تويت
آه يا أخي ربيع ..ليتها لا تكتشف أبدا أنّ الحصار كان مجرد خط طبشور على الأرض لأن وقتها سيحاصرها الندم إلى آخر العمر..الطبشوريّ .
-
يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي -
دوائر الطباشير ، أبدا لن تكون محكمة بأية حالالمشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
ومع ذلك يعيش فى رحاها شعب بكامله ، و ليس هذه فقط
عشقا فى الألم ، و تعذيب الذات فقد أفلحت الأنظمة و التقاليد البائسة فى ترسيخ هذا طويلا ، حتى أصبح من الإيمان .. فهل بدأ رسم الدوائر مع الحجاج بن يوسف أم مع كافور ، الحاكم بأمر الله ؟!
شكرا لمرورك أستاذى من هنا
محبتىsigpicتعليق
-
و الحرية أصبحت كلمة هلامية سيدىالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
الحرية فقط أن يرقص سعد الصغير و يغنى للحنطور و الحنطرة
الحرية أن يخرج علينا الفساد و نظنه ديمقراطية لم يعشها عبد الحليم حافظ و غيره مما يزعمون أنهم أبواق سلطة غابرة !!
الحرية .. يالها تلك المزعومة .. نحتاج إلى تعريفها من جديد على ضوء ماأنتجت العولمة من بشر !!
محبتى أستاذىsigpicتعليق
-
فاروق يافاروقالمشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
نعم صديقى .. هو كذلك .. نحن .. و ليس غيرنا
نحن من يصطنع الوهم جدار ، و يمتنه ، ليصبح حديدا و أسوارا لتحصين
ما نزعم !!
محبتى أيها الجميلsigpicتعليق
-
ثورة ضد الذوات الخانعة ، التى تصطنع أوهامهاالمشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
و ماذا فى غد ؟
ياربى .. كم نجرم فى حق أنفسنا و الآخرين !!
محبتى حسن الجميل
sigpicتعليق
-
يالك فؤاد .. و يالرؤيتكالمشاركة الأصلية بواسطة فؤاد الكناني مشاهدة المشاركة
ثاقب النظر .. حماك الله أخى
محبتىsigpicتعليق
-
نعم سيدى كان يحدث للأسفالمشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
و كانت الحيرة أمام ما يصدقون
وكأن الموت أو القتل كتب عليهم
وكأن جنود التتار أتون لتنفيذ أمر الإعدام
موفدون من قبل عزرائيل
محبتى معاذ الجميلsigpicتعليق
-
عندما يغيب الانسان عن الادراك الواعي بنفسه وبقدراته وطاقاته ..المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةبعد عشرين سنة من حصارهم لها ، وبعد أن افترست أنياب
الوقت جمالها ، و شبابها ،
اكتشفت أن الحصار الذى زعموه ،
لم يكن سوى دائرة واهية من الطباشير !!
وعندما يفقد الثقة بنفسه ..
و/أو عندما يأخذه الكبر والاستعلاء .. على الآخرين..
هنا يسقط الإنسان السجن الذي بناه بيديه..
والمصيبة انه بعد دخوله .. !!
يقوم باغلاق جميع المنافذ إلى الحرية
الوهم
الخوف
الضعف
الشك
التردد
الوهن
الجهل
التخلف
الأنانية
....
هذه مقومات الحصار بعضها او معا ..
والكيس من يعود إلى نفسه
بوركت سيديأطمع يارب أن يشملني رضاك فألقاك شهيدا ألتحف الدماء
لن أغيرنفسي لأكون غيري ، سأظل نفسي أنا أنا
تويتـــــــر : https://twitter.com/halmosacatتعليق
-
هو كذلك .. و الضمير الذى رأى نور .. ألن يكون ضمير سوءالمشاركة الأصلية بواسطة نور بنت محمد مشاهدة المشاركة
أن رأى الخير أو رأى الطبشور حد الدائرة و لم يتكلم .. لم يحدث
فيه شرخا ؟
ربما أتمنى مثلك لو كانت بالفعل قضت العمر مقتنعة بهذا ، ولتظل
حتى الموت مقتنعة ، وسعيدة بما تفعل من وهم .. وحياة ميتة !!
