وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

د.م. عبدالحميد مظهر

جميل أن تفتح باب المناقشة في قضايا لم تحسم في العالم لنستفيد من المناقشة وقد نخرج بأفكار جديدة تساهم في تقريب وجهات النظر وحل الإشكالات. سؤالي هو هل تطرح القضايا هنا في هذا المتصفح ومن ثم يتم مناقشاتها في صفحات جديدة كل على حدة؟

هل يمكن أن نعتبر قضية الإرهاب من تلك القضايا التي لم تحسم بعد؟ وما هي أطر الحوار في موضوع كهذا؟
تحياتي

الأستاذة الفاضلة سميراميس

تحية طيبة

هذه الصفحة لعرض الفكرة و تجميع عناوين للقضايا التى لم تحسم بعد. أما طرح كل قضية و الحوار حولها فسيكون فى صفحة مخصصة لكل قضية.

وكمثال على ذلك انت اقترحت قضية "الإرهاب" ، فعليك ان تفتحى صفحة جديدة تحت العنوان الآتى:..

قضايا لم تحسم بعد: الإرهاب

و عليك مسئولية إدارة الحوار بحيث لا يتفرع ولا يتشتت ولا يخرج عن الهدف الأساسى و هو الإجابة على السؤال:...

لماذا لم تحسم القضية بعد؟ ما هى أسباب الإختلاف الفكرى حول القضية؟


وفى انتظار قضايا أخرى

و تحياتى

الأستاذ الفاضل عبد الحميد مظهر

سلام الله عليك

اثمن جهدك الكبير الذي تبذله في الملتقى عامة و في الصالون خاصة لدفع عجلة الملتقى نحو الأمام ..

طروحاتك جميلة و تحاكي هموم الواقع التي نعيشها و هي منظمة و جادة

لكن لي اعتراض..

لماذا التنسيق غائب بين كل الأقسام المعنية بالحوارات ؟؟ أكثر الاقسام تطرح أفكارا مشابهة أو حتى مختلفة لكن المشكلة التي نعانيها الآن كثرة الطروحات و قلة المشاركين..فكثرة الطروحات في عدة اقسام للنقاش تضيع على المشارك صواب الرؤية في المشاركة..

أيضا : أكثر الطروحات التي تطرح و خصوصا من قبلكم بقيت مفتوحة و لم تغلق بسبب عدم تعطيتها بالنقاش الكامل و الحصول على نتائج.. و خصوصا ان نوع طروحاتك يختلف عن الطروحات الأخرى و هي ممنهجة لها محاور و تبدأ بمدخلات و تنتهي بمخرجات..بناء على هذا لماذا نفتح طروحات جديدة قبل إغلاق القديمة؟

ما رأيكم و راي الصالون لدراسة آلية التنسيق في موضوع الحوار حول المواضيع الهادفة لكي ننظم عملية الحوار في كافة الأقسام أم ما يعنيكم هو الصالون فقط ؟

مع التحيات
رنا خطيب

الأستاذة الفاضلة رنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا على ما تفضلت به و هذه بعض الملحوظات:..

1) بالنسبة لقلة المشاركات فهذه هى سمة عامة لكل الموضوعات الجادة. أما الكلام السهل ( الذى لا يحتاج تفكير و قراءة و بحث وجهد و تنظيم ) و الرد السريع فهو السمة العامة...هذه هى طبيعة الناس.

2) بالنسبة للتعاون بين الأقسام فهذا مطلوب إذا كانت الأهداف تتكامل.

3) بالنسبة لما أطرحه فهو مختلف عما يطرح فى قسم المقالات و هذه هى الأمثلة:...

00- دعوة لأمة أقرأ: هى دعوة لكى عضو ان يقرأ و يعرض ما قرأ و يحاوره من يريد...أقرأ كتاب و لخصه
00- ندوة لشباب الملتقى: هى دعوة للشباب ان يدلى بدلوه و يدير الحوار بنفسه فى قضايا يرى أهميتها...رؤية شباب
00- ندوة لمناقشة كتب: هى ندوة تدور حول كتاب ما يناقشه مجموعة تهتم بموضوع الكتاب بترتيب مسبق مع المشاركين.
00- الكتابة عن اعلام الفكر: هى دعوة لمعرفة المفكرين قديما و حديثا فى تراثنا الفكرى و الثقافى...البحث عن قدوات والقراءة لهم تشجع الشباب بل الكبار.
00- الكتابة العلمية: دعوة لإكمال النقص فيما يكتب ، حيث غالب ما يكتب يدور فى مجالات الأدب والمقالة و الخاطرة وغيرها من الأصناف الأدبية.
00- قضايا لم تحسم: الهدف هنا هو معرفة الأسباب وراء عدم الحسم فى القضايا محل الخلاف ، وليس تأييد أو معارضة صاحب المقالة.
00- قاعة بحث: هى لإثارة اسئلة حول مشاكل يجب ان تبحث بحثا علميا مع محاولة التوصل لأفضل طريقة للبحث. فقاعة البحث هنا ليست مكانا لوضع الحلول الفكرية بقدر ما هو لإثارة عقبات فى طريق الحلول الجاهزة و المتداولة ( تشجيع التفكير النقدى)

