تويت
[align=center]
لا اكتب للفت الإنتباه وإنما للفائده للجميع،وما شجعني لكتابة هذا الموضوع تواجد ساحة كنا نفتقدها مميزة في الفكرة وهي ساحة مخصصة للكبار فقط ولمنح العنان للقلم مع التحفظ في طرح كل ما لا نستطيع البوح به في ساحة أخرى ودون حرج :-
فأتمنى أن تتتقبلوا منى هذا الطرح .
وهي طريقة طريفه لعلاج،مشاكل الفتورالجنسي لدىَ السيدات،والرجال.
اولا:-
لابد إن نعرف أن الفتور غير العجز ، إذ إن العجز الجنسى عبارة عن انحطاط قدرة الرجل، تماما عن القيام بعملية جنسية ناجحة .
- والفتور الجنسى فهو عدم وجود الرغبة اساسا سواء فى الرجل أو المرأة لأسباب نفسية،أو عدم توافق بين الزوجين قائم على الحب أوبسبب نفور أحد الطرفين من الآخر.
ملاحظة هامة جدا :-
يجب ان يتنبه الرجل إلى إن المرأة أبطىء إثارة وتشوقا واستجابة من الرجل فى المسألة الجنسية سيما من لم تسبق لها التجربة الحسية،وفي كثير من الحالات نجد أن الرجل بسبب جهله أو أنانيته فلن ينجح فى إثارة زوجته وامتاعها والإنسجام معها حسيا وقد ينشأ عن ذلك شقاق ونفور ومشاكل تستمر لفترة طويلة، فواجب المرأة إيضا نحو نفسها وزوجها أن تتفنن وتتقن دورها الحسى لتحفظ زوجها لنفسها ولتمتع زوجها ونفسها وتمنع هدم بيتها وسعادتها.
وكما يقول أطباء علم النفس؟
إن العلاقة الزوجية تقوم فى الأساس على ثلاثة جوانب الجانب البيولوجى وهو العلاقة الجنسية والجانب الوجدانى والجانب الفكرى ومن هذا الجانب..!
ومن الطرق المضحكة واللفته للنظر
خصوصاً إذا كانت الزوجة طويلة وقوية فقبل الجماع.
تقول أحد السيدات ذات القامة الطويلة والبنية القوية .؟
إنها قبل الجماع كطريقة تستخدم للأثارة الجنسية،ومن اساليب المداعبة كاعلاج للفتور الجنسي.
فإنها هي وزوجها يلبسان الشرت" البكيني " والتشرتات، ويتصارعان.
بطريقة المصارعة " الرومانية " بحيث تتلامس الإجساد ببعضها البعض.
دون ان يتسبب طرف في أذىَ للطرف الآخر،لفترة طويلة قبل اللقاء.
ولإنها طويلة القامة واقوى منه فدائما تكسب هى المباراة في كل مرة.
وعلى عكس ما نعرفه عن المرأة في نظرتها لزوجها خصوصا في مثل هذا الوقت فمن الطبيعي أن نجد،المرأة هى التى تريد إن تسمع من زوجها دائما كلمة احبك أو إى كلام آخر جميل يطرى على جمالها،وتفضل أن تراه إنه سندها الوحيد وحامى حماها النبيل والقوى والشجاع
ولإرضاء الزوج بعد المباراة تقوم بحملة على ظهرها فيستمتع،فيكون في قمة الأثارة ،حتىَ أن يدخلا إلى غرفتهما الخاصة .
واعتبروا هذه أحد الطرق التى تجعل من كلا الطرفين مهيأ جنسياً قبل المعاشرة،ويمكن لهما أن يجدا المتعة بتفعيلها كالهوايات المشتركة.
ولدى سؤال يراودني دائماً ..علنى اجد الاجابة .
هل رواد احدكم يوماً نفسه،ما الذي يحدث لو متعة الإنسان توقفت يوماً عند كلمات الحب مع الزوجة، فقط دون الملامسة الجنسية؟
وحسب احصائيات الدكتورة هبة قطب،استاذة الطب الجنسي والشرعي في جامعة القاهرة .
