سيدى الرائع اشتقت ان تقرانى
واشتاقت حروفى للتسلل لعينيك ومنها الى قلبك ومنها الى صدرك تسكنه بعض لحظات
بالله عليك لا تجبر قلبك دوما على رد تحيتى اليه بتلك الكلمه التى اعتدت ان ترددها على مسامعى كلما اخبرتك انى احبك....
ولماذا تدمع عيناك الدافئه عطفا او خوفا يا سيدى وانا من اختارت ان تمثل على مسرح حياتك دور العاشقه التى ستموت شوقا او عشقا حين يسدل الستار
امممممممممم !!!
لازلت مبتئس اذن يا اكثر من عرفته حتى الغموض
لا بأس.... هيا اعطنى يديك وانصعد الان على خشبه حياتك مرة اخرى ولكننا اليوم سنبدل ادوارنا
ستتخلى انت عن دور ضحيه الظروف وتصبح شهريار الشرير الذى تعود ان يقتل النساء عند بزوغ الفجر
وسأصبح انا عاشقه شهريار وخادمته المطيعه
واسمح لى لن استطيع ان ابدل دورى بمسرحك فمعك انا لااتقن شيئا سوى هواك
هيا يا حبيبى لا تقف جامدا هكذا...
فجمهورك محتشد بالصفوف الاماميه
فها هو قلبى يتوق لتوهجك وعيناى متأهبه لتتبع خطواتك واذناى لن تدرك من احداث الروايه سوى صوتك
ويداى لن تمل كعادتها من التصفيق لك
هيا سارفع الستار
::
::
::
::
::
الفصل الاول.......
::
هيا سألقنك الكلمات بهمس... ردد خلفى
بائسه..... غبيه.... حمقاء
اى امراة انت..؟؟ يا وجه الضفدعه
وماذا تظنين نفسك ... اغربى عن وجهى عليكى اللعنه
احبك... انا احبك... ماذا تقولين هل جننتى؟؟؟
وكيف يعشق شهريار احدى خادماته وكيف يفكر من هو مثلى بحمقاء مثلك..؟؟؟
يا حراس
ياحراااااااااااااااااااااااس
اقبضوا على تلك البلهاء
وافصلوا راسها الغبيه عن جسدها عند بزوغ الفجر
ها . ها. ها. ها. ها
( ضحكه شريرة)
:::::
لووووووووووووووووووولللللللللللللللللللل( تصفيق حاد
الفصل الثانى
ااكمل يا مليكى هيا فانت رائع حينما تمثل دور الشرير.... برغم ان قلبى لم يستطيع تصديقك وعيناك التى تمتلا عطفا ودفئا لم تقوى على رسم نظرات القسوة على طيبه ملامحك
ولكنك رااائع لاشك
نعم ... دعك من هذا ليس مجرد اطراء من عاشقه
فكيف لعاشقه ان لا تهوى كل ما يصنعه حبيبها حتى وان ابرحها ضربا....!!!
نعم نعم لقد واتتنى فكرة
ربما يجب ان نجعلك اكثر عنفا وقسوة حتى يقتنع جمهورك اكثر
هيا فلنجرب تلك العصا....
اضربنى الان دون شفقه ولا تنسى انك شهريار الشرير قاتل النساء برغم طفولته الزائدة
هيا .... ماذا تنتظر
بالله اضربنى حتى فقدان الذاكرة ... فلربما فقدت معها كل هذة الاحلام التى تطاردنى مذ عشقتك منذ سنوات لم اعد اذكر عددها...
هيا اضربنى اكثر واجعلنى اتوجع فاهاتى حتما ستجبرنى على مقت هواك ولو لحظات
فبقدر ما اهواك بقدر ما اتمنى نسيانك
اضرب اكثر..... بقوة
فأنا احبك......
لازالت احبك...
ولازلت اتذكر ... ملامحك.... عيناك.... شفاهك
... ابتسامتك؟؟؟
سلامك حين لقاءنا... شرودك؟؟؟
غضبك
... دموعك.... حروفك
هيا ... اضرب بقسوة اكثر فلا زلت بعد اذكر كل اشيائك الرائعه
افقدنى ذاكرتى.... ازع راسى ان شئت بسيفك.. حطمها... ثم حطم هذا القلب اللعين الذى ينبض باسمك برغم كل جراح جسدة
هيا... فيدنى واسقنى قارورة السم هذة دون ارادتى
فربما بسريانه فى جسدى سيفقدنى حبك الذى يسرى بكل قطرة بدمى....