وهذا كله تضمن فى الدعوة الاساسية للكتابة فى ملتقى الحوار الفكري و الثقافي فى واحد على الأقل من المقترحات السابقة.

طبعا هناك تشابه فى بعض الموضوعات بين قسم المقالة و نافذة الرؤية ، و بين ملتقي الحوار الثقافي و الفكري و لكن هذا نتيجة إختلاف الأهداف ، ففى قسم المقالة كل متداخل أو كاتب يدافع عن و جهة نظره فى القضايا المطروحة.

وكل هذا التنوع لهدف أساسى هنا و هو ابتكار اكثر ما يمكن من طرق لعرض الفكر بحيث تجد و تجذب من يشارك ، ومع كل ذلك فالمشاركات قليلة.

فما رأيك؟


وتحياتى

أستاذي عبد الحميد مظهر

شكرا لك لسرعةالرد و التفاعل

ما عنيته بالجانب الأكبر من ردي هو بقاء المواضيع بلا نتائج و خصوصا هناك أنواع من المواضيع التي فعلا تطرح للحصول على نتائج .

فأنا الآن اسالك :

كيف ندير موضوعا هادفا في الملتقى يبدأ بمدخلات حوار ثم ننتهي بمخرجاته؟

مع التحيات
رنا خطيب

الأستاذ د. م. عبد الحميد مظهر

شكر الله لك نبش هذا الموضوع لما له من فائدة تعود بالنفع العام في تدقيق دقائق علمية،
وأسجل هنا ملاحظات حول تفسير بعض آيات الكتاب المبين.
وسأبدأ إن شاء الله في كتابة هذه الملاحظات العلمية وعسى أقلام جليلة نلنحق لمناقشة المضمون وما اسنجد فيه.

شكرا يا أستاذة رنا ، وسوف أعود لمناقشة ما جاء فى مداخلتك

عزيزى الأستاذ محمد جابرى

شكرا و لا تنسى ان تكتب العنوان متضمنا الهدف مثل..


قضايا لم تحسم بعد: تفسير ...

و تحياتى

من القضايا التى لم تحسم بعد بين المفكرين فى عالمنا العربى

الوحدة على اساس إسلامى أم الوحدة على اساس عربى؟

فهل هناك اختلاف حقيقى حول هذه القضية ، أم أن الاختلاف شكلى و صورى؟

و الهدف هنا معرفة السبب فى عدم الحسم وليس الدخول فى جدل للإنتصار لرأى فى مقابل رأى

وتحياتى

من القضايا التى لم تحسم بعد

هل الديمقراطية هى هى الشورى؟
وما الفروق بين الشورى و الديمقراطية؟

مازالت القضايا الفكرية غير المحسومة تنتظر الحسم

ولكن ليس فى ملتقيات الأنترنت

هل العقل هو محرك العواطف والمشاعر .... أم القلب !!!

من القضايا المعاصرة

هل فعلاً أصبحنا ظاهرة صوتية ؟

وفى حالة اثبات الوجود الفعلي لهذه الظاهرة

فما الأسباب العلمية والفكرية لهذه الظاهرة ؟

وهل يمكن علاجها فى عصر النت و العولمة و الاستهلاك و الشركات متعددة الجنسية و انكفاء الغالبية على نفسها مع الاكتفاء بالأغاني ونجوم الكرة والأفلام و نجوم الفن ؟

هل هناك خلل فى العقل العربي ؟

هل هناك خلل فى الشخصية العربية ؟

هل هناك خلل فى الخطاب العربي ؟

هل يمكن علاج كل انواع الخلل بالمقالات و الخطب والمواعظ و القصص ؟

من القضايا التي حسمت : العرب كانوا ظاهرة صوتية وأصبحوا ظاهرة لا لون لها ولا طعم ولا رائحة ولا صوت ...