معركة الحروف (2)
ألم تسأمي
معركة الحروف؟
أسلحة الدمار
راويةٌ
في ليلة خُسوف،
خانت شهريار
فعَشقها خَروف.
جاء في كلامٍ مُباح
وراوٍ من آل "كريستوف"،
ضابط في صفّ الحروف،
أنّ
العَوم في بحرالسلاح
أغرق المركب والملاّح
مالٌ في الغُربة
وطنْ
لايهتمْ
بِمنْ
يرتاب في أمر
أُمّ
لها قولٌ لَمَم
***
أمّا إبحار
في اليم
رياضة حائرٍ
به تليق،
وجب فيها
مدّ الشهيق،
كي يصفى
ماء
في القاع،
أمّا
أسنان المرجان،
بَرشةٌ
من الأفواه
و فكّان
تشد الصفوف
بين مركب وآخر،
واحد منقوش
عليه ملهوف
والتالي يُدعى
زهر المدائن،
واحدٌ
من غَزل المَوج
صُرع،
لَم يُبقِ
في واديها زرعْ،
واحدٌ
من البدَع
كاد يُبطل
صلاة الحروف،
وهو مُصِر
أنِ الريح
تجري في السّر
بِما
تشتهي ظُروف،
ضربٌ من اللقاح
لنائم مكشوف
ما لَه
من كساء
سوى
سنون الكسوف.َُْْ
معركة الحروف؟
أسلحة الدمار
راويةٌ
في ليلة خُسوف،
خانت شهريار
فعَشقها خَروف.
جاء في كلامٍ مُباح
وراوٍ من آل "كريستوف"،
ضابط في صفّ الحروف،
أنّ
العَوم في بحرالسلاح
أغرق المركب والملاّح
مالٌ في الغُربة
وطنْ
لايهتمْ
بِمنْ
يرتاب في أمر
أُمّ
لها قولٌ لَمَم
***
أمّا إبحار
في اليم
رياضة حائرٍ
به تليق،
وجب فيها
مدّ الشهيق،
كي يصفى
ماء
في القاع،
أمّا
أسنان المرجان،
بَرشةٌ
من الأفواه
و فكّان
تشد الصفوف
بين مركب وآخر،
واحد منقوش
عليه ملهوف
والتالي يُدعى
زهر المدائن،
واحدٌ
من غَزل المَوج
صُرع،
لَم يُبقِ
في واديها زرعْ،
واحدٌ
من البدَع
كاد يُبطل
صلاة الحروف،
وهو مُصِر
أنِ الريح
تجري في السّر
بِما
تشتهي ظُروف،
ضربٌ من اللقاح
لنائم مكشوف
ما لَه
من كساء
سوى
سنون الكسوف.َُْْ
(يتبع)
تعليق