كل الاطفال تولد باكية وأنت يا حبيبتي جئتنا
تبتنسمين...
أه....لا زلت أذكر حين رأيتك لأول مرة أيتها الملاك...
انتهت مني الامي فجأة ..
وأحسست نفسي كائنا نوريا ...
أطير معك بين السماء والأرض ورغم أوجاع
المخاض التى لا زالت تقطع رحمي أحسست
بشيئ غريب يسري في جسدي من رأسي حتى
اخمص قدمي ...
شعور كأنه ملك حياة ينفخ الروح في ّلأول مرة ...
كنت انظر اليك وكنت تحدقين فيّ....
وكنت ....وتجيلي ببصرك بيننا كأنكِ تتفقديننا ...
كأنكِ جئتنا فقط لتجمعينا ...
جئتِ فقط لتسعدينا....
كنت أنظر اليكِ أيتها القطعة مني وفيّ...
كأني أنظر لنفسي ...
فيكِ...يا ملاكى..
منذ قدومكِ ولمّا تبلغي بيننا الا أشهرا ..
ملأت البيت سنين من سعادة ....
ملأتهِ بدهورٍ من سرورٍ يا ملا كي...
كنت أعلّمك ن تكوني طفلة ... وكنتِ تعلّمنني
كيف أكون أمّا ...
وكنتِ اطْيبَ معى كنتِ أَصْبر َ يا حبيبتي ...
يا هدية الله لنا... يا فرحة البيت ....وضحكته...
يا قلبه النابض يا بسمته...
يا حركته ... يا حنانه... وبهجته ..
يالطفه ...وكل الروعة التي فيه .. ورقّته....
حبيبتي... يايكل روحى وقلبي ومااملك....
كم نُمضي وقتا جميلا معا ؟. كم نضحك معا ؟
كم نحزن معا كم نفكر معا ؟...
كين وتبكين وتسقطين فامسح دمعك ....
وبعد حين أحزن وأبكى فتمسحين دموعي ...
بيدك الطاهرة واحيالنا تنهمرين بالبكاء لمجرد رؤيتي
حزينة ...
وأيضا تنطلقين في الضحك فنضحك دون أن نعلم حتى السبب...
يا هدية السماء لنا كلما حاولت ان اتذكر
حياتي قبلك لا اذكر وكلما فكرت كيف هي بدونك ..
اعجز أن أتصور....
حبيبتي ما ذا اقول لك وانت الان تبلغين ال11
سنة وكأنك معى منذ وُلدتُ انا...
ياتوأم روحى ...
حبيبتي .....
أرى الأطفال في مثل سنك يشاغبون ويُتعبون
وأراك حتى في مرحك ولهوك تريحين وتدخلين
البهجة على قلوبنا
حبيبتي ماذا تراني أقول لك كي أوفيك ...
وماذا تراني أهديك كي أرضيك ..
حبيبتي كم أسال الله القدير على كل أمر ان يبقيك
لي ويسعدك....
وفي هذه الحياة ويصرف عنك كل
سوء ...
ويبعد عنك كل أذى... ويديم ابتسامتك ويبقيك
سعيدة مدى الحياة ايتها الملاك ..
.أيتها الياسمينة
العطرة الممتدة مني الى حديقة الأسرة تنثر
عطرا ثم تطل أغصانها علي من جديد وتعود
لتسكنني
تبتنسمين...
أه....لا زلت أذكر حين رأيتك لأول مرة أيتها الملاك...
انتهت مني الامي فجأة ..
وأحسست نفسي كائنا نوريا ...
أطير معك بين السماء والأرض ورغم أوجاع
المخاض التى لا زالت تقطع رحمي أحسست
بشيئ غريب يسري في جسدي من رأسي حتى
اخمص قدمي ...
شعور كأنه ملك حياة ينفخ الروح في ّلأول مرة ...
كنت انظر اليك وكنت تحدقين فيّ....
وكنت ....وتجيلي ببصرك بيننا كأنكِ تتفقديننا ...
كأنكِ جئتنا فقط لتجمعينا ...
جئتِ فقط لتسعدينا....
كنت أنظر اليكِ أيتها القطعة مني وفيّ...
كأني أنظر لنفسي ...
فيكِ...يا ملاكى..
منذ قدومكِ ولمّا تبلغي بيننا الا أشهرا ..
ملأت البيت سنين من سعادة ....
ملأتهِ بدهورٍ من سرورٍ يا ملا كي...
كنت أعلّمك ن تكوني طفلة ... وكنتِ تعلّمنني
كيف أكون أمّا ...
وكنتِ اطْيبَ معى كنتِ أَصْبر َ يا حبيبتي ...
يا هدية الله لنا... يا فرحة البيت ....وضحكته...
يا قلبه النابض يا بسمته...
يا حركته ... يا حنانه... وبهجته ..
يالطفه ...وكل الروعة التي فيه .. ورقّته....
حبيبتي... يايكل روحى وقلبي ومااملك....
كم نُمضي وقتا جميلا معا ؟. كم نضحك معا ؟
كم نحزن معا كم نفكر معا ؟...
كين وتبكين وتسقطين فامسح دمعك ....
وبعد حين أحزن وأبكى فتمسحين دموعي ...
بيدك الطاهرة واحيالنا تنهمرين بالبكاء لمجرد رؤيتي
حزينة ...
وأيضا تنطلقين في الضحك فنضحك دون أن نعلم حتى السبب...
يا هدية السماء لنا كلما حاولت ان اتذكر
حياتي قبلك لا اذكر وكلما فكرت كيف هي بدونك ..
اعجز أن أتصور....
حبيبتي ما ذا اقول لك وانت الان تبلغين ال11
سنة وكأنك معى منذ وُلدتُ انا...
ياتوأم روحى ...
حبيبتي .....
أرى الأطفال في مثل سنك يشاغبون ويُتعبون
وأراك حتى في مرحك ولهوك تريحين وتدخلين
البهجة على قلوبنا
حبيبتي ماذا تراني أقول لك كي أوفيك ...
وماذا تراني أهديك كي أرضيك ..
حبيبتي كم أسال الله القدير على كل أمر ان يبقيك
لي ويسعدك....
وفي هذه الحياة ويصرف عنك كل
سوء ...
ويبعد عنك كل أذى... ويديم ابتسامتك ويبقيك
سعيدة مدى الحياة ايتها الملاك ..
.أيتها الياسمينة
العطرة الممتدة مني الى حديقة الأسرة تنثر
عطرا ثم تطل أغصانها علي من جديد وتعود
لتسكنني
تعليق