القلب الذي اختبأ في مغارة الحذاء
ينتظر شفقا لم ينزفه ليل
أحل ّ صوتي خارج المعادلات
أعزف سعادتي ...
فتستغربني كامرأة
تباغت بزوج رأته
أول مرة يوم الزفاف



الرائعة ميســــــاء ...


إنه زفاف لتلك الحروف المتراقصة فوق سطور

أحلامك النرجسية

لقد نلت شرفا عظيما بأن كنت أول من إرتشف

عبق كلماتك الرائعة ، وقفت أمامها أنتظر

تلك اللحظات التي تنسكب في كؤوس العشق السرمدية

و تتهاوى في مساحات الفراغ المنصهر في حنايا

صوت خارج المعادلات

عزيزتي ...

لقد فزت بالجائزة التي لم تولد بعد

جائزة أول من يرتشف شذا كلماتك

دمت رائعة على الدوام

تحياتي الابدية/ نائل خليل

الرد

أنام نصف عين ..
أتربّص للسعادة
وخفّاش الليل يؤرقه عمى أطرافي
أأغير أسمي أم أغنيتي
لأسقط من قبعة الإخفاء

كم جميل أن أستهل القصيدة بسؤال وهو سؤال مفتوح الإجابة يختار القارىء الفهم للمقصد ومن ثم البحث عن إجابة ترضي الفهم واتت صور ميساء هنا متعلقة بالنوم والخفاش والرغبة في التغيير التي جافاها النوم
من هذا المقطع وكما تعودت ميساء أراك تبداين بمشاركة البطل للقصيدة غذا لا بد من وجود بطل وأنت ثم أنت الثالثة أنت الحلم

أجراس المدينة ..
طبول تزفّ إليك
آآآخر أخبارك العتيقة ..
كرسي رجل شاخ بعدد السجائر
التي هضمته في الفراغ
و قيحك.. شكواك
يفتح شكوك الريح
ليتقمّص بابك شبح
فتعلن جيوشك لحظة البلوغ
وتمسك الشجرة بورقتك
لتخبر أيلول العاتي
أنك..
مازلت بطيش الربيع

تعودين للأنا في المقطع التالي بدقة وتصوير بارعين باحثة عن ذات مبهمة متروكة لتفسير القارىء

القلب الذي اختبأ في مغارة الحذاء
ينتظر شفقا لم ينزفه ليل
أحل ّ صوتي خارج المعادلات
أعزف سعادتي ...
فتستغربني كامرأة
تباغت بزوج رأته
أول مرة يوم الزفاف

تستعملين صورة الزفاف للمشاركة مع بطل القصيدة وتسجلين النقاط عليه

أنبش عمري
أحفر ..أكوّم
حتّى انخفضتُ في حفرة
اندسست صغيرة بلا شاهد
لفّ الصمت ذراعي
أهلوس ...
أكان علي أن أبدل أسمي ؟
أغنيتي ؟
استكنت في حفرتي
لا أستطيع ردمي
أنتظر البوق ليعلن
أين كانت خطيئتي
أغمض عيني ...
لا أنام ..
أتربص ..
للسعادة


وتتركينا وترحلين في سؤال تربص للسعادة وعن السعادة
قصيدتك مثل اللغم الذي ينفجر إذا ما فككنا رموزه
أحسنت ميساء

سلمت يديك يا محترفة اللغة وشاعرتنا البهيجة

جميل هو أن نكون كامتلاء الشمس حرارة
وامتلاء البئر اشتياق

كنت جميلة جدا ميسائي
اشتقت لحروفك وتواجدك بيننا
اشتقتك يا قمر

ولحروفك قبس الجمال الدائم

تقديري لك

نائل خليل
القلب الذي اختبأ في مغارة الحذاء
ينتظر شفقا لم ينزفه ليل
أحل ّ صوتي خارج المعادلات
أعزف سعادتي ...
فتستغربني كامرأة
تباغت بزوج رأته
أول مرة يوم الزفاف



الرائعة ميســــــاء ...


