الحفل صاخب يا سيدى
وما أكثرها.. الأفعال الماضيه ما بين الحضور!
كانت
كنا
كان
كنت
سأرددها أكثرعلى مسامعك ،فللماضى سحر خاص على دقات قلبي
ربما جعلك ترتجف بقوة كطفل أيقظوه فجأة !ليخبروه ان عليه الركض مسرعاً خارج غرفة تحترق!!!!
وربما جعلتك ترتجف كجسد مريض ينتظر قُبلة الموت
ولن أخفيك سراً
ان ذكرياتي، لديك ستجعلك منتشياً كعاشق يروى قصصه ،على مسامع الجميلات
فيهتز حنيناً...... مع كانت
ويتمايل شوقاً..... مع كنا
ويذوب فرحاً..... ما بين كان وكنت
هل أدركت الآن يا سيدى ان حفل ميلادك الصاخب
يخفى همهمات مكتومه....!؟
بالأمس اقتحمتني سنوات عمرك السابقة
فصرت أغرق بحبات عرقك
ثم أعود لأغتسل بماء وضوئك
فأهبط بطواحين أوجاعك
فتصعد بى همسات عشقك وتمائم حظك المعلقه بأوردتي
وهناك..... وجدتني أحبو معك منذ أكثر من عشرين عام مضت
على سطور هواك
دون ان أدرى من منا...؟ سبق الاخر
فى القفز خارج الحلم الصغير
وبثوانٍ معدودة اختلطت ملامحي بشموع ميلادك
فصارت تحترق وتتساقط ... لتتساقط معها سنوات عمري
وتملكني هذا الاحساس المميت
وكأن بعضا منى فقد شهيته!
رغم ان بعضي الآخر،سيشارك فى إطفاء شموع ميلادك
وربما ستكون أغانى حفلك هديتي...
مهلاً يا سيد الحفل...
فقد نسيت سراً اخر....
فخطوط يدى التى تحمل أولى حروف اسمك...
أخبرتني.....
ان لموتي وميلادك صرخه واحدة....
و أن سنوات عمري، المحفورة بخطوط يديك
تحمل بين كل ساعة ميلاد...
الف الف موت!!!!
سيدى
لقد انتهى حفلنا
ورغم انه لم يتبقَ سوانا
إلا انه لايزال صاخباً...!!!!
وما أكثرها.. الأفعال الماضيه ما بين الحضور!
كانت
كنا
كان
كنت
سأرددها أكثرعلى مسامعك ،فللماضى سحر خاص على دقات قلبي
ربما جعلك ترتجف بقوة كطفل أيقظوه فجأة !ليخبروه ان عليه الركض مسرعاً خارج غرفة تحترق!!!!
وربما جعلتك ترتجف كجسد مريض ينتظر قُبلة الموت
ولن أخفيك سراً
ان ذكرياتي، لديك ستجعلك منتشياً كعاشق يروى قصصه ،على مسامع الجميلات
فيهتز حنيناً...... مع كانت
ويتمايل شوقاً..... مع كنا
ويذوب فرحاً..... ما بين كان وكنت
هل أدركت الآن يا سيدى ان حفل ميلادك الصاخب
يخفى همهمات مكتومه....!؟
بالأمس اقتحمتني سنوات عمرك السابقة
فصرت أغرق بحبات عرقك
ثم أعود لأغتسل بماء وضوئك
فأهبط بطواحين أوجاعك
فتصعد بى همسات عشقك وتمائم حظك المعلقه بأوردتي
وهناك..... وجدتني أحبو معك منذ أكثر من عشرين عام مضت
على سطور هواك
دون ان أدرى من منا...؟ سبق الاخر
فى القفز خارج الحلم الصغير
وبثوانٍ معدودة اختلطت ملامحي بشموع ميلادك
فصارت تحترق وتتساقط ... لتتساقط معها سنوات عمري
وتملكني هذا الاحساس المميت
وكأن بعضا منى فقد شهيته!
رغم ان بعضي الآخر،سيشارك فى إطفاء شموع ميلادك
وربما ستكون أغانى حفلك هديتي...
مهلاً يا سيد الحفل...
فقد نسيت سراً اخر....
فخطوط يدى التى تحمل أولى حروف اسمك...
أخبرتني.....
ان لموتي وميلادك صرخه واحدة....
و أن سنوات عمري، المحفورة بخطوط يديك
تحمل بين كل ساعة ميلاد...
الف الف موت!!!!
سيدى
لقد انتهى حفلنا
ورغم انه لم يتبقَ سوانا
إلا انه لايزال صاخباً...!!!!
تعليق