اكتشفت أن اكتر من نسبة 90% من اسباب الطلاق بترجع للفتور أو العجز الجنسي للزوج والفتورللزوجة واسباب فشلهم في ممارسة الجنس؟
[/align]
لا اكتب للفت الإنتباه وإنما للفائده للجميع،وما شجعني لكتابة هذا الموضوع تواجد ساحة كنا نفتقدها مميزة في الفكرة وهي ساحة مخصصة للكبار فقط ولمنح العنان للقلم مع التحفظ في طرح كل ما لا نستطيع البوح به في ساحة أخرى ودون حرج :-
فأتمنى أن تتتقبلوا منى هذا الطرح .
وهي طريقة طريفه لعلاج،مشاكل الفتورالجنسي لدىَ السيدات،والرجال.
اولا:-
لابد إن نعرف أن الفتور غير العجز ، إذ إن العجز الجنسى عبارة عن انحطاط قدرة الرجل، تماما عن القيام بعملية جنسية ناجحة .
- والفتور الجنسى فهو عدم وجود الرغبة اساسا سواء فى الرجل أو المرأة لأسباب نفسية،أو عدم توافق بين الزوجين قائم على الحب أوبسبب نفور أحد الطرفين من الآخر.
ملاحظة هامة جدا :-
يجب ان يتنبه الرجل إلى إن المرأة أبطىء إثارة وتشوقا واستجابة من الرجل فى المسألة الجنسية سيما من لم تسبق لها التجربة الحسية،وفي كثير من الحالات نجد أن الرجل بسبب جهله أو أنانيته فلن ينجح فى إثارة زوجته وامتاعها والإنسجام معها حسيا وقد ينشأ عن ذلك شقاق ونفور ومشاكل تستمر لفترة طويلة، فواجب المرأة إيضا نحو نفسها وزوجها أن تتفنن وتتقن دورها الحسى لتحفظ زوجها لنفسها ولتمتع زوجها ونفسها وتمنع هدم بيتها وسعادتها.
وكما يقول أطباء علم النفس؟
إن العلاقة الزوجية تقوم فى الأساس على ثلاثة جوانب الجانب البيولوجى وهو العلاقة الجنسية والجانب الوجدانى والجانب الفكرى ومن هذا الجانب..!
ومن الطرق المضحكة واللفته للنظر
خصوصاً إذا كانت الزوجة طويلة وقوية فقبل الجماع.
تقول أحد السيدات ذات القامة الطويلة والبنية القوية .؟
إنها قبل الجماع كطريقة تستخدم للأثارة الجنسية،ومن اساليب المداعبة كاعلاج للفتور الجنسي.
فإنها هي وزوجها يلبسان الشرت" البكيني " والتشرتات، ويتصارعان.
بطريقة المصارعة " الرومانية " بحيث تتلامس الإجساد ببعضها البعض.
دون ان يتسبب طرف في أذىَ للطرف الآخر،لفترة طويلة قبل اللقاء.
ولإنها طويلة القامة واقوى منه فدائما تكسب هى المباراة في كل مرة.
وعلى عكس ما نعرفه عن المرأة في نظرتها لزوجها خصوصا في مثل هذا الوقت فمن الطبيعي أن نجد،المرأة هى التى تريد إن تسمع من زوجها دائما كلمة احبك أو إى كلام آخر جميل يطرى على جمالها،وتفضل أن تراه إنه سندها الوحيد وحامى حماها النبيل والقوى والشجاع
ولإرضاء الزوج بعد المباراة تقوم بحملة على ظهرها فيستمتع،فيكون في قمة الأثارة ،حتىَ أن يدخلا إلى غرفتهما الخاصة .
واعتبروا هذه أحد الطرق التى تجعل من كلا الطرفين مهيأ جنسياً قبل المعاشرة،ويمكن لهما أن يجدا المتعة بتفعيلها كالهوايات المشتركة.
ولدى سؤال يراودني دائماً ..علنى اجد الاجابة .
هل رواد احدكم يوماً نفسه،ما الذي يحدث لو متعة الإنسان توقفت يوماً عند كلمات الحب مع الزوجة، فقط دون الملامسة الجنسية؟
وحسب احصائيات الدكتورة هبة قطب،استاذة الطب الجنسي والشرعي في جامعة القاهرة .
اكتشفت أن اكتر من نسبة 90% من اسباب الطلاق بترجع للفتور أو العجز الجنسي للزوج والفتورللزوجة واسباب فشلهم في ممارسة الجنس؟
[/align]
تعليق