تويت
قرأه فى قصائد ديوان ولا فى الأساطير
للشاعر أحمد ابوحج بقلم سمير محسن
شاعر وناقد أدبى مصرى
الناظر لديوان ولا فى الآٍٍساطير للشاعر احمد ابوحج يجد أنه قد أمسك بناصية الكلمه بوعى شديد وخاصة فى قصيدة سن القلم وفاجانا بعنوان غير مسبوق تاركا خلفه كل مكونات القلم – قاذفا بدهشه وأستغراب استخدامه
أستخدامه لهذاالجذء الذى أعتدنا عليه ولكنه بقدرته الأدبيه والأبداعيه الفائقه أعاد صياغته فى ثوب جديد براق
ويزدادد التردد بعد التعمق فى القصيده – للحيره والخوف – تاره والآنتصار تارة آخرى فى صراع لا نهائى
فى النفس الشاعره والقصيده بها من المعانى والمفردات والصور ما يستوقفنا كثيرا حيث يقول فى احد مقاطعها
(حلوه المعانى لو كتبنا فى سطور
- يابحور ملاكى الدمع -
- ويا الدم تسبح فى شرايين الوجع
- آه ع‘ الزمن اللى اندفن قبل الأوان
- ثم ينحدر بشده فى قصيدة صلاة الموت -- ليستدرج القارىء فى الهروب من الواقع الى خيال لا نهائى بوعى متفرد رغم خصوصية المكان التى يحتضن القصيده مما أدى الى الأمتزاج المتعمد بين العديد من المكونات دونما نشاذ حيث يقول فى القصبده 0 ياساقيه تلف ع الفاضى منيش راضى أوقثها 00 سيبها تلف على كيفها 00 سايبها تلف ماتوقف 000 لحد ماتنتهى وتتلف 00 أما ف قصيدة بنت الأيش 00 من ديوان ولا فى الساطير 00 نجد الشاعر قد أنبرى فى الخوض بكتاباته الغزليه مصورا محبوبته بالمستحيله تارة وبالقريبه منه تارة آخرى مبنا حيره الشاعر مطوعا صوره الشعريه وحالته النفسيه لخدمة الطقس الدرامى للقصيده 0 فى حب عفيف مشبعا بمفردات بيئته السيناويه وتراثها العريق 000 حيث يقول ما انى عارف حرام النوم على العشاق – لكن عارف بأن القصه مش ساهله
- -- دا حبك خش جوا القلب واتربع يابنت الأيش --- وللحق أن هذه القصيده من ديوان ولا فى الاساطير
- يربطها خط درامى ينبع من نفس مخلصه للكتابه المميزه كما يفعل الشاعر الرائع أبوحج ونبع شعرى لاينضب وتمكن من مفردات اللغه والتراث والتاريخ الممتد الصيل مع العلم بأن شاعرنا هو من الشعراء المعروفين فى الأوسا ط الأدبيه وتقلد العديد من المناصب الدبيه وحصل على المراكز الاولى المتقدمه على مستوى الجمهوريه وشارك فى العديد من المؤتمرات الادبيه والثقافيه وهو أعلامى وصحفى بارز فى مجال الكتابه الأدبيه 000 وصدر ديوان وجه اخر للقمر وله تحت الطبع ديوان مكتوبه فى ننى العين - ديوان غنوة وطن – وديوان ولا فى الأساطير 00 وكتاب تحتالطباع عن عادات وتقاليد اهالى سيناء 00
للشاعر أحمد ابوحج بقلم سمير محسن
شاعر وناقد أدبى مصرى
الناظر لديوان ولا فى الآٍٍساطير للشاعر احمد ابوحج يجد أنه قد أمسك بناصية الكلمه بوعى شديد وخاصة فى قصيدة سن القلم وفاجانا بعنوان غير مسبوق تاركا خلفه كل مكونات القلم – قاذفا بدهشه وأستغراب استخدامه
أستخدامه لهذاالجذء الذى أعتدنا عليه ولكنه بقدرته الأدبيه والأبداعيه الفائقه أعاد صياغته فى ثوب جديد براق
ويزدادد التردد بعد التعمق فى القصيده – للحيره والخوف – تاره والآنتصار تارة آخرى فى صراع لا نهائى
فى النفس الشاعره والقصيده بها من المعانى والمفردات والصور ما يستوقفنا كثيرا حيث يقول فى احد مقاطعها
(حلوه المعانى لو كتبنا فى سطور
- يابحور ملاكى الدمع -
- ويا الدم تسبح فى شرايين الوجع
- آه ع‘ الزمن اللى اندفن قبل الأوان
- ثم ينحدر بشده فى قصيدة صلاة الموت -- ليستدرج القارىء فى الهروب من الواقع الى خيال لا نهائى بوعى متفرد رغم خصوصية المكان التى يحتضن القصيده مما أدى الى الأمتزاج المتعمد بين العديد من المكونات دونما نشاذ حيث يقول فى القصبده 0 ياساقيه تلف ع الفاضى منيش راضى أوقثها 00 سيبها تلف على كيفها 00 سايبها تلف ماتوقف 000 لحد ماتنتهى وتتلف 00 أما ف قصيدة بنت الأيش 00 من ديوان ولا فى الساطير 00 نجد الشاعر قد أنبرى فى الخوض بكتاباته الغزليه مصورا محبوبته بالمستحيله تارة وبالقريبه منه تارة آخرى مبنا حيره الشاعر مطوعا صوره الشعريه وحالته النفسيه لخدمة الطقس الدرامى للقصيده 0 فى حب عفيف مشبعا بمفردات بيئته السيناويه وتراثها العريق 000 حيث يقول ما انى عارف حرام النوم على العشاق – لكن عارف بأن القصه مش ساهله
- -- دا حبك خش جوا القلب واتربع يابنت الأيش --- وللحق أن هذه القصيده من ديوان ولا فى الاساطير
- يربطها خط درامى ينبع من نفس مخلصه للكتابه المميزه كما يفعل الشاعر الرائع أبوحج ونبع شعرى لاينضب وتمكن من مفردات اللغه والتراث والتاريخ الممتد الصيل مع العلم بأن شاعرنا هو من الشعراء المعروفين فى الأوسا ط الأدبيه وتقلد العديد من المناصب الدبيه وحصل على المراكز الاولى المتقدمه على مستوى الجمهوريه وشارك فى العديد من المؤتمرات الادبيه والثقافيه وهو أعلامى وصحفى بارز فى مجال الكتابه الأدبيه 000 وصدر ديوان وجه اخر للقمر وله تحت الطبع ديوان مكتوبه فى ننى العين - ديوان غنوة وطن – وديوان ولا فى الأساطير 00 وكتاب تحتالطباع عن عادات وتقاليد اهالى سيناء 00