لعينيكِ أعرُجُ هذا المساءْ.....جديد يوسف أبوسالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • يوسف أبوسالم
    أديب وكاتب
    • 08-06-2009
    • 2490

    لعينيكِ أعرُجُ هذا المساءْ.....جديد يوسف أبوسالم

    لعينيكِ أعْرُجُ هذا المَسَاءْ



    لعينيكِ .......
    أكتبُ هذا المَساءْ


    لعينيكِ ......
    يأسُرُني الحرفُ
    وهو يُزقزقُ في نفثاتِ اليَراعِْ
    فإنْ يتثنّى
    يطوِقُني... بالضياءْ



    وما كانَ يدري
    ولا كنتُ أدري
    بأنكِ......
    أنتِ تميمَتَهُ
    وأنكِ أنتِ حبيبتهُ



    غموضُ الرُّقى
    وانفجارُ الفيوضِ
    وتاءُ الأنوثةِ تنْسَلُّ من قَوْسِها
    مبللةُ بندى همسها
    فينقُشُني الوشمُ في كأسِها



    المواويلُ ...
    راحتْ تُمَوْسِقُ ألحانَها
    وتُقَصِّبُ مَسْدُولَ أرْدَانِها
    وترقُشُ طيفَ مَداراتها
    بمنثور أرهفِ آياتِها



    وسِربُ الحماماتِ يَهْدُلنَ أقمارَها
    ويَسْجَعْنَ أشعارَها
    يسُقْنَ الغماماتِ
    يَقْطُرْنَ في ريفِها
    دندناتِ الشتاءْ



    لعينيكِ
    أعرُجُ هذا المساءْ
    ليفردُني الحرفُ كحلاً
    على مبسمٍ
    في ظلالِ الجفونْ



    فبعضي
    يُفَكِّكُهُ غَيْهَبُ السرِّ
    في الحَدَقاتِ
    وبعضي..
    تطهّرَ في زمْزمِ المَدَياتِ
    فلمْ يبقَ مني
    سوى بعضُ شِلوٍ
    تَزَمَّلَ بالرّمْشْ
    ثم اخْتَبَى في ضَلالِ العيونْ



    لعينيكِ....
    أعرجُ هذا المَسَاءْ
    يعرْبِشُني الحَرْفُ
    في خُضْرِ ثِنْياتهِ
    وتيهِِ التواءاتهِ
    وفي دِفْءِ مِشْكاتهِ




    يعيدُ على مِرْمَر النحْرِ نَقْشي
    ويرسمُ بالأقحوانِ المُخَاتلِ
    في شارداتِ الضفائرِِ ..
    عَرْشي




    يبثُّ على شاطئيكِ
    شُجوني
    ويرشقُ في ضفتيكِ
    جنوني
    وما بين سيفِ الشجونِ
    ونصلِ الجنونِ




    يُبَعثرُني فيكِ
    رشْحُ الخوابي
    وصاخبةٌ في الدنانِِ
    وفصلُ الخطابِ




    هناكَ فكوني
    على سَرواتِ البنفسجِْ
    في فاغمٍِ من شُرودِ النبيذِِ
    ويا ضيعةَ الخمرِِ
    كيف يمُسُّ رفيفَ الشفاهِ
    ولا يتهودَجْ




    هنا
    على بانُورَاما الشَّفَقْ
    وبعضِِ سَرابيلِِ زَهْرِ الحبقْ
    وميلادِ لونِ التواشيحِ
    عندَ امْتِدادِ الأُفُقْ




    وعندَ انسكابِ السحاباتِ
    من مُزنها
    واختباءِ الفراشاتِ
    في لوْنِها




    وانفجارِ الأنوثةِ
    في مُنْحَنَى تائِها
    والتعاويذُ
    تُرْسلُ أضْوَعَ إِيمَائِها




    هنا
    حينَ يهربُ مِنّي دَمي
    تُرَتّلُهُ سُورةُ الألمِ
    ويذبَحُني الشوقُ
    في لاعجِِ النغمِِ
    وحينَ أطيرُ
    لأسكنَ في لَغَطِ الشَّعرِ
    في الوجنتينِِ
    بِسودِ العيونِِ
    وعندَ عقيقِِ الفمِِ




    فاعْرُجي في الشرايينِ
    ثم اخْفِقيني ....اخْفِقين
    وكُونِي ..




