قولي
فهذا العهد ُ مني أن تكون
جوارحي
كالعقل ِ في طور التمني طائراً كجوانحي
فتأملي في البدأ ِ
ثم تقولي حتى تقولي ما يموج ُ بخاطري
أتخاطري ؟
إن بحتها أن ترسليها كلها
فتريثي
ما شئتِ عهداً
في الصموت ِ فأن تملي
لن يكلّ تصبري
هيا فإن القول آنٍ
لن تظل رهينةً
فيكي ففكي أسرها
أوَ لا تملي؟
اطلقي جلّ الحروفِ
وفلتغلّي
بضعها فالكلُ عبٌ لن تطيقي قولها
رتقاً فرفقاً
لا يهم تعجلي
هوناً فإني بالتلعثم انتشي
وترقبِ المشتاق حالي
إن بفيكي تجلجلي
أوَ لا تبالي؟
ذخر وقتٍ ينجلي من
صيفنا
إنّا زهورٌ يستمرُ بهائنا أنّا سجالُ
ربيعنا
إن السجال تقلبٌ حتماً يكونُ
شتائنا
لا لون يعلو ما أثرتُ مشاعري
والأقحوانُ مناسبٌ
إن كان انتي
فيممي نوارتي شطري بلونكِ سارعي
أن رشةٌ
او ريشةٌ
سيآن ما تتخيري
ليست هناك على الشعور روائحٌ
ما كان عطرٌ صالحُ ليفوح إلا
عرفُكي هيا بعودي يممي
ولتؤديه ِ مجامري
متجمرُ
لا نومُ يفتكُ بالسهاد لراحتي
لا نوم يهتكها قداسة لوعتي
ليلُ البعاد مسامري
ومنادمي اشكو إليه تأزمي
من صبوتي فيكونُ منه الصمت رد تكلمي
فتكلمي
ولقد حوتني في السهاد مغارتي
ثاوً إليها والحروف
تعلتي
ياعلتي
فالى متى حلّي لحلّكِ منجلي؟
لا تخجلي
وتشجعي فالى متى ستؤجلي؟
فصبابتي دينٌ عليكي فعجلي
بذر الحروفِ لمسمعي
فلتدمعي عيناي
هلاّ ترفعي ناري بخاراً
حرري كمدي لباني يشتكيه لتدفعي
مالي اراكي لا معي لتُأزري؟
لتبرري إحجامكي :أوَ تنظرين
الى الصفاءِ جريرةً ؟
ام تخدعين بلحن قولٍ قابهُ
من تودعيه شعوركي
فلتسألي عني البعاد يجيبكي:
(ظلمٌ رضاكي أن تدوم صبابتي)
وقماطُ بعدكِ غلني
جلادتي:
هل للسياطِ تمزقٌ؟
لتمزقي ثوب البعاد ِ
وتحرقي ثلج السهادِ
وتورقي ما العمرُ دام على الأديم ِ بمقلتي
قد آن أن تتكلمي
قد آن أن تتكلمي
فلتكملي
قولي: أحبكُ
للحكايةِ تبدأي.
فهذا العهد ُ مني أن تكون
جوارحي
كالعقل ِ في طور التمني طائراً كجوانحي
فتأملي في البدأ ِ
ثم تقولي حتى تقولي ما يموج ُ بخاطري
أتخاطري ؟
إن بحتها أن ترسليها كلها
فتريثي
ما شئتِ عهداً
في الصموت ِ فأن تملي
لن يكلّ تصبري
هيا فإن القول آنٍ
لن تظل رهينةً
فيكي ففكي أسرها
أوَ لا تملي؟
اطلقي جلّ الحروفِ
وفلتغلّي
بضعها فالكلُ عبٌ لن تطيقي قولها
رتقاً فرفقاً
لا يهم تعجلي
هوناً فإني بالتلعثم انتشي
وترقبِ المشتاق حالي
إن بفيكي تجلجلي
أوَ لا تبالي؟
ذخر وقتٍ ينجلي من
صيفنا
إنّا زهورٌ يستمرُ بهائنا أنّا سجالُ
ربيعنا
إن السجال تقلبٌ حتماً يكونُ
شتائنا
لا لون يعلو ما أثرتُ مشاعري
والأقحوانُ مناسبٌ
إن كان انتي
فيممي نوارتي شطري بلونكِ سارعي
أن رشةٌ
او ريشةٌ
سيآن ما تتخيري
ليست هناك على الشعور روائحٌ
ما كان عطرٌ صالحُ ليفوح إلا
عرفُكي هيا بعودي يممي
ولتؤديه ِ مجامري
متجمرُ
لا نومُ يفتكُ بالسهاد لراحتي
لا نوم يهتكها قداسة لوعتي
ليلُ البعاد مسامري
ومنادمي اشكو إليه تأزمي
من صبوتي فيكونُ منه الصمت رد تكلمي
فتكلمي
ولقد حوتني في السهاد مغارتي
ثاوً إليها والحروف
تعلتي
ياعلتي
فالى متى حلّي لحلّكِ منجلي؟
لا تخجلي
وتشجعي فالى متى ستؤجلي؟
فصبابتي دينٌ عليكي فعجلي
بذر الحروفِ لمسمعي
فلتدمعي عيناي
هلاّ ترفعي ناري بخاراً
حرري كمدي لباني يشتكيه لتدفعي
مالي اراكي لا معي لتُأزري؟
لتبرري إحجامكي :أوَ تنظرين
الى الصفاءِ جريرةً ؟
ام تخدعين بلحن قولٍ قابهُ
من تودعيه شعوركي
فلتسألي عني البعاد يجيبكي:
(ظلمٌ رضاكي أن تدوم صبابتي)
وقماطُ بعدكِ غلني
جلادتي:
هل للسياطِ تمزقٌ؟
لتمزقي ثوب البعاد ِ
وتحرقي ثلج السهادِ
وتورقي ما العمرُ دام على الأديم ِ بمقلتي
قد آن أن تتكلمي
قد آن أن تتكلمي
فلتكملي
قولي: أحبكُ
للحكايةِ تبدأي.
تعليق