التلاقى ، ما الذى يجمعك بهذا الشخص ذاته وليس شخصا أخر ؟
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ........................ مصيبتنا الواحدة
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ........................ مرضنا الواحد
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ...................... ثقافتنا الواحدة
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ..................... معتقداتنا الواحدة
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ..................... حلمنا الواحد
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ................... فكرنا الواحد
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ................... عملنا الواحد
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص .................. مشكلتنا الواحدة
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ................... شخصيتنا الواحدة
لذا نجد هذه المقولة : الطيور على أشكالها تقع
اذا كان هناك أختلاف ، لما كان هناك تلاقى ..
بعض من الوقت تجد شخصا ما مختلف تماما عن خليله وصديقه ، فنستعجب لذلك .
لا تتعجبون ، هناك أختلاف كليا نعم ، لكن هناك أيضا تلاقى فى شىء ما هو الذى جمعهم ببعضهم البعض .
فهم ليسوا مختلفين مائة بالمائة ، لكن هناك تطابق ربما بأحلامهم ، أعطيكم مثال : ان رأيتم متزمتا مصاحب متحررا لما هذه الصداقة ؟ أليس سبب هذه الصداقة ان المتزمت يريد ان يكون متحررا والعكس صحيح فالمتحرر يريد ان يجد بحياته الالتزام فهم الاثنين يمثلون التوازن بحياتهم .
الانسان بطبيعته ان لا يكون على وتيرة واحدة ، وان ارغم على هذا الحال الواحد ، يهفو لان يكون الشخص المعاكس لشخصيته ، فكثير منا يكون شخصا وبداخله شخصا اخر تماما .
فالانسان يتمنى لان يملك ما ليس بيديه ، فيريد ان يملك كل شىء ( الشىء ونقيضه ) فالانسان لا يعرف قيمة ما لديه وبين يديه ، بل يعرف جيدا قيمة ما ليس لديه ولا بين يديه ، لذا كانت هذه طبيعة بشرية ( حب التملك – الانانية ) كالحرية والقيود التى يهفو لهما سويا ، كالابيض والاسود فى الخير والشر ، ارضاء الناس وارضاء الرب بنفس الوقت وهذا هو المستحيل بعينه .
لذا كان هذا من عجائب الطبيعة البشرية ، ألا ترون ذلك معى ؟
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ........................ مصيبتنا الواحدة
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ........................ مرضنا الواحد
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ...................... ثقافتنا الواحدة
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ..................... معتقداتنا الواحدة
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ..................... حلمنا الواحد
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ................... فكرنا الواحد
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ................... عملنا الواحد
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص .................. مشكلتنا الواحدة
نجد ان من جمعنا بهذا الشخص ................... شخصيتنا الواحدة
لذا نجد هذه المقولة : الطيور على أشكالها تقع
اذا كان هناك أختلاف ، لما كان هناك تلاقى ..
بعض من الوقت تجد شخصا ما مختلف تماما عن خليله وصديقه ، فنستعجب لذلك .
لا تتعجبون ، هناك أختلاف كليا نعم ، لكن هناك أيضا تلاقى فى شىء ما هو الذى جمعهم ببعضهم البعض .
فهم ليسوا مختلفين مائة بالمائة ، لكن هناك تطابق ربما بأحلامهم ، أعطيكم مثال : ان رأيتم متزمتا مصاحب متحررا لما هذه الصداقة ؟ أليس سبب هذه الصداقة ان المتزمت يريد ان يكون متحررا والعكس صحيح فالمتحرر يريد ان يجد بحياته الالتزام فهم الاثنين يمثلون التوازن بحياتهم .
الانسان بطبيعته ان لا يكون على وتيرة واحدة ، وان ارغم على هذا الحال الواحد ، يهفو لان يكون الشخص المعاكس لشخصيته ، فكثير منا يكون شخصا وبداخله شخصا اخر تماما .
فالانسان يتمنى لان يملك ما ليس بيديه ، فيريد ان يملك كل شىء ( الشىء ونقيضه ) فالانسان لا يعرف قيمة ما لديه وبين يديه ، بل يعرف جيدا قيمة ما ليس لديه ولا بين يديه ، لذا كانت هذه طبيعة بشرية ( حب التملك – الانانية ) كالحرية والقيود التى يهفو لهما سويا ، كالابيض والاسود فى الخير والشر ، ارضاء الناس وارضاء الرب بنفس الوقت وهذا هو المستحيل بعينه .
لذا كان هذا من عجائب الطبيعة البشرية ، ألا ترون ذلك معى ؟
تعليق