    يوسف أبوسالم
  • سمير سامي العباس
    عضو الملتقى
    • 15-10-2009
    • 347

    #2
    [gdwl]
    لعينيكِ....
    أعرجُ هذا المَسَاءْ

    يعرْبِشُني الحَرْفُ
    في خُضْرِ ثِنْياتهِ
    وتيهِِ التواءاتهِ
    وفي دِفْءِ مِشْكاتهِ
    [/gdwl]

    استاذ يوسف الغالي لي شرف المصافحة الاولى
    قصيدة بجد رائعة تدق على أوتار الهوى
    تعربد الروح سكرى وماهي سكرى
    يا سيدي ما اعظم الالحان
    ما اعظم الكلمات ان تخرج من القلب للقلب

    دمت بخير شاعرنا يوسف ابو سالم
    [CENTER][COLOR=#e74c3c][SIZE=22px]أغض الطرف من حذر الرقيب
    وأقنع بالسلام من الحبيب ِ
    ومن خوف الوشاة إذا التقينا
    نسلم كالغريب على الغريب ِ​[/SIZE][/COLOR][/CENTER]

    تعليق

    • أحمد عبد الرحمن جنيدو
      أديب وكاتب
      • 07-06-2008
      • 2116

      #3
      رسم لأدق التفاصيل في نطاق رؤية واسعة لخيال يبدع ويدهش بالإبداعتخيلت أمامي تفاحتاك ولو أني لا أعرف كيف عشت المشهد رغم أني تقمصت ذاتيتكلإبداعك مساحات من نور وآفاق من تجلي
      يا جنون العشق يا أحلى جنونْ.
      يا سكون الليل يا خوف السكونْ.
      إنني أنزف من تكوين حلمي
      قبل آلاف السنينْ.
      فخذوني لم أعدْ سجناً لصيحات العيونْ.
      إن هذا العالم المغلوط
      صار اليوم أنات السجونْ.
      ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
      ajnido@gmail.com
      ajnido1@hotmail.com
      ajnido2@yahoo.com

      تعليق

      • سحر الشربينى
        أديب وكاتب
        • 23-09-2008
        • 1189

        #4
        بعثر ما شئت من مشاعرنا أيها الشاعر الجميل
        مادام القلم يطاوعك

        دمت بكل هذا التميز والإبداع
        إنَّ قلبي
        مثل نجماتِ السماءِ
        هل يطولُ الإنسُ نجماً
        (بقلمي)​

        تعليق

        • عيسى عماد الدين عيسى
          أديب وكاتب
          • 25-09-2008
          • 2394

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
          لعينيكِ أعْرُجُ هذا المَسَاءْ




          لعينيكِ .......
          أكتبُ هذا المَساءْ


          لعينيكِ ......
          يأسُرُني الحرفُ
          وهو يُزقزقُ في نفثاتِ اليَراعِْ
          فإنْ يتثنّى
          يطوِقُني... بالضياءْ



          وما كانَ يدري
          ولا كنتُ أدري
          بأنكِ......
          أنتِ تميمَتَهُ
          وأنكِ أنتِ حبيبتهُ



          غموضُ الرُّقى
          وانفجارُ الفيوضِ
          وتاءُ الأنوثةِ تنْسَلُّ من قَوْسِها
          مبللةُ بندى همسها
          فينقُشُني الوشمُ في كأسِها



          المواويلُ ...
          راحتْ تُمَوْسِقُ ألحانَها
          وتُقَصِّبُ مَسْدُولَ أرْدَانِها
          وترقُشُ طيفَ مَداراتها
          بمنثور أرهفِ آياتِها



          وسِربُ الحماماتِ يَهْدُلنَ أقمارَها
          ويَسْجَعْنَ أشعارَها
          يسُقْنَ الغماماتِ
          يَقْطُرْنَ في ريفِها
          دندناتِ الشتاءْ



          لعينيكِ
          أعرُجُ هذا المساءْ
          ليفردُني الحرفُ كحلاً
          على مبسمٍ
          في ظلالِ الجفونْ



          فبعضي
          يُفَكِّكُهُ غَيْهَبُ السرِّ
          في الحَدَقاتِ
          وبعضي..
          تطهّرَ في زمْزمِ المَدَياتِ
          فلمْ يبقَ مني
          سوى بعضُ شِلوٍ
          تَزَمَّلَ بالرّمْشْ
          ثم اخْتَبَى في ضَلالِ العيونْ



          لعينيكِ....
          أعرجُ هذا المَسَاءْ
          يعرْبِشُني الحَرْفُ
          في خُضْرِ ثِنْياتهِ
          وتيهِِ التواءاتهِ
          وفي دِفْءِ مِشْكاتهِ




          يعيدُ على مِرْمَر النحْرِ نَقْشي
          ويرسمُ بالأقحوانِ المُخَاتلِ
          في شارداتِ الضفائرِِ ..
          عَرْشي