اّاّاّاّاّاّة
انتظر....... قف
لحظات فقط.... لم اعد احتمل فهذا السم بطعم شهدك!!! لا يزيدنى سوى عطشا لكل ما فيك
النهايه
::::
::::
:::
ارايت الان... اخبرتك منذ البدايه اانى لااتقن سوى حقيقتى بحياتك
فهى ذاتها دورى الذى اعتدت ان امثله على خشبه مسرحك
حتى وان واتتك الشجاعه لايلامى... وتبدل دورك بتبدل مواسمك فساظل انا عاشقه لكل ادوارك ... فالعب منها ما شئت....
اما انا فساكرر خطواتى بهواك حتى اللليله الالف بعد المائه...
سأقضى نهارى هائمه بك وليلى انسج !!!
حلم وجودك قربى...
ولا تخف يا قدرى فحينما يثور قلبى من فرط شوقه اليك...
سأخبرك انى راحله ثم ابتلع كعادتى بعض من حبوب النوم التى ادمنتها مذ ادمنتك وسيأتى النهار بيوم جديد وانا راقدة بالمشفى فهم كعادتهم يا سيد عشقى ينقذون الفأر المريض رغم نفورهم.....
منه... ودون ان يعرفوا سبب مرضه... ويقبل الليل... واتى الى هنا انتظرك
الهث خلف صفحاتك وحروفك وصوتك.... ربما اجد منك ما يمنحنى القوة لاحيى لليله قادمه على امل لقاء قادم... وانا اعلم جيدا انه لو كان للصدفه قلب ينبض... لمنحتنى لقائك الاف المرات....
حبيبى لقد صاح الديك...
ونام شهريارى الجميل وانا اقص عليه حروفى التى يحفظها عن ظهر قلب
ولا املك الان سوى انتظار الصباح
والسكوت عن الكلام المباح.
رجاء اعذروا تواضع حروفى التى تتوق لمصافحه جمال اعينكمواشتاقت حروفى للتسلل لعينيك ومنها الى قلبك ومنها الى صدرك تسكنه بعض لحظات
بالله عليك لا تجبر قلبك دوما على رد تحيتى اليه بتلك الكلمه التى اعتدت ان ترددها على مسامعى كلما اخبرتك انى احبك....
ولماذا تدمع عيناك الدافئه عطفا او خوفا يا سيدى وانا من اختارت ان تمثل على مسرح حياتك دور العاشقه التى ستموت شوقا او عشقا حين يسدل الستار
امممممممممم !!!
لازلت مبتئس اذن يا اكثر من عرفته حتى الغموض
لا بأس.... هيا اعطنى يديك وانصعد الان على خشبه حياتك مرة اخرى ولكننا اليوم سنبدل ادوارنا
ستتخلى انت عن دور ضحيه الظروف وتصبح شهريار الشرير الذى تعود ان يقتل النساء عند بزوغ الفجر
وسأصبح انا عاشقه شهريار وخادمته المطيعه
واسمح لى لن استطيع ان ابدل دورى بمسرحك فمعك انا لااتقن شيئا سوى هواك
هيا يا حبيبى لا تقف جامدا هكذا...
فجمهورك محتشد بالصفوف الاماميه
فها هو قلبى يتوق لتوهجك وعيناى متأهبه لتتبع خطواتك واذناى لن تدرك من احداث الروايه سوى صوتك
ويداى لن تمل كعادتها من التصفيق لك
هيا سارفع الستار
::
::
::
::
::
الفصل الاول.......