إنه زفاف لتلك الحروف المتراقصة فوق سطور

أحلامك النرجسية

لقد نلت شرفا عظيما بأن كنت أول من إرتشف

عبق كلماتك الرائعة ، وقفت أمامها أنتظر

تلك اللحظات التي تنسكب في كؤوس العشق السرمدية

و تتهاوى في مساحات الفراغ المنصهر في حنايا

صوت خارج المعادلات

عزيزتي ...

لقد فزت بالجائزة التي لم تولد بعد

جائزة أول من يرتشف شذا كلماتك

دمت رائعة على الدوام

تحياتي الابدية/ نائل خليل


--------------------------------------------------------------------------------
نائل يانائل العزيز
كنت بين حروفي متربصا للحياة ..للموت
وللرياح القابعة بينهما
صدقني نائل ..
تبحر في قصائدي بشكل مميز
وكأنك من كتبها
وماذا أقول لك ..
بل أنحني كثيرا وخجلا لعباراتك التي هطلت
بردا وسلاما على روحي
نائل ..
أشكرك كثييييييرا
وتحياتي الأبدية
ميساء العباس

حسام الدين خلاصي
أنام نصف عين ..
أتربّص للسعادة
وخفّاش الليل يؤرقه عمى أطرافي
أأغير أسمي أم أغنيتي
لأسقط من قبعة الإخفاء

كم جميل أن أستهل القصيدة بسؤال وهو سؤال مفتوح الإجابة يختار القارىء الفهم للمقصد ومن ثم البحث عن إجابة ترضي الفهم واتت صور ميساء هنا متعلقة بالنوم والخفاش والرغبة في التغيير التي جافاها النوم
من هذا المقطع وكما تعودت ميساء أراك تبداين بمشاركة البطل للقصيدة غذا لا بد من وجود بطل وأنت ثم أنت الثالثة أنت الحلم

أجراس المدينة ..
طبول تزفّ إليك
آآآخر أخبارك العتيقة ..
كرسي رجل شاخ بعدد السجائر
التي هضمته في الفراغ
و قيحك.. شكواك
يفتح شكوك الريح
ليتقمّص بابك شبح
فتعلن جيوشك لحظة البلوغ
وتمسك الشجرة بورقتك
لتخبر أيلول العاتي
أنك..
مازلت بطيش الربيع

تعودين للأنا في المقطع التالي بدقة وتصوير بارعين باحثة عن ذات مبهمة متروكة لتفسير القارىء

القلب الذي اختبأ في مغارة الحذاء
ينتظر شفقا لم ينزفه ليل
أحل ّ صوتي خارج المعادلات
أعزف سعادتي ...
فتستغربني كامرأة
تباغت بزوج رأته
أول مرة يوم الزفاف

تستعملين صورة الزفاف للمشاركة مع بطل القصيدة وتسجلين النقاط عليه

أنبش عمري
أحفر ..أكوّم
حتّى انخفضتُ في حفرة
اندسست صغيرة بلا شاهد
لفّ الصمت ذراعي
أهلوس ...
أكان علي أن أبدل أسمي ؟
أغنيتي ؟
استكنت في حفرتي
لا أستطيع ردمي
أنتظر البوق ليعلن
أين كانت خطيئتي
أغمض عيني ...
لا أنام ..
أتربص ..
للسعادة


وتتركينا وترحلين في سؤال تربص للسعادة وعن السعادة
قصيدتك مثل اللغم الذي ينفجر إذا ما فككنا رموزه
أحسنت ميساء

الرائع القدير حسام
كم أسعدني تحليلك وفتح شرفات القصيدة
كنت بارعا في حسامك
وشققت بذور الأحرف
لأترككم وأرحل ..في سؤال ..
السعادة ؟؟؟
تحياااااااااتي العميقة
وتقديري بلاحدود لجهودك
ميساء العباس