          يبثُّ على شاطئيكِ
          شُجوني
          ويرشقُ في ضفتيكِ
          جنوني
          وما بين سيفِ الشجونِ
          ونصلِ الجنونِ




          يُبَعثرُني فيكِ
          رشْحُ الخوابي
          وصاخبةٌ في الدنانِِ
          وفصلُ الخطابِ




          هناكَ فكوني
          على سَرواتِ البنفسجِْ
          في فاغمٍِ من شُرودِ النبيذِِ
          ويا ضيعةَ الخمرِِ
          كيف يمُسُّ رفيفَ الشفاهِ
          ولا يتهودَجْ




          هنا
          على بانُورَاما الشَّفَقْ
          وبعضِِ سَرابيلِِ زَهْرِ الحبقْ
          وميلادِ لونِ التواشيحِ
          عندَ امْتِدادِ الأُفُقْ




          وعندَ انسكابِ السحاباتِ
          من مُزنها
          واختباءِ الفراشاتِ
          في لوْنِها




          وانفجارِ الأنوثةِ
          في مُنْحَنَى تائِها
          والتعاويذُ
          تُرْسلُ أضْوَعَ إِيمَائِها




          هنا
          حينَ يهربُ مِنّي دَمي
          تُرَتّلُهُ سُورةُ الألمِ
          ويذبَحُني الشوقُ
          في لاعجِِ النغمِِ
          وحينَ أطيرُ
          لأسكنَ في لَغَطِ الشَّعرِ
          في الوجنتينِِ
          بِسودِ العيونِِ
          وعندَ عقيقِِ الفمِِ




          فاعْرُجي في الشرايينِ
          ثم اخْفِقيني ....اخْفِقين
          وكُونِي ..





          يوسف أبوسالم
          المبدع يوسف أبو سالم

          لابد للحب أن يكتبنا رغ أنوفنا ، و لابد لعبيره أن ينتشر ويملأ الأمكنة بعطره و سحره ، و لابد لمبدع مثلك أن يعبر عن حبه و ينثر الجمال ويزكم الأنوف بشذاه

          دمت مبدعاً رائعاً ، و باقات من الياسمين الدمشقي كرمى لعينيك

          تعليق

          • يوسف أبوسالم
            أديب وكاتب
            • 08-06-2009
            • 2490

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سمير سامي العباس مشاهدة المشاركة
            [gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
            لعينيكِ....
            أعرجُ هذا المَسَاءْ
            يعرْبِشُني الحَرْفُ
            في خُضْرِ ثِنْياتهِ
            وتيهِِ التواءاتهِ
            وفي دِفْءِ مِشْكاتهِ
            [/gdwl]

            استاذ يوسف الغالي لي شرف المصافحة الاولى
            قصيدة بجد رائعة تدق على أوتار الهوى
            تعربد الروح سكرى وماهي سكرى
            يا سيدي ما اعظم الالحان
            ما اعظم الكلمات ان تخرج من القلب للقلب

            دمت بخير شاعرنا يوسف ابو سالم
            أخي المبدع سمير العباس

            تتفضل علي دوما بمتابعتك الرائعة
            وبكلماتك الودية
            وبمرورك الجميل
            وذائقتك الأجمل
            وما ذاك
            إلا لأنك شاعر أصيل مبدع

            كل الشكر
            وتحياتي

            تعليق

            • يوسف أبوسالم
              أديب وكاتب
              • 08-06-2009
              • 2490

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عبد الرحمن جنيدو مشاهدة المشاركة
              رسم لأدق التفاصيل في نطاق رؤية واسعة لخيال يبدع ويدهش بالإبداعتخيلت أمامي تفاحتاك ولو أني لا أعرف كيف عشت المشهد رغم أني تقمصت ذاتيتكلإبداعك مساحات من نور وآفاق من تجلي
              الصديق المبدع
              أحمد جنيدو

              بكلماتك المعبرة دوما
              وبمفرداتك الخاصة
              تمخر عباب القصيدة
              بأيسر السبل
              فتقول فيها ما لايقوله غيرك
              وتبثُّ فيها روحا جديدة
              فتنتشي

              كل الشكر لك

              تعليق

              • سحر الشربينى
                أديب وكاتب
                • 23-09-2008
                • 1189

                #8
                لعينيك أعرج هذا المساء ( ليوسف أبو سالم )


