كلمة صدق للكاتب السامق /ربيع عقب الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمية الألفي
    كتابة لا تُعيدني للحياة
    • 29-10-2009
    • 1948

    كلمة صدق للكاتب السامق /ربيع عقب الباب





    السادة الأفاضل السيدات الفضليات أحباءنا مشرفين

    وأعضاء ملتقى القصة

    نرحب بكم بيننا فى

    كلمة صدق

    هنا أحباءنا سنختار شخصية من بين كتابنا السامقين ويقوم بتعريف نفسه لنا من خلال بطاقته الشخصية ثم يقوم الأعضاء بطرح الأسئلة على الكاتب ( يمنع نهائيا الأسئلة الشخصية )
    من خلال الحوار نتوغل داخل فكر ضيفنا
    نستفيد وتثمر المحبة ثمار الصدق والوفاء بيننا

    وليكن ضيفنا


    الأستاذ الكاتب السامق / ربيع عقب الباب
    الذي نشرف بالتعرف به عن قرب كنجم في سماء الإبداع
    ننتظر الأستاذ الأريب الأديب/ ربيع لتلبية الدعوة لنبدأ معه
    الحوار

  • مصطفى الصالح
    لمسة شفق
    • 08-12-2009
    • 6443

    #2
    اول سؤال الي انا ماحدا يساله قبلي

    اتفضل استاذنا

    ما رح اسال لحتى تبلش

    تحياتي
    [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

    ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
    لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

    رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

    حديث الشمس
    مصطفى الصالح[/align]

    تعليق

    • سمية الألفي
      كتابة لا تُعيدني للحياة
      • 29-10-2009
      • 1948

      #3
      وحتى يحضر كاتبنا الرائع وأديبنا المبدع سنضع سيرته هنا

      لتكون الأسئلة لمَ تتضمنه السيرة الذاتية له

      السيرة الذاتية الإبداعية
      ربيع عقب الباب
      ربيع السيد عبد الرحمن عقب الباب
      من مواليد المحلة الكبرى - مصر
      عضو اتحاد كتاب مصر
      يكتب القصة والرواية والمسرحية للكبار والصغار
      كتب أشعارا لعروض مسرحية بالثقافة الجماهيرية و الجامعة
      نشر أعماله فى الدوريات المصرية والعربية مثل ( إبداع – الثقافة الجديدة – القصة – القاهرة – آفاق المسرح – ماجد – أحمد – الوعي الإسلامي – علاء الدين - الفيصل الأدبية - الكويت )0
      كتب لصاحب السيرة
      ليل المدن القديمة مجموعة قصصية عن دار الغد بالقاهرة
      1991
      حلم كائن بسيط مجموعة قصصية عن هيئة الكتاب
      1993
      من يقتل الغندور؟ رواية
      2003
      الحلم والصندوق مسرحية
      2003
      البلد مسرحية عن رواية عباس أحمد
      2004
      أنشودة الصقر مجموعة مسرحيات هيئة الكتاب
      2008
      ولادة هنا ولادة هناك مجموعة قصصية دار بلال
      2008
      قرن غــزل مجموعة قصصية صادرة عن دار الاسلام
      2009
      البئر مسرحية هيئة قصور الثقافة
      2007
      خسوف مسرحية هيئة قصور الثقافة
      2007
      تحت الطبع
      سوق اللبن رواية اتحاد الكتاب المصري
      العفريت الأزرق مسرحية
      فيها لاأخفيها مسرحية هيئة قصور الثقافة
      حلم ولا علم مسرحية
      براءة مسرحية ( عن رواية محمد جلال لعبة القرية )
      الديب من ديلة مسرحية
      حدارجه بدارجه مسرحية
      تلة صابحة مسرحية نشرت فى مجلة آفاق المسرح
      وقدمتها فرقة ناصر الثورة
      بالوادى الجديد
      ليالى الصبابة والموت مسرحية جائزة الثقافة الجماهيرية 2008
      البئر مسرحية جائزة الثقافة الجماهيرية 2006
      شربات أوبريت عن نص دورينمات زيارة السيدة العجوز
      حدوتة غجرية مسرحية
      اللى خدته القرعة مسرحية
      حلم و لا علم ( سعد النسر ) مسرحية
      صقور و حمائم مسرحية
      زهرة الآس مسرحية
      الحلم مرة أخرى مسرحية
      نهاية تليق به مجموعة قصصية
      قطة برية مجموعة قصصية
      الوردة نصوص شعرية


      للأطفال
      تحت الطبع
      رحلات سندباد سبع روايات منشورة مسلسلة بمجلة ماجد
      ساحر النهر رواية نشرت مسلسلة بمجلة ماجد
      عين صقر رواية
      شرود رواية
      الديك ساطع أوبريت
      تاجر الأسماء أوبريت
      ساحرة الفراشات أوبريت
      الأميرة لؤلؤة أوبريت
      دارالعم جبريل مسرحية
      صراع خفى مسرحية
      أحمس ملك تميرا مسرحية
      جميلة فى بغداد مسرحية
      عودة الغائب مسرحية
      البطل الصغير مسرحية
      لا ينحنى مسرحية
      عودة الأبطال مسرحية
      وعلى الأرض السلام مسرحية
      محبوب ثلاث أوبريتات ( محبوب بفكر – محبوب يطير – محبوب يقاتل )
      المسرحيات السابقة قدمت على مسرح التربية والتعليم بالمحلة وطنطا ( مسرح الطفل )عدا عشرات القصص كلها منشورة فى مجلات ( ماجد – أحمد – علاء الدين – الوعي الإسلامي )



      أحباءنا ننتظر التفاعل والأسئلة حول السيرة المكتوبة

      تعليق

      • حسن الشحرة
        أديب وكاتب
        • 14-07-2008
        • 1938

        #4
        السيرة الذاتية الإبداعية
        ربيع عقب الباب
        ربيع السيد عبد الرحمن عقب الباب
        من مواليد المحلة الكبرى - مصر
        عضو اتحاد كتاب مصر
        يكتب القصة والرواية والمسرحية للكبار والصغار
        كتب أشعارا لعروض مسرحية بالثقافة الجماهيرية و الجامعة
        نشر أعماله فى الدوريات المصرية والعربية مثل ( إبداع – الثقافة الجديدة – القصة – القاهرة – آفاق المسرح – ماجد – أحمد – الوعي الإسلامي – علاء الدين - الفيصل الأدبية - الكويت )0
        كتب لصاحب السيرة
        ليل المدن القديمة مجموعة قصصية عن دