أرفع ستار العهر ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • وفاء الدوسري
    عضو الملتقى
    • 04-09-2008
    • 6136

    أرفع ستار العهر ...

    لثم النسيم زرقة موجك
    مر من دون ارتواء
    وكنت أذرف الغرق بالأصداف
    فما مددت يديك إلي
    تركتني
    ولعنت بالقلب النداء
    أنكرتني
    في حضرة الجليد
    مزقت عن وجعي القميص
    أرخصتني
    أمضي
    إلى أن تأتِ
    أبتعد
    من أول الغيث كي ما تقترب
    من ليلك المخلوع على مر السحاب
    فبحورك السبعة تحاصرها مياه الشمع
    قد كانت تئن خلف مساء توكأ
    على ظهر نهار يدخن الخديعة
    مع نصف فارغ الكأس
    يسعل بالسراب
    يصافح أقدام الرماد
    أرفع ستار العهر لأحيي
    مهزوما بوجه هزيمتي
    بحلم كان بأجمل العود
    ماذا تركت للأمس الصغير
    وما بعثت مع رياح مدينة المسك
    غير عبث أجفان يعلوها صقيع
    يقطع من الظل عنق أوراق الغياب
    اعتمد
    درب نسيانك بوقع
    ماااااااااا عاد يذكرني
    ولاااا كنت فيه الواحدة
    ليلحق بأحلامي
    ويغمرني
    آثر الرمال بالأجساد يركض إلي
    وأحسني خلفي
    أتبعني
    وأسمع من يسخر
    هو صوتي نفسه!!..
    وأحسبني
    بين مارين كثر
    مرتدين أحجارا مثقلة بما
    يصغرني
    زحام الأفواه لا يحتمل العد
    ينقلني
    وأرتدي أيضا ما لااا
    يحتملني
    والأمل تنازلي بجرح
    من أعلى الرحيل
    بأنفاس زمن ما عاد
    بأخضر العود
    وأعود
    لكنني بالقول عندي
    عن الكل أمضي
    لأسكن نسياني
    وأكبرني
    التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 03-04-2012, 00:41.
  • نجلاء الرسول
    أديب وكاتب
    • 27-02-2009
    • 7272

    #2
    دوما شامخة يا وفاء

    لكنني بالقول عندي
    عن الكل امضي
    لأسكن نسياني ..وحدي
    وأكبرني

    جميلة حتى في الغضب والحزن

    تقديري لك ولي عودة متأنية لقراءة النص
    نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


    مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
    أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

    على الجهات التي عضها الملح
    لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
    وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

    شكري بوترعة

    [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
    بصوت المبدعة سليمى السرايري

    تعليق

    • غسان إخلاصي
      أديب وكاتب
      • 01-07-2009
      • 3456

      #3
      أختي الغالية وفاء
      مساء الخير
      هلا والله ، وحيّاك الله على الدوام .
      بوحي ولا تتوقفي ، اصرخي في وجه الباطل طالما أنت على حق ، كل القوى تساندك .
      تبقين ألقة ، شامخة ، نديّة ، لمّاحة ، تمتطين التلميح ، وتنأين عن التصريح .
      لكنني أخاف على الكمّ الهائل من المشاعر التي تختزيننها في حناياك أن تفكّ القيود يوما .
      تحياتي لك وودي .
      دمت بخير .
      ( تبقين أختا غالية لي مهما تتالت الأيام ) .
      (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

      تعليق

      • الدكتور حسام الدين خلاصي
        أديب وكاتب
        • 07-09-2008
        • 4423

        #4
        لأسكن نسياني ..وحدي
        وأكبرني


        أحسنت لغة وأحسنت تصويرا وهنا أراك وهو والزمن
        ثلاثة ابطال لقصيدة جميلة لم تعتمد الاطالة بل ذهبت نحو المكثف الشعري
        أحسنت في الخطاب الشعري فلقد كانت سلساً وتعددت الصور باتقان


        شكرا لك
        [gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]

        تعليق

        • رعد يكن
          شاعر
          • 23-02-2009
          • 2724

          #5
          العزيزة ( وفاء عرب )
          تحية
          منذ زمن ,انا اقرأ كتاباتك الجميلة واستمتع بها جدا ..

          لكن اليوم .... قلبتِ الطاولة
          فما قرأته لك هنا من شعر جعلني أصمت كثيرا وأتأمل كثيرا
          شعر جميل يحترم القارئ
          شكرا لك يا وفاء عرب .

          مودتي

          رعد يكن
          أدركتُ عصر الكتابة ... لم يبقَ إلا أن أكتب .

          تعليق

          • غاده بنت تركي
            أديب وكاتب
            • 16-08-2009
            • 5251

            #6
            لله درك يا رائعة
            وأي ستار !
            أصبحنا نرى العهر بكل أشكاله للأسف
            قديماً وحسب مفهومي المبسط كنت أعتقد
            أن العهر يخص النساء فقط !
            فأكتشفت أن للرجال نصيب كبير منه وبقوة
            فعهر الكلمة والأزدواجية والأقنعة
            يتوالد وبقوة ، قيح يتبعه قيح فوق قيح على قيح ،
            شكراً لكِ
            كل مودتني وأعجابي بالرائعة وفاء
            التعديل الأخير تم بواسطة غاده بنت تركي; الساعة 23-11-2009, 16:02. سبب آخر: هادئة جدا يا نجلاء الجميلة شكراً لكِ :)
            نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
            الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
            غادة وعن ستين غادة وغادة
            ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
            فيها العقل زينه وفيها ركاده
            ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
            مثل السَنا والهنا والسعادة
            ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

            تعليق

            • نجلاء الرسول
              أديب وكاتب
              • 27-02-2009
              • 7272

              #7
              تقديري لك جميلتي غادة
              واحترامي للجميلات هنا
              نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


              مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
              أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

              على الجهات التي عضها الملح
              لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
              وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

              شكري بوترعة

              [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
              بصوت المبدعة سليمى السرايري

              تعليق

              • محمد عبد الله الغامدي
                عضو الملتقى
                • 12-01-2009
                • 174

                #8
                القديرة وفاء عرب
                أسعد الله جميع أوقاتك بكل خير

                كعادتك
                ابداع وجمال
                نصك يحمل هدف وغاية سامية
                نسجتيه بجميل بوحك
                وسمو حرفك
                مميزة بكل شيء
                بعمق الفكرة
                وكثافة الصورة
                وبعد الغاية والغرض
                ممتع حرفك كعادتك
                نجحتي في ايصال الفكرة
                وفقك الله وأعانك
                ولك مني الشكر والتقدير
                واجمل باقات الورد

                تعليق

                • محمد رندي
                  مستشار أدبي
                  • 29-03-2008
                  • 1017

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة







                  لثم النسيم زرقة موجك
                  ومر من دون ارتواء
                  وكنت أذرف الغرق بالأصداف
                  فما مددت يداك إلي ..تركتني
                  ولعنت بالقلب النداء..
                  أنكرتني
                  في حضرة الجليد..
                  مزقت عن وجعي القميص..
                  أرخصتني
                  امضي إلى أن تأتي
                  أبتعد من أول القطر..
                  كي ما تقترب
                  من ليلك المخلوع على مر السحاب
                  فبحورك السبعة
                  تحاصرها مياه الشمع
                  قد كانت تئن خلف مساء
                  يتوكأ على ظهر نهار..
                  يدخن الخديعة مع نصف..
                  فارغ بكأس..
                  يسعل بالسراب
                  يصافح أقدام الرماد
                  أرفع ستار العهر..
                  لأحيي مهزوم بوجه..
                  هزيمتي
                  بحلم كان بأجمل العود ..
                  ماذا تركت للأمس الصغير
                  وما بعثت مع رياح مدينة الغيث
                  غير عبث ..
                  وأجفان يعلوها صقيع
                  يقطع من الظل
                  عنق أوراق الغياب
                  اعتمد درب نسيانك بوقع
                  ما عاد يذكرني
                  ولا كنت فيه الواحدة ليلحق بأحلامي
                  ويغمرني
                  آثر الرمال بالأجساد
                  يركض إلي
                  وأحسني خلفي ..
                  وأتبعني
                  وأسمع من يسخر ..
                  ويسألني
                  من أنت :
                  هو نفس صوتي
                  واحسبني
                  بين مارين كثر..
                  مرتدين أحجارا مثقلة ..
                  بما يصغرني
                  زحام الأفواه لا يحتمل العد ..
                  ينقلني
                  وأرتدي أيضا ما لا..
                  يحتملني

                  والأمل تنازلي
                  بجرح من أعلى الرحيل
                  بأنفاس زمن ما عاد بأخضر العود
                  وأعود ..
                  لكنني بالقول عندي
                  عن الكل امضي
                  لأسكن نسياني ..وحدي
                  وأكبرني
                  ـ الأستاذة الفاضلة وفاء ..
                  قد يحتاج هذا النص منك مراجعة ذاتية لتصويب بعض أخطائه اللغوية التي لم نتعودها من قلمك ، وهو ما يؤكد أنها أخطاء غير مقصودة بسبب التسرع أو الإنفعال ، أو أو أو .. لايهم لأنني في الحقيقة لا أريد أن أناقش هذا الأمر ،، ولكنني أريد أن أناقش تعاطيك مع اللغة الذي لايختلف تماما عن تعاطي الذين تنتقديهم ، بل أن هذا التعاطي قد يخلق بنى تأويلية أوسع وأشد .
                  ـ أنت تقولين مثلا : وكنت أذرف الغرق بالأصداف
                  هل يمكن لنا أن نتبين هنا حدود الصورة في الإطار اللغوي التقليدي الذي كثيرا ما دافعت عنه ؟؟ ما معنى أن تذرفي الغرق بالأصداف .
                  ما معنى أن تعبئ الأصداف بالغرق ؟؟ طبعا لست أنا الذي يسأل هنا ولكنني أنوب على المنطق الذي طالما حاكمتي به أعمال غيرك ..
                  شخصيا أعجبتني الصورة لأنها غنية الدلالات والإحالات ، ولكن فقط أريد أن اقول لك أن الإشتغال على اللغة قد يطرح مثل هذه الإشكاليات التي ربما لها علاقة بالذوق ، أكثر من علاقتهخا بالفن ذاته ..
                  ـ تقولين مثلا : فبحورك السبعة
                  تحاصرها مياه الشمع
                  هذه طبعا صورة أخرى غير مألوفة ، يمتزج فيها البطولي بالإنهزامي ، ليحقق معنى واحدا هو أقرب للواقعي منه للمثالي،، هي أيضا صورة جميلة لها مستوياتها الدلالية الزاخرة التي تمد القصيدة بجمالياتها .
                  تحياتي
                  sigpic

                  تعليق

                  • نجلاء الرسول
                    أديب وكاتب
                    • 27-02-2009
                    • 7272

                    #10
                    طبعا لست أنا الذي يسأل هنا

                    الكريم محمد رندي وأنا أشد على هذا فالشاعر يكتب الشعر ويمضي يترك لنا الشعور بجناحين لنحلق معهما

                    تحيتي لك
                    نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                    مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                    أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                    على الجهات التي عضها الملح
                    لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                    وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                    شكري بوترعة

                    [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                    بصوت المبدعة سليمى السرايري

                    تعليق

                    • نجلاء الرسول
                      أديب وكاتب
                      • 27-02-2009
                      • 7272

                      #11
                      لثم النسيم زرقة موجك
                      ومر من دون ارتواء

                      وكنت أذرف الغرق
                      بالأصداف
                      فما مددت يديك إلي ..
                      تركتني
                      ولعنت بالقلب النداء..

                      أنكرتني
                      في حضرة الجليد..
                      مزقت عن وجعي القميص..
                      أرخصتني
                      أمضي إلى أن تأتي
                      أبتعد من أول القطر..
                      كي ما تقترب
                      من ليلك المخلوع على مر السحاب

                      فبحورك السبعة
                      تحاصرها مياه الشمع
                      قد كانت تئن خلف مساء
                      يتوكأ على ظهر نهار..

                      يدخن الخديعة مع نصف..
                      فارغ بكأس..
                      يسعل بالسراب
                      يصافح أقدام الرماد

                      أرفع ستار العهر..
                      لأحيي مهزوما بوجه..
                      هزيمتي
                      بحلم كان بأجمل العود ..
                      ماذا تركت للأمس الصغير
                      وما بعثت مع رياح مدينة الغيث
                      غير عبث ..
                      وأجفان يعلوها صقيع
                      يقطع من الظل
                      عنق أوراق الغياب

                      اعتمد درب نسيانك بوقع
                      ما عاد يذكرني
                      ولا كنت فيه الواحدة
                      ليلحق بأحلامي
                      ويغمرني
                      آثر الرمال بالأجساد

                      يركض إلي
                      وأحسني خلفي ..
                      وأتبعني
                      وأسمع من يسخر ..
                      ويسألني
                      من أنت :
                      هو نفس صوتي
                      وأحسبني
                      بين مارين كثر..
                      مرتدين أحجارا مثقلة ..
                      بما يصغرني

                      زحام الأفواه لا يحتمل العد ..
                      ينقلني
                      وأرتدي أيضا ما لا..
                      يحتملني