                كنت بدأت أفقد إحساسى بالقصيدة العمودية وقصيدة التفعيلة
                برغم حبى الشديد لهما وأتجه إلى قصيدة النثر
                ولكن مع هذه القصيدة وقصائد الشاعر المتألق يوسف أبو سالم
                عموماً قد عاد إلىّ ذاك الإحساس الذى افتقدته من جديد




                لعينيكِ أعْرُجُ هذا المَسَاءْ



                لعينيكِ .......
                أكتبُ هذا المَساءْ


                لعينيكِ ......
                يأسُرُني الحرفُ
                وهو يُزقزقُ في نفثاتِ اليَراعِْ
                فإنْ يتثنّى
                يطوِقُني... بالضياءْ



                وما كانَ يدري
                ولا كنتُ أدري
                بأنكِ......
                أنتِ تميمَتَهُ
                وأنكِ أنتِ حبيبتهُ



                غموضُ الرُّقى
                وانفجارُ الفيوضِ
                وتاءُ الأنوثةِ تنْسَلُّ من قَوْسِها
                مبللةُ بندى همسها
                فينقُشُني الوشمُ في كأسِها



                المواويلُ ...
                راحتْ تُمَوْسِقُ ألحانَها
                وتُقَصِّبُ مَسْدُولَ أرْدَانِها
                وترقُشُ طيفَ مَداراتها
                بمنثور أرهفِ آياتِها



                وسِربُ الحماماتِ يَهْدُلنَ أقمارَها
                ويَسْجَعْنَ أشعارَها
                يسُقْنَ الغماماتِ
                يَقْطُرْنَ في ريفِها
                دندناتِ الشتاءْ



                لعينيكِ
                أعرُجُ هذا المساءْ
                ليفردُني الحرفُ كحلاً
                على مبسمٍ
                في ظلالِ الجفونْ



                فبعضي
                يُفَكِّكُهُ غَيْهَبُ السرِّ
                في الحَدَقاتِ
                وبعضي..
                تطهّرَ في زمْزمِ المَدَياتِ
                فلمْ يبقَ مني
                سوى بعضُ شِلوٍ
                تَزَمَّلَ بالرّمْشْ
                ثم اخْتَبَى في ضَلالِ العيونْ



                لعينيكِ....
                أعرجُ هذا المَسَاءْ
                يعرْبِشُني الحَرْفُ
                في خُضْرِ ثِنْياتهِ
                وتيهِِ التواءاتهِ
                وفي دِفْءِ مِشْكاتهِ




                يعيدُ على مِرْمَر النحْرِ نَقْشي
                ويرسمُ بالأقحوانِ المُخَاتلِ
                في شارداتِ الضفائرِِ ..
                عَرْشي




                يبثُّ على شاطئيكِ
                شُجوني
                ويرشقُ في ضفتيكِ
                جنوني
                وما بين سيفِ الشجونِ
                ونصلِ الجنونِ




                يُبَعثرُني فيكِ
                رشْحُ الخوابي
                وصاخبةٌ في الدنانِِ
                وفصلُ الخطابِ




                هناكَ فكوني
                على سَرواتِ البنفسجِْ
                في فاغمٍِ من شُرودِ النبيذِِ
                ويا ضيعةَ الخمرِِ
                كيف يمُسُّ رفيفَ الشفاهِ
                ولا يتهودَجْ




                هنا
                على بانُورَاما الشَّفَقْ
                وبعضِِ سَرابيلِِ زَهْرِ الحبقْ
                وميلادِ لونِ التواشيحِ
                عندَ امْتِدادِ الأُفُقْ




                وعندَ انسكابِ السحاباتِ
                من مُزنها
                واختباءِ الفراشاتِ
                في لوْنِها




                وانفجارِ الأنوثةِ
                في مُنْحَنَى تائِها
                والتعاويذُ
                تُرْسلُ أضْوَعَ إِيمَائِها




                هنا
                حينَ يهربُ مِنّي دَمي
                تُرَتّلُهُ سُورةُ الألمِ
                ويذبَحُني الشوقُ
                في لاعجِِ النغمِِ
                وحينَ أطيرُ
                لأسكنَ في لَغَطِ الشَّعرِ
                في الوجنتينِِ
                بِسودِ العيونِِ
                وعندَ عقيقِِ الفمِِ




                فاعْرُجي في الشرايينِ
                ثم اخْفِقيني ....اخْفِقين
                وكُونِي ..




