الذهاب إليه ....أول مشاركة لي أرجو أن تنال أعجابكم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمير الشريف
    كبار الأدباء والمفكرين
    • 08-06-2007
    • 157

    #16
    رد

    أخي فيصل..........
    نصك قوي وممتع وناضج
    وكمحاولة اولى ناجح جدا لغتك قوية وصورك ناطقة معبرة
    مشى مدججا بالحزن/ رمى شباك عينيه فوق بلدته
    جملك مكثفة موحية متوترة ...
    اتفق مع صابرين فيما ذهبت اليه بخصوص القارىء................
    نحن بلا متلقين لنصوصنا لا شيء.....
    دمت بحب
    وخطوتك موفقة

    تعليق

    • فيصل أبو سعد
      عضو الملتقى
      • 12-10-2007
      • 29

      #17
      الأديبان الفاضلان سمير الشريف وصابرين الصباغ
      شكرا لمروركما ولردكما الكريم
      و اسمحا لي أن أبين وجهة نظري
      أنا لا أكتب لنفسي , ونصي دون أن يقرأه قارىء ما يبقى مجهولا ً ولا قيمة له
      ولكن ....
      لا يستطيع أحد ما مهما أوتي من الإبداع أن يكتب لقارىء ٍ لأن هذا القارىء مفترض ولا وجود حقيقي له بالمعنى النقدي للكلمة لأننا لا نعرف هذا المتلقي حتى نتوجه له .
      من هو ؟ بماذا يفكر ؟ ماذا يحب ؟
      أنا أكتب نفسي لأن الكتابة هي فعل حرية قبل كل شيء ...
      أنا أكتب لأعبر عن نفسي لا عن قارىء ما لا أدري مواصفاته ولا رغباته ولا شكله حتى ....
      لذلك تدهشني عبارة من نوع ( كي تقترب من القارىء ) أو ( ليفهم القارىء ) ومن هنا كان ردي , أنه لا يجوز لأحد أن يتحدث بإسم القراء , وبدلا ً من ذلك عليه أن يقول : أنا أرى ذلك , و أنا أحب ذلك أو لا أحبه .
      أما التوصيفات العامة من مثل ( الأديب الذي لا ينفصل عن عصره ) وما شابه ذلك فهذه عبارات ٌ مجانية ولا معنى لها ...
      أشكركما ثانية ً
      و أرجو أن أكون قد وضحت وجهة نظري ولكما أن تتفقا معها أو أن ترفضاها فهذا حق ٌ مشروع ٌ للجميع ...ودمتما بحب وتقدير

      تعليق

      • هــري عبدالرحيم
        أديب وكاتب
        • 17-05-2007
        • 509

        #18
        القصة هنا من نوع القصص القصيرة.
        طريقة السرد تقليدية بالأساس مع بعض الصور التجديدية في الأسلوب أحيانا.
        كثافة في الصور.
        تزاحم الأفكار مما جعل بعضها يبقى بدون هدف أو غير مستغل.
        تتأرجح القصة بين السرد الحكائي،والنثر الوصفي مما قد يعيق في بعض الأحيان الرؤية.
        لكل قصة عقدة تجر القاريء للبحث عن حل لها،هنا لم تتوضح العقدة ،كل مرة تظهر فكرة على أنها هي العقدة،فهل قصد الكاتب هذا أم جاء عفويا،المهم أنها طريقة في السرد لها خصوصيتها.
        الخاتمة جاءت غامضة:هل إنتحر البطل أم قُتلَ؟ ولماذا اندفع نحو الجنود؟ما هي الرسالة التي يريد الكاتب أن يوجهها عبر القصة؟.
        ويبقى النص القصصي متميزا بحفاظه على متانة اللغة،وتحاشي الأخطاء،مما يفيد أن القاص مهتم بمراجعة ما يكتب،وهذه نقطة حسنة تسجل في مرماه.
        تحية للقاص فيصل أبو السعد.
        رابط أحسن المدونات:
        http://www.inanasite.com/bb/viewtopi...hlight=#122818

        تعليق

        • فيصل أبو سعد
          عضو الملتقى
          • 12-10-2007
          • 29

          #19
          الأستاذ الأديب هري عبد الرحيم
          شكرا ً لمرورك ولقراءتك الواعية
          أوافقك في كل ما ذهبت إليه , وهذا النص في الأصل هو من مجموعة قيد الإنجاز و إذا صدرت فإنها ستصدر تحت تصنيف نصوص سردية وليس قصصا ً .
          شكرا ً لك من القلب أرجو أن نتوصل دائما ً
          ملحوظة : الحسنة يا سيدي تسجّل لي وليس في مرماي ..... مع مودتي وتقديري

          تعليق

          يعمل...
          X