مرهق أنا متعب ... لا لا لن أعود لن أبيح قيد شهامتي و ما اغتربت يوما كي لا أعود, كم سهرت من ليل أرثي قلبي المحترق أخمد ناري المتقدة بدموع الاشتياق أذيب ليلي الطويل لحظة لحظة أراقب عودة سباتي المسافر بأحلامه الغجرية حيث يأرقني الهوى اذا ما قلبي بلهيبه انكوى و تحاصرني كل الأبواب و كل الجسور لكني ما خنت العهود ... مرهق أنا متعب ... لا لا لن أعود.
تثقلني نكبة الغياب سيدتي يأخذني بالحنين الى كلام مؤجل, غيابك عني انحراف عن منطق الحب يجعلني أومن بفلسفة العشق حيث يضنيني الشك في من أهواه, في غيابك عني لا يوقظ في فؤادك الشوق الى عذب اللقاء و ترانيم الطائر الشريد في بريدك المعتقل , و دهاليز البعد تزرع في روحي فنا يتمرد على دواليب كياني يجعلني أغار بحرقة خوفا من مسالكي الطويلة التي قد يسلكها الجناة لهدم أمالي .
ما تغير أبدا موعدك المحدد كما ترسمين , كما تبدعين في خيالك لأن قلبي يبصر ما لا تراه عيني بحر العبرات البريئة , نعم أبصرت بعين قلبي ذات مساء ملامح بطل الرواية ظننت أنها النهاية ... مرهق أنا متعب ... لا لا لن أعود.
خطوط خضراء تشع كبريق سيف أصيل يسعدنا حيث نلتقي و كم يعذبنا أختاه حين التلاعب بالمبادىء و يرهبنا يا عصفورتي حين التأمر على المشاعر فمهما طال الغياب أحبيني كيف شئت و متى و أين شئت فحبي لك صار قدرا أن يعذبني و يكسر عنفوان جنوني و يحدد موعد نهايتي على يديك يامعذبتي ... يا معذبتي ...
تثقلني نكبة الغياب سيدتي يأخذني بالحنين الى كلام مؤجل, غيابك عني انحراف عن منطق الحب يجعلني أومن بفلسفة العشق حيث يضنيني الشك في من أهواه, في غيابك عني لا يوقظ في فؤادك الشوق الى عذب اللقاء و ترانيم الطائر الشريد في بريدك المعتقل , و دهاليز البعد تزرع في روحي فنا يتمرد على دواليب كياني يجعلني أغار بحرقة خوفا من مسالكي الطويلة التي قد يسلكها الجناة لهدم أمالي .
ما تغير أبدا موعدك المحدد كما ترسمين , كما تبدعين في خيالك لأن قلبي يبصر ما لا تراه عيني بحر العبرات البريئة , نعم أبصرت بعين قلبي ذات مساء ملامح بطل الرواية ظننت أنها النهاية ... مرهق أنا متعب ... لا لا لن أعود.
خطوط خضراء تشع كبريق سيف أصيل يسعدنا حيث نلتقي و كم يعذبنا أختاه حين التلاعب بالمبادىء و يرهبنا يا عصفورتي حين التأمر على المشاعر فمهما طال الغياب أحبيني كيف شئت و متى و أين شئت فحبي لك صار قدرا أن يعذبني و يكسر عنفوان جنوني و يحدد موعد نهايتي على يديك يامعذبتي ... يا معذبتي ...
تعليق