تويت
آسفة دكتور الليثي
بإستطاعتك حذف مالا يرضيك
أعتذر فقد تعبت من الشتائم والحروب ضدي
حسبي الله ونعم الوكيل ،
بإستطاعتك حذف مالا يرضيك
أعتذر فقد تعبت من الشتائم والحروب ضدي
حسبي الله ونعم الوكيل ،
-
نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــىالحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَعغادة وعن ستين غادة وغادةــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيدفيها العقل زينه وفيها ركادهــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيدمثل السَنا والهنا والسعادةــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد -
الأستاذ محمد سليم؛
نصيحتي للأخت فقط وفقط لكوني أراها أقرب للتقوى، والمؤمن يتطلع للكمال فيمن ينسب لدين الله.
أخبرك أخي الكريم بأنني لم أدرس بتاتا في السعودية، وليست لي شواهد جامعية حتى تنزعها مني.
أجارني الله من تكفير مسلم أيا كان، أما العدل والمساوات السودانية فقد انتقدت أسلوب المرحوم محمود طه وسوء اجتهاده الخارج على ضوابط التأويل الأصولية ونفى الكثير من دعائم الإسلام...ومع هذا لم أكفره فهو الآن أشد حاجة إلى رحمة الله.
أما باقي قولك أعتبره داخل فيما استغفرت منه، وأسأله جلت قدرته أن يشمل جميع من مر من هنا بمغفرة منه وفضل والله ذو الفضل العظيم.
التعديل الأخير تم بواسطة محمد جابري; الساعة 05-12-2009, 16:36.تعليق
-
يا محمد جابري، ما قمت به من وجهة نظري ليست نصيحة هذه اسمها طعن وتشويه سمعة بحجة النصيحة وأنا أراها تحت عنوان (التقية أو الغاية تبرّر الوسيلة) للطعن بالفكر السلفي،المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركة
هذا الاسلوب غير صحيح تماما فلا تبرر خطأك ويجب عليك الاعتذار لغاده بنت تركي
ما رأيكم دام فضلكم؟
التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 05-12-2009, 16:13.تعليق
-
الأستاذ أبا صالح؛المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
يا محمد جابري، ما قمت به من وجهة نظري ليست نصيحة هذه اسمها طعن وتشويه سمعة بحجة النصيحة وأنا أراها تحت عنوان (التقية أو الغاية تبرّر الوسيلة) للطعن بالفكر السلفي،
هذا الاسلوب غير صحيح تماما فلا تبرر خطأك ويجب عليك الاعتذار لغاده بنت تركي
ما رأيكم دام فضلكم؟
لولا تقديري لها واحترامي إياها، ما التفت لها بنصيحة، وهل نصحت غيرها بنفس النصيحة رغم تعاملي مع مختلف الأطياف. ولكنها ستكون أخر نصيحة أوجهها لها.
وأعتذر عما صدر مني لكوني أخطأت الهدف والمرمى. وإنا لله وإنا إليه راجعون.التعديل الأخير تم بواسطة محمد جابري; الساعة 05-12-2009, 16:52.تعليق
-
جميل أن تعتذر يا جابرى( وتحسب لك هذه المرة ) ...
والأجمل اعترافك الصريح والواضح أنك أخطأت الهدف والمرمى !!....
وفي قادم المرات ( دير بالك منيح ) وخذ بالك كويس بالشامي والمصرى ..
فــ للناس عيون كثيرة وأنت بعين واحدة !!...
والقارئ ذكي فطن ..
فحاول قدر جهدك جذب القارئ ( بالحسني والكلمة الطيب )إن كنت صاحب رسالة ما
وتبغي وجه الله العزيز الجبار ...
وأكررها لك مرة أخرى ؛ النمر لا يهجم على المرأة لعزة النفس وكمال الهمة ...!!...
وشكرا لك ولجميل ردك ..
ويا ليت أدب الاعتذار ينتشر بيننا ( مقالة رائعة لأستاذنا بهائي شراب )
وأسألك أختنا الفاضلة غادة بنت تركي :هل وصل إليك حقك ؟..
وتحيتي للجميع .. وغفر الله لنا جميعا وهدانا ..بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأسألك أختنا الفاضلة غادة بنت تركي :هل وصل إليك حقك ؟..
وصل وصلكَ الله بفضله ونعمه
ورضاه ودروب جنته آمين
وتحيتي للجميع .. وغفر الله لنا جميعا وهدانا ..
آمين ولكم ولنا وللجميع
سلمت ،نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــىالحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَعغادة وعن ستين غادة وغادةــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيدفيها العقل زينه وفيها ركادهــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيدمثل السَنا والهنا والسعادةــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيدتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركةالأستاذ سليم،
شاء الله والموضوع يتطرق للفارغين، أن نتفرغ له ولو رغما عما تشتبك بين أيدينا من أعمال، ليكون المجال درسا لكل من مر من هنا.
فالإسلام دين قومة وتناصح، فإن نحن قصرنا فيهما فقد أبخسناه مهامه.
والقومة: قومة لله للشهادة على النفس والوالدين والأقربين.
وحمدت الله أن تجلى طلب أبو صالح في الاعتذار، فهو أخف كلفة.
وبقي لي سؤال: هل تريدون انعدام النصيحة بالكلية؟.
فكما سبق القول منذ مدة فقلما ألتفت إلى ما يجري في المنتديات الأخرى باستثناء مجال مسئولياتي، طبعا، ولولا محبتي للأستاذ الليثي ما كنت لأمر من هنا.التعديل الأخير تم بواسطة محمد جابري; الساعة 06-12-2009, 09:50.تعليق
-
أظن المفروض الدين النصيحة للجميع وليست انتقائية،المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركة
الانتقائية هي من تعمل المشاكل من وجهة نظري
ما رأيكم دام فضلكم؟
تعليق
تعليق