تويت
هل .. حم الدنو والهوان ؟
واستجبل الهوان المهين؟
هل ركدت العزيمة بالافراط؟
او أظل زمن التابين؟
تصر الاسئلة وتنهل في انتثال.
هل للتدكير نمط؟
فقد كان في السمع هتر ولغط
هل الاحتراد نقمة؟
فقد وصم بالبدائة وحفه الاستهجان
هل صارت الحضارة بضع نقط؟
وامحلت الى زمن التوزين.
هل بلغ الجحود حد الغمط؟
واوصل العرف الى الارتهان؟
وصفد النواصي بالشطط،
لا يبلغها المحنك الامين ،
من أوحل العرافين في هدا الاخفاق؟
واكدى امل المنظرين في الانعتاق
من اصاغ هدا التخبط؟
وحص الجناح،
وديل الاباءة والعنفوان،
من اطاح بالقيم فاضحت كالعبط؟
وازال المبادئ عند التدوين،
من اخفى الاخلاق في المعاهد ؟
واحط من جدوى الشرع في الكليات.
من قال.... ان زمن الرسالة انزهد؟
والتأسي بخصال الاجداد من السلبيات
من انكر الاقتداء بالامجاد؟
وكذ ب التاريخ في المعاهدات،
ثم رضخ لأباطيل التوصيات،
وعل من مقلب التفاقيات،
من .. قيد الانفتاح على الذات....
لا للذات؟
فزين المظاهرباتقان.
ثم ادعى بأن التقدم ملموس،
من قوض الصف والرباط ؟
ووشى به الى الاعداء،
من باع جلباب ابيه .... وتبرأمنه،
فأخد في ثمنه عمولة الذل،
وتكاثرت البقع السوداء بالنهر،
فتلوث من القاع الى السطح
ولا احد يجرأ على الاقتراب منه
او يحاول حتى ان يغرف فيه
ولو على سبيل التحليل،
عساه يتوصل الى وصفة طبية
هل ركدت العزيمة بالافراط؟
او أظل زمن التابين؟
تصر الاسئلة وتنهل في انتثال.
هل للتدكير نمط؟
فقد كان في السمع هتر ولغط
هل الاحتراد نقمة؟
فقد وصم بالبدائة وحفه الاستهجان
هل صارت الحضارة بضع نقط؟
وامحلت الى زمن التوزين.
هل بلغ الجحود حد الغمط؟
واوصل العرف الى الارتهان؟
وصفد النواصي بالشطط،
لا يبلغها المحنك الامين ،
من أوحل العرافين في هدا الاخفاق؟
واكدى امل المنظرين في الانعتاق
من اصاغ هدا التخبط؟
وحص الجناح،
وديل الاباءة والعنفوان،
من اطاح بالقيم فاضحت كالعبط؟
وازال المبادئ عند التدوين،
من اخفى الاخلاق في المعاهد ؟
واحط من جدوى الشرع في الكليات.
من قال.... ان زمن الرسالة انزهد؟
والتأسي بخصال الاجداد من السلبيات
من انكر الاقتداء بالامجاد؟
وكذ ب التاريخ في المعاهدات،
ثم رضخ لأباطيل التوصيات،
وعل من مقلب التفاقيات،
من .. قيد الانفتاح على الذات....
لا للذات؟
فزين المظاهرباتقان.
ثم ادعى بأن التقدم ملموس،
من قوض الصف والرباط ؟
ووشى به الى الاعداء،
من باع جلباب ابيه .... وتبرأمنه،
فأخد في ثمنه عمولة الذل،
وتكاثرت البقع السوداء بالنهر،
فتلوث من القاع الى السطح
ولا احد يجرأ على الاقتراب منه
او يحاول حتى ان يغرف فيه
ولو على سبيل التحليل،
عساه يتوصل الى وصفة طبية