                      والأمل تنازلي
                      بجرح من أعلى الرحيل
                      بأنفاس زمن ما عاد بأخضر العود

                      وأعود ..
                      لكنني بالقول عندي
                      عن الكل أمضي
                      لأسكن نسياني ..وحدي
                      وأكبرني

                      صدقا حين تقطع النص جميلتي وفاء
                      بان جماله الساحر جدا
                      تحيتي لقلمك الكبير
                      جميلتي
                      وصباحك الفرح
                      نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                      مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                      أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                      على الجهات التي عضها الملح
                      لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                      وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                      شكري بوترعة

                      [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                      بصوت المبدعة سليمى السرايري

                      تعليق

                      • الزهراني
                        عضو الملتقى
                        • 24-11-2009
                        • 71

                        #12
                        النسيم من حق الجميع....

                        أعجبني ما قرأت نص يرحل بخيال الحرف نحو هامة المعنى....عالي المستوى ....عظيم الفكرة...... لغة لا تبارحها فلسفة غيورة وروح جسورة..... ادهشني حين مروري على المكان انتقاد الكلمة وعبقرية الشمع في لجم المياه أمام كل الملامح !!!
                        جعلني هذا النص اعيد قراءته وانتظرت أمام مفرده .....
                        فيه عمق ورؤية لسيت الا لمن كتبه .... ارهقت أفكارمن انتقده....

                        حين تمشي موغلا في وحل الذات لا تستيطع النهوض من سقطتها.,,
                        الأصداف قد تجرح أقدام من يمشي على أطراف ماء وجهه...

                        كلنا نحتاج أن نستريح تحت مظلات من الخيال ....!!!!
                        ليست ملك لأحد ...وليست حكرا على أحد....!!

                        لنستمتع بمثل هذة المفردة ....وهذا العمق الجميل ..

                        لست بصدد من كتبه ....ولكني أمعنت النظر وأطلقت خيالي سابحاُ في سماء الغرق حتى لم أجد دربا يوصلني نحو القريب...!!

                        فاتركونا جميعا نستمتع بشم النسيم فهو من حق الجميع.....!!!
                        التعديل الأخير تم بواسطة الزهراني; الساعة 24-11-2009, 04:13.

                        تعليق

                        • نائل خليل
                          عضو الملتقى
                          • 09-09-2009
                          • 394

                          #13
                          أرفع ستار العهر..
                          لأحيي مهزوما بوجه..
                          هزيمتي
                          بحلم كان بأجمل العود ..
                          ماذا تركت للأمس الصغير
                          وما بعثت مع رياح مدينة الغيث
                          غير عبث ..
                          وأجفان يعلوها صقيع
                          يقطع من الظل
                          عنق أوراق الغياب



                          عزيزتي الوفية ......... وفـــــــــاء


                          أكاد أجزم بأن قلمك يوحى اليه من فوق سماوات

                          العشق الليلكية ، تتخاطفنا همساتك و تختزلنا في كؤوس

                          مغناطيسة المزاج ..

                          لقد أعاد قلمك صياغة الابجدية

                          ياله من شرف جعلني أتطاول معه السحاب

                          و يالها من جائزة إلتصقت بثنايا صدري

                          كانت لي بمجرد مروري بين قطوف حرفك

                          الذي لا يزال متربعا على عرش الاساطير

                          بعدما أزحت عنه كل المتملقين ..

                          كل الاحترام و التقدير لذاتك الرائعة

                          تحياتي الابدية / نائل خليل
                          للحب أجنحة من أثير...لا يعتليها
                          الا قلب من حرير

                          تعليق

                          • سمير سامي العباس
                            عضو الملتقى
                            • 15-10-2009
                            • 347

                            #14
                            رائعة الكلمة وفاء : تعجبني زخرفة يداك في الرسم بالكلمات

                            فشكرا لهما
                            [CENTER][COLOR=#e74c3c][SIZE=22px]أغض الطرف من حذر الرقيب
                            وأقنع بالسلام من الحبيب ِ
                            ومن خوف الوشاة إذا التقينا
                            نسلم كالغريب على الغريب ِ​[/SIZE][/COLOR][/CENTER]

                            تعليق

                            • رنيم مالك شعبان
                              عضو الملتقى
                              • 08-10-2009
                              • 151

                              #15
                              استاذة وفاء : هذه الطريقة التي تخطين فيها الجروف غريبة كصقر يرسم في السماء ورود فما أروعك
                              التعديل الأخير تم بواسطة رنيم مالك شعبان; الساعة 24-11-2009, 09:17.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X