نحن في الخدمة سيدة ميساء
فقط أتحفينا بالشعر واتركي الباقي علينا
لكننا نفتقدك
وأعرف السبب يعود لسوء الاتصال وأنا هنا أقدم اعتذارا للقراء بالنيابة عنك

عامك سعيد

الى سجانة الكلمات في قاموسها : ما اروعك وما اروع ما تكتبين كل يوم نراك بحلة جديدة

وعزف جديد
شكرا لك

تزفنا قصيدتك الى اسمك الى اغنيتك لتقرع اجراس المدينة تمردا على التقاليد
تكتبين بأحسن ما يكون للتعبير عن المرأة ..
مودتي وتقديري

العزيزة ميساء

لحرفك قصة معاناة تُنسج بها القصيدة
و تلك المرأة التي طرحت المشكلة من خلالها
هي كل امرأة تترقب زفافها دون إذنها أو بطريقة العصور الوسطى
سيدتي
تعزفين على أوتار حساسة ووجع

لك تحيتي و مودتي و باقة من ياسمين لم ينبت على العاصي !

الأخت الغالية ميساء
مساء الخير
كل مشاعري ترثيك
كل كلماتي تطريك
كل حياتي تفديك
كل شعوري يدميك
وستبقين تتساءلين ...... ، لأنك لم تدافعي عن غرامك الذي اغتالته قو ى البغي الذكورية ، وعنفوان المال المسكوب تحت أرجل العذارى للحظات الوأد القاتل .
تربّصي .... لكنك إذا لم تناضلي فلن تحصلي إلا على الرماد ، ويا ويلتاه يوم ذاك !!!!! .
تحياتي وودي لك دائما .
دمت بخير، ومبارك عيدكم سلفا .

الشاعرة القديرة ميساء عباس

هل أغير إسمي أم أغنيتي , أنا حفظت القصيدة بعد قراءتين لها
أكان علي أن أبدل أسمي ؟
أغنيتي ؟
استكنت في حفرتي
لا أستطيع ردمي
أنتظر البوق ليعلن
أين كانت خطيئتي
أغمض عيني ...
لا أنام ..
أتربص ..
للسعادة

سأصلي على حجرها...
أشدو مع الحمام...
أغيب بين عيونها..
و أحلم .. عام يمر ..
و أنا في عينيها أنام..

إذا بكيت أغرق ...
أغمضت عينيك أختنق..
دعيني أرقد هناك..
و دعي حلمي يطول ..
ألف عام..
سيدتي الفاضلة ميساء عباس أنا لا اجيد الرد إلا بهذه اللغة فأرجو أن تقبليها مني

سمير سامي العباس

غسان أخلاصي
الأخت الغالية ميساء
مساء الخير
كل مشاعري ترثيك
كل كلماتي تطريك
كل حياتي تفديك
كل شعوري يدميك
وستبقين تتساءلين ...... ، لأنك لم تدافعي عن غرامك الذي اغتالته قو ى البغي الذكورية ، وعنفوان المال المسكوب تحت أرجل العذارى للحظات الوأد القاتل .
تربّصي .... لكنك إذا لم تناضلي فلن تحصلي إلا على الرماد ، ويا ويلتاه يوم ذاك !!!!! .
تحياتي وودي لك دائما .
دمت بخير، ومبارك عيدكم سلفا

غسان ..ياغسان العزيز
لو تدري كلماتك ..كم أدمعتني
ماكنت أظن أن هذه السماء يتدثر بها قلب طاهر كقلبك
أدهشتني ..أحزنتني أفرحتني
تماما كفعل كل قصيدة ماتفعله بي عندما تنازع بها روحي
جل احترامي وتقديري
لأصافح ذلك البياض الذي يمطره قلبك
مودتي وتقديري