::
هيا سألقنك الكلمات بهمس... ردد خلفى
بائسه..... غبيه.... حمقاء
اى امراة انت..؟؟ يا وجه الضفدعه
وماذا تظنين نفسك ... اغربى عن وجهى عليكى اللعنه
احبك... انا احبك... ماذا تقولين هل جننتى؟؟؟
وكيف يعشق شهريار احدى خادماته وكيف يفكر من هو مثلى بحمقاء مثلك..؟؟؟
يا حراس
ياحراااااااااااااااااااااااس
اقبضوا على تلك البلهاء
وافصلوا راسها الغبيه عن جسدها عند بزوغ الفجر
ها . ها. ها. ها. ها
( ضحكه شريرة)
:::::
لووووووووووووووووووولللللللللللللللللللل( تصفيق حاد
الفصل الثانى
ااكمل يا مليكى هيا فانت رائع حينما تمثل دور الشرير.... برغم ان قلبى لم يستطيع تصديقك وعيناك التى تمتلا عطفا ودفئا لم تقوى على رسم نظرات القسوة على طيبه ملامحك
ولكنك رااائع لاشك
نعم ... دعك من هذا ليس مجرد اطراء من عاشقه
فكيف لعاشقه ان لا تهوى كل ما يصنعه حبيبها حتى وان ابرحها ضربا....!!!
نعم نعم لقد واتتنى فكرة
ربما يجب ان نجعلك اكثر عنفا وقسوة حتى يقتنع جمهورك اكثر
هيا فلنجرب تلك العصا....
اضربنى الان دون شفقه ولا تنسى انك شهريار الشرير قاتل النساء برغم طفولته الزائدة
هيا .... ماذا تنتظر
بالله اضربنى حتى فقدان الذاكرة ... فلربما فقدت معها كل هذة الاحلام التى تطاردنى مذ عشقتك منذ سنوات لم اعد اذكر عددها...
هيا اضربنى اكثر واجعلنى اتوجع فاهاتى حتما ستجبرنى على مقت هواك ولو لحظات
فبقدر ما اهواك بقدر ما اتمنى نسيانك
اضرب اكثر..... بقوة
فأنا احبك......
لازالت احبك...
ولازلت اتذكر ... ملامحك.... عيناك.... شفاهك
... ابتسامتك؟؟؟
سلامك حين لقاءنا... شرودك؟؟؟
غضبك
... دموعك.... حروفك
هيا ... اضرب بقسوة اكثر فلا زلت بعد اذكر كل اشيائك الرائعه
افقدنى ذاكرتى.... ازع راسى ان شئت بسيفك.. حطمها... ثم حطم هذا القلب اللعين الذى ينبض باسمك برغم كل جراح جسدة
هيا... فيدنى واسقنى قارورة السم هذة دون ارادتى
فربما بسريانه فى جسدى سيفقدنى حبك الذى يسرى بكل قطرة بدمى....
اّاّاّاّاّاّة
انتظر....... قف
لحظات فقط.... لم اعد احتمل فهذا السم بطعم شهدك!!! لا يزيدنى سوى عطشا لكل ما فيك
النهايه
::::
::::
:::
ارايت الان... اخبرتك منذ البدايه اانى لااتقن سوى حقيقتى بحياتك
فهى ذاتها دورى الذى اعتدت ان امثله على خشبه مسرحك
حتى وان واتتك الشجاعه لايلامى... وتبدل دورك بتبدل مواسمك فساظل انا عاشقه لكل ادوارك ... فالعب منها ما شئت....
اما انا فساكرر خطواتى بهواك حتى اللليله الالف بعد المائه...
سأقضى نهارى هائمه بك وليلى انسج !!!
حلم وجودك قربى...
ولا تخف يا قدرى فحينما يثور قلبى من فرط شوقه اليك...
سأخبرك انى راحله ثم ابتلع كعادتى بعض من حبوب النوم التى ادمنتها مذ ادمنتك وسيأتى النهار بيوم جديد وانا راقدة بالمشفى فهم كعادتهم يا سيد عشقى ينقذون الفأر المريض رغم نفورهم.....
منه... ودون ان يعرفوا سبب مرضه... ويقبل الليل... واتى الى هنا انتظرك
الهث خلف صفحاتك وحروفك وصوتك.... ربما اجد منك ما يمنحنى القوة لاحيى لليله قادمه على امل لقاء قادم... وانا اعلم جيدا انه لو كان للصدفه قلب ينبض... لمنحتنى لقائك الاف المرات....
حبيبى لقد صاح الديك...
ونام شهريارى الجميل وانا اقص عليه حروفى التى يحفظها عن ظهر قلب
ولا املك الان سوى انتظار الصباح
والسكوت عن الكلام المباح.
تحياتى لكم
تعليق