خالص تقديرىsigpicتعليق
-
بوركت أستاذى الكبير بهائىالمشاركة الأصلية بواسطة بهائي راغب شراب مشاهدة المشاركة
نعم سيدى
و آن أن ألطمها لتفيق
أو أطلعها على حدود الدائرة .. فهل تفهم أم تستدعى العسس للقبض على المجنون ؟
محبتى أيها الرائعsigpicتعليق
-
المبدع العزيز ربيع..
ما يجعل الق ق ج ثرية .. ممتعة هو تعدّد القراءات و التأويلات ..
و انا أقرا 'حصار' ..فكّرتُ في امرأة تكتشف بعد فوات الاوان -' افترست انياب الوقت جمالها و شبابها '-أن ما ظنّته حصارا لم يكن سوى وهما يعشّش في مخيّلتها , فأشفقت عليها من أنياب الندم و الخيبة و تمنيت لو تظل واهمة أفضل مادام الشباب و الجمال قد ضاعا..
و لكني بكل تأكيد ضد الخنوع والإستسلام و أعجبني جدا قول أخي بهائي راغب شراب.
شكرا لك .يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
===================المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةبعد عشرين سنة من حصارهم لها ، وبعد أن افترست أنياب
الوقت جمالها ، و شبابها ،
اكتشفت أن الحصار الذى زعموه ،
لم يكن سوى دائرة واهية من الطباشير !!
** الاديب المتميز ربيع............
هنا اتوقف كثيرا على جمالية وروح وهدف هذا القص الراقى من فكر وقلم هو الارقى... اسجل هذا بكل فخر .
الوهم من ابشع امراض العصر فى الماضى والحاضر والمستقبل..
تحايا عبقة .......................أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
صدقت سيدى و اخى زيادالمشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
كتبت تعليقا فظيعا ، لكن النت سرقه منى
لا عليك
شرفت بحديثك أخى
محبتىsigpicتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةبعد عشرين سنة من حصارهم لها ، وبعد أن افترست أنياب
الوقت جمالها ، و شبابها ،
اكتشفت أن الحصار الذى زعموه ،
لم يكن سوى دائرة واهية من الطباشير !!
ما يؤلمني، هو أن فريقاً من هؤلاء أسهموا في رسم دوائر الوهم الذي يحاصرهم، بطباشيرهم
وبأيديهم..
ثم تخيلوا أنفسهم داخل حصار منيع؛ فجلسوا يتباكون!
النص يحتمل غير تفسير لدائرة الوهم؛ فإما أن يرسمها المعتدي.. وإما أن تتخيلها الضحية!!
وأياً كنت تغمز في جانبه؛
تقبل باقة من تقدير، أخي ربيع..
التعديل الأخير تم بواسطة محمد صوانه; الساعة 03-02-2010, 12:50.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةأخي العزيز ربيع عقب الباب
محبتي لك لا رهان عليها
واحترامي لكم ولقلمكم ، ثابت لا يتزعزع .
لقد حزَّ في نفسي عبارة " أبواق سلطة غابرة "
تعلم أخي ربيع أنني لن أضرب اليد التي أطعمتني وعلَّمتني
بغض النظر عن رأيك ووجهة نظرك في - تلك الفترة - من مسيرة الوطن والأمة . هناك ملايين أمثالي لهم وجهة نظر أخرى .
عذراً لردي الصريح . أخي ربيع لم تكن قريبا من الصواب حين أقحمت وجهة نظر خاصة بموضوع عام نحن بصدده ، وهو النص القصصي الذي قرأناه .
من فضلك ، لا تقل لي نحن المصريون أدرى بما ينفعنا وبما يضرنا . أنا إنسان وحدوي وعروبي ، وكل زقاق في أحياء القاهرة أو عطفة في أحياء دمشق ...... يهمني .
ودمت بكل خير
فوزي بيتروتعليق
تعليق