[align=center]اسمي الكامل: علوشي عثمان، من مواليد أربعة يناير 1985 بقرية نائية بجبال الريف ("أيار وحدود" – المغرب)، حيث تلقيت في البداية تعليما عتيقا حفظت خلالها العشر الأخير من القرآن الكريم ثم انتقلت إلى المدرسة الابتدائية في سن السادسة حيث درست السنة الأولى ابتدائي قبل أن أنتقل إلى مدينة صغيرة قرب مكناس مع الأسرة. وهناك ابتدأ مشواري الدراسي، حيث كنت أتابع دراستي في المدارس النظامية إلى جانب حفظ وتجويد القرآن على يد والدي حفظه الله. حصلت على الشهادة الثانوية تخصص آداب عصرية. بعدها حطت بي الرحال في جامعة فاس، عاصمة المغرب العلمية، حيث خرجت منها في مدة ثلاث سنوات بإجازة في الدراسات الإسبانية (الأدب الإسباني).
درست اللغة الإسبانية للمبتدئين في مدرسة خاصة بمدينة "صفرو" لمدة وجيزة. ولكن، سرعان ما فررت بجلدي وآثرت التحصيل وإكمال الدراسة.
وفي الوقت الحالي، أنا أدرس في السنة الأخيرة بمدرسة الملك فهد العليا للترجمة – طنجة (دبلوم مترجم تحريري عربية ـ إسبانية ـ فرنسية). تجربتي في مدرسة فهد تجربة غنية أعطت لي الفرصة للانفتاح على سوق الشغل. فمن خلالها تمكنت من إجراء فترة تدريب في وكالة المغرب العربي للأنباء (وكالة الأنباء المغربية) في قسم التحرير الإسباني، وهي تجربة فريدة من نوعها تعرفت من خلالها على الميدان الصحفي الذي طالما تمنيت معرفة أسراره. كما اجتزت فترة تدريب أخرى بمكتب للترجمة اكتسبت فيها الكثير عن الترجمة القانونية. وعملي كمترجم مستقل لا يتعدى ترجمة بعض الدراسات وتصاميم مشاريع لفائدة شركات خاصة لأنني أفضل صقل مواهبي أولا، ثم الاندماج في سوق الشغل في مرحلة أخرى.
أفضل هواياتي القراءة، وأحب الأصناف الأدبية إلى قلبي الرواية. قرأت لكبار الكتاب العرب خصوصا المغاربة والمصريين، كما قرأت لكتاب أسبان لهم وزنهم في الساحة الأدبية العالمية.
وحكايتي مع ملتقى الأدباء والمبدعين العرب انطلقت من موقع الجمعية الدولية للمترجمين العرب (واتا) الذي كان بدايتي الأولى. وهما الموقعين المفضلين لدي لجديتهما ورسالتهما الهادفة.
أمنيتي الأولى أن أتمم حفظ القرآن الكريم، والثانية..ألاّ أحرم من وجوهكم الكريمة..فمنكم أتعلم.. [/align]
درست اللغة الإسبانية للمبتدئين في مدرسة خاصة بمدينة "صفرو" لمدة وجيزة. ولكن، سرعان ما فررت بجلدي وآثرت التحصيل وإكمال الدراسة.
وفي الوقت الحالي، أنا أدرس في السنة الأخيرة بمدرسة الملك فهد العليا للترجمة – طنجة (دبلوم مترجم تحريري عربية ـ إسبانية ـ فرنسية). تجربتي في مدرسة فهد تجربة غنية أعطت لي الفرصة للانفتاح على سوق الشغل. فمن خلالها تمكنت من إجراء فترة تدريب في وكالة المغرب العربي للأنباء (وكالة الأنباء المغربية) في قسم التحرير الإسباني، وهي تجربة فريدة من نوعها تعرفت من خلالها على الميدان الصحفي الذي طالما تمنيت معرفة أسراره. كما اجتزت فترة تدريب أخرى بمكتب للترجمة اكتسبت فيها الكثير عن الترجمة القانونية. وعملي كمترجم مستقل لا يتعدى ترجمة بعض الدراسات وتصاميم مشاريع لفائدة شركات خاصة لأنني أفضل صقل مواهبي أولا، ثم الاندماج في سوق الشغل في مرحلة أخرى.
أفضل هواياتي القراءة، وأحب الأصناف الأدبية إلى قلبي الرواية. قرأت لكبار الكتاب العرب خصوصا المغاربة والمصريين، كما قرأت لكتاب أسبان لهم وزنهم في الساحة الأدبية العالمية.
وحكايتي مع ملتقى الأدباء والمبدعين العرب انطلقت من موقع الجمعية الدولية للمترجمين العرب (واتا) الذي كان بدايتي الأولى. وهما الموقعين المفضلين لدي لجديتهما ورسالتهما الهادفة.
أمنيتي الأولى أن أتمم حفظ القرآن الكريم، والثانية..ألاّ أحرم من وجوهكم الكريمة..فمنكم أتعلم.. [/align]
تعليق