لقد أنفجر الليل ُ بداخلي
ما كان لليل أن ينفجر دون فتيلٍٍ تُرك في عراءٍ (لستِ فيه)
حتى التهمته (نار الصبابة)
كل الأحاسيس
تنتظر من عيني الولادة
ليتسنى لها إبداء غليان (قدرها) الذي لا يبديه سوى التأوه
الكتمان لن يقدر على بوح الأمواج
امواجي المأسورةِ في سكون (كِ)
لأجلكِ استحال محالي
فغزلت منه بعداً
حال أن يصله سواكِ
في قلبي اسطورةٌ تدعى (صمت)
امتشقت من الليل سيفا
واغمدته بوحي المسكين
كدرٌ امطى الصمتَ(صمتي)
مستلاً وجداً
يغطُ الشوقُ في أحشاء ليل الخوفِ
والأناتُ لا ُتسمع
والدمعات من ذا القلب لا تُرفع
توجه(وجدي)
نحو القلب
منتهكاً صفاءً ظل منكفئاً
ودون هوادةً أركع
بسيف الوجد
(قلباً بائساً يدمع) على مراء صمت ٍ
لهُ من بكاء المظلومين(بوحٌ)
هو رديفُ
أولِ خيطِ فجر ٍمع رفيقه ِ(الحنين)
للفجر سماءٌ ملطخةٌ
بدماء الشمس المحتضرة غروبا
وللحنين صمتٌ يعتريه من المعاد حروفاً
وكلنا (انا)و(أياي)ننظر الى ساعة ٍغبية
(أنا )عقربها الأول , أجهدُ كي يتحركا
صمتٌ عجوزٌ
وبعدٌغبي (العقرب الثاني)
لقد اطلت ِ الغياب لؤلؤتي
واعتقد أنك ِستُطيليهِ
فلأجلك يا لؤلؤتي التهمني البحر
.
.
.
.(محارة).
ما كان لليل أن ينفجر دون فتيلٍٍ تُرك في عراءٍ (لستِ فيه)
حتى التهمته (نار الصبابة)
كل الأحاسيس
تنتظر من عيني الولادة
ليتسنى لها إبداء غليان (قدرها) الذي لا يبديه سوى التأوه
الكتمان لن يقدر على بوح الأمواج
امواجي المأسورةِ في سكون (كِ)
لأجلكِ استحال محالي
فغزلت منه بعداً
حال أن يصله سواكِ
في قلبي اسطورةٌ تدعى (صمت)
امتشقت من الليل سيفا
واغمدته بوحي المسكين
كدرٌ امطى الصمتَ(صمتي)
مستلاً وجداً
يغطُ الشوقُ في أحشاء ليل الخوفِ
والأناتُ لا ُتسمع
والدمعات من ذا القلب لا تُرفع
توجه(وجدي)
نحو القلب
منتهكاً صفاءً ظل منكفئاً
ودون هوادةً أركع
بسيف الوجد
(قلباً بائساً يدمع) على مراء صمت ٍ
لهُ من بكاء المظلومين(بوحٌ)
هو رديفُ
أولِ خيطِ فجر ٍمع رفيقه ِ(الحنين)
للفجر سماءٌ ملطخةٌ
بدماء الشمس المحتضرة غروبا
وللحنين صمتٌ يعتريه من المعاد حروفاً
وكلنا (انا)و(أياي)ننظر الى ساعة ٍغبية
(أنا )عقربها الأول , أجهدُ كي يتحركا
صمتٌ عجوزٌ
وبعدٌغبي (العقرب الثاني)
لقد اطلت ِ الغياب لؤلؤتي
واعتقد أنك ِستُطيليهِ
فلأجلك يا لؤلؤتي التهمني البحر
.
.
.
.(محارة).
تعليق