المغزل

**سمية الألفي** · 09-12-2009, 10:41

الفاضل ذكي

قرأت ولي عودة مرة أخري ربما استطعت الوصول لشيء

باقات جوري لقلبك

احترامي

**مها راجح** · 09-12-2009, 11:10

ربما هو الانسان العربي التائه بين توابيت الشقاء
ارجو ان وفقت
تحيتي استاذ زكي

**زكي دميرجي** · 01-01-2010, 02:06

المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة

الفاضل ذكي

قرأت ولي عودة مرة أخري ربما استطعت الوصول لشيء

باقات جوري لقلبك

احترامي

الأستاذة الفاضلة
سمية الألفي
مرحبا بك انى مررت أختي الكريمة
لك الكادي عبقا
وتقديري

**زكي دميرجي** · 01-01-2010, 02:15

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

ربما هو الانسان العربي التائه بين توابيت الشقاء
ارجو ان وفقت
تحيتي استاذ زكي

الأستاذة الفاضلة
مها راجح
أسعدني مرورك ومانثرت من عطر حبرك
نعم أختي الكريمة هي قصة التوابيت التي تصاعد على أكتاف الأشقياء
لروحك شتائل ياسمين
واحترامي

**ربيع عقب الباب** · 01-01-2010, 02:20

تدحرج أولاده كرات صوف غادرت غزل جدته لشارع مدبلج ..!
الغزل الذى تسلم مغزله من جدته ، و أسلافه ، كان يتدحرج ، و يصل الشارع ، و أحدث ما أراد ، بقدر قدرته على التدحرج ، كرات صوف عصية على القطع ، ثخينة ،
تدرى طريقها !!
أدار كفه .. !
ولم يجد بصحنه رقبة سائغة ..!
فاعتقلوه لأنه أثار حفيظة إعلام راق ..!
حين ألقى القبض عليه ، لم يجدوا مجدا فى فعلهم ينسب إليهم .. فهذا معدم لا ناقة له و لا جمل .. لا بد أنه خيب آمالهم .. لكنهم واسعوالحيلة و الحيطة ، فاعتقلوه ربما بتهمة لا معنى لها ، المهم ألا يتسرب من بين أيديهم ، حتى لا يعود لمغزله ، و غزله !
كان يقبل خيال القائد في مهرجان الطفولة ألعربية .
و فى نهاية الأمر خضع ، و استكان و عرف أن الله حق ، و أن القائد هو ظل الله فى الأرض ، قبله صاغرا ليعلن توبته
و كنت أتمنى لو عاد و كسر المغزل ، و ألقى بكراته فى مصرف أو تحت التراب !!

شكرا لك صديقى ما كتبت !

**زكي دميرجي** · 06-02-2010, 08:13

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

تدحرج أولاده كرات صوف غادرت غزل جدته لشارع مدبلج ..!
الغزل الذى تسلم مغزله من جدته ، و أسلافه ، كان يتدحرج ، و يصل الشارع ، و أحدث ما أراد ، بقدر قدرته على التدحرج ، كرات صوف عصية على القطع ، ثخينة ،
تدرى طريقها !!
أدار كفه .. !
ولم يجد بصحنه رقبة سائغة ..!
فاعتقلوه لأنه أثار حفيظة إعلام راق ..!
حين ألقى القبض عليه ، لم يجدوا مجدا فى فعلهم ينسب إليهم .. فهذا معدم لا ناقة له و لا جمل .. لا بد أنه خيب آمالهم .. لكنهم واسعوالحيلة و الحيطة ، فاعتقلوه ربما بتهمة لا معنى لها ، المهم ألا يتسرب من بين أيديهم ، حتى لا يعود لمغزله ، و غزله !
كان يقبل خيال القائد في مهرجان الطفولة ألعربية .
و فى نهاية الأمر خضع ، و استكان و عرف أن الله حق ، و أن القائد هو ظل الله فى الأرض ، قبله صاغرا ليعلن توبته
و كنت أتمنى لو عاد و كسر المغزل ، و ألقى بكراته فى مصرف أو تحت التراب !!

شكرا لك صديقى ما كتبت !

أستاذي الفاضل
ربيع عقب الباب
تشرفت بكرم مرورك ومانثرت من حبرك حبات جمان
لك الورد حتى ترضى
وجل امتناني

المغزل

المغزل

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث