---الإقتباس الأصلي بواسطة (محمد جابري)--- الأستاذة كوثر خليل؛ قرأت الموضوع وتأسفت لأسلوب الطرح، وما وقع فيه...وأسجل هنا حضوري ولي عودة مفصلة للرد. كنت دوما - مهما اختلفنا - أنظر إليك بعين التقدير والاحترام وكنت بصدد تهيئء استدعاءك للحوار الذي تواعدناه، لكنني لم أجد البيئة الصالحة له إلا في الصالون الأدبي للحوار الثقافي في شكله الجديد، وترقبت رجوع أخينا د. م.عبد الحميد من سفره، وها هو الآن يرتب ملفات ثقيلة بالصالون، لنثقله بالإشراف على حوارنا. أسجل ببالغ الأسف جرأة فوق العاة في هذا المقال: جرأة على المقدسات وعن الله؟؟؟ فضلا عن...
أكثر...
أكثر...