مدينة العقول
بدأت العقول تتفجر بغزوات جماعية وطرأ عليها تحصيل الدمار الشامل...
فينبعث عنها الشلل في تحريرها دون أي مقاومة تطرأ عليها لتحقيق السراب الحقيقي في تأويل أساليب عانقت العقول بحسب إسكانها بجحور ظلماء ....
من هذا المنطلق نتشاور فيما نبثه كان ويكون وما يديم عليه بأنه صارم في تحدي هذا الشأن من وقت لآخر...
فقط في ارتواء المبادئ ونستخرجها
في ترقيم وتنظيم في ترتيب وتطبيق تلك النظرية وعلى إمكانية التمسك بها عند القول والعمل ليكون القضاء مستمرا ً و دائما
وعلى جهد صاحب ذلك العقل الذي يرتمي إلى تشييد سمعة تناظر العقلية في مستواها الاجتماعي المدلول ...
فتأتي صحوة العقول في وقت متأخر جداً مما يؤدي إلى توقف الحياة من النهوض في حقول ترسبت بها أشواك تؤلم واطئها... والكل يشتكي من ألمها الفظيع ...
فلما لا نرجع للأمام بدون التقيد بالتقليد به ونرى من أين بدأت ونستخرج منها طوابير من المقالات الوهمية التي حاصرتنا بكل طاقاتها ونحاربها بالتي هي أحسن
وليكن على أي مستوى حاضر ...
وبعد كل هذا وذاك نفتح صفحة بيضاء جديدة ونتقاسم كل الأمور الصغيرة قبل الكبيرة
والخفيفة قبل الثقيلة ليكون هناك ميزان في أعمالنا وأفعالنا.
وهذا نوع آخر من الجهاد وهو من أعظم الجهاد فمن كان قادراً على حمله
فقد فاز ونار عقله بحياته وحياة الآخرين...
بدأت العقول تتفجر بغزوات جماعية وطرأ عليها تحصيل الدمار الشامل...
فينبعث عنها الشلل في تحريرها دون أي مقاومة تطرأ عليها لتحقيق السراب الحقيقي في تأويل أساليب عانقت العقول بحسب إسكانها بجحور ظلماء ....
من هذا المنطلق نتشاور فيما نبثه كان ويكون وما يديم عليه بأنه صارم في تحدي هذا الشأن من وقت لآخر...
فقط في ارتواء المبادئ ونستخرجها
في ترقيم وتنظيم في ترتيب وتطبيق تلك النظرية وعلى إمكانية التمسك بها عند القول والعمل ليكون القضاء مستمرا ً و دائما
وعلى جهد صاحب ذلك العقل الذي يرتمي إلى تشييد سمعة تناظر العقلية في مستواها الاجتماعي المدلول ...
فتأتي صحوة العقول في وقت متأخر جداً مما يؤدي إلى توقف الحياة من النهوض في حقول ترسبت بها أشواك تؤلم واطئها... والكل يشتكي من ألمها الفظيع ...
فلما لا نرجع للأمام بدون التقيد بالتقليد به ونرى من أين بدأت ونستخرج منها طوابير من المقالات الوهمية التي حاصرتنا بكل طاقاتها ونحاربها بالتي هي أحسن
وليكن على أي مستوى حاضر ...
وبعد كل هذا وذاك نفتح صفحة بيضاء جديدة ونتقاسم كل الأمور الصغيرة قبل الكبيرة
والخفيفة قبل الثقيلة ليكون هناك ميزان في أعمالنا وأفعالنا.
وهذا نوع آخر من الجهاد وهو من أعظم الجهاد فمن كان قادراً على حمله
فقد فاز ونار عقله بحياته وحياة الآخرين...