                يوسف أبوسالم
                إنَّ قلبي
                مثل نجماتِ السماءِ
                هل يطولُ الإنسُ نجماً
                (بقلمي)​

                تعليق

                • خلود الحداد
                  عضو الملتقى
                  • 05-12-2009
                  • 320

                  #9
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  الله القصيدة روعة
                  يذهب الانسان معها الى عالم الجمال
                  عالم الفضاء المرصع بنجوم الحب

                  بارك الله بالشاعر يوسف ابو سالم

                  وسلمت يمناك على هذه القصيدة المميزة حقا

                  لك مني كل احترامي وحبي
                  [COLOR=gray][FONT=DecoType Thuluth][COLOR=gray][/COLOR][/FONT][/COLOR]

                  تعليق

                  • يوسف أبوسالم
                    أديب وكاتب
                    • 08-06-2009
                    • 2490

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فتون بسام حلبي مشاهدة المشاركة
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    الله القصيدة روعة
                    يذهب الانسان معها الى عالم الجمال
                    عالم الفضاء المرصع بنجوم الحب

                    بارك الله بالشاعر يوسف ابو سالم

                    وسلمت يمناك على هذه القصيدة المميزة حقا

                    لك مني كل احترامي وحبي
                    الشاعرة فتون الحلبي

                    أعتذر عن التأخير في الرد بسبب ظلروف طارئة
                    وأنا أقرأ مداخلتك القصيرة
                    لفتتني صورة جميلة
                    عالم الفضاء المرصع بنجوم الحب
                    هذه صورة محلقة أسعدني أن
                    توصف بها القصيدة

                    سلم القلم والشاعرة

                    تعليق

                    • مكي النزال
                      إعلامي وشاعر
                      • 17-09-2009
                      • 1612

                      #11
                      السلام عليكم
                      من حسن حظ الشعر أنك عدتِ له
                      فهذه قصيدة جميلة
                      يُرجَعُ لها -ككل قصائد أبو سالم-
                      ولا أزيد غير أن أحييك
                      وأبارك لك

                      .
                      التعديل الأخير تم بواسطة مكي النزال; الساعة 23-12-2009, 10:51.

                      واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

                      تعليق

                      • أحمد عبد الرحمن جنيدو
                        أديب وكاتب
                        • 07-06-2008
                        • 2116

                        #12
                        جماليات مكتنزة بكل سطر وحرف ورقي لغوي
                        وانسياب بوحي
                        وزهاء صوري راقي بورك القلم وصاحبه
                        يا جنون العشق يا أحلى جنونْ.
                        يا سكون الليل يا خوف السكونْ.
                        إنني أنزف من تكوين حلمي
                        قبل آلاف السنينْ.
                        فخذوني لم أعدْ سجناً لصيحات العيونْ.
                        إن هذا العالم المغلوط
                        صار اليوم أنات السجونْ.
                        ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                        ajnido@gmail.com
                        ajnido1@hotmail.com
                        ajnido2@yahoo.com

                        تعليق

                        • كريمة بوكرش
                          أديب وكاتب
                          • 12-07-2008
                          • 435

                          #13
                          مساء النور
                          تشكرين با أستاذة سحر على حسن اختيارك لهذه القصيدة الجميلة
                          و أشكرك مرة أخرى أن جعلتيني أتعرف أكثر على شاعرنا الكبير
                          [rainbow]
                          يوسف أبو سالم
                          [/rainbow]
                          شاعرنا الأستاذ يوسف، لقد أرجعت قصيدتك في قلبي حب الكتابة من جديد
                          بعد ان توقفت شهورا
                          ها أنا سأكتب الآن
                          شكرا سحر
                          و
                          شكرا شاعرنا

                          تعليق

                          • يوسف أبوسالم
                            أديب وكاتب
                            • 08-06-2009
                            • 2490

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
                            السلام عليكم
                            من حسن حظ الشعر أنك عدتِ له
                            فهذه قصيدة جميلة
                            يُرجَعُ لها -ككل قصائد أبو سالم-
                            ولا أزيد غير أن أحييك
                            وأبارك لك

                            .
                            أهلا بك أخي مكي في كل عودة
                            دائما مبادر ومتابع
                            لك الشكر كله
                            وتحياتي

                            تعليق

                            • يوسف أبوسالم
                              أديب وكاتب
                              • 08-06-2009
                              • 2490

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عبد الرحمن جنيدو مشاهدة المشاركة
                              جماليات مكتنزة بكل سطر وحرف ورقي لغوي
                              وانسياب بوحي
                              وزهاء صوري راقي بورك القلم وصاحبه
                              أخي الشاعر أحمد جنيدو

                              كل مرور لك
                              يتضمن سردا مكثفا
                              يلخص القصيدة بأحلى ما فيها
                              وها أنت تفعل هنا
                              بكلمات قليلة
                              تغني عن الكثير
                              بارك الله بك

                              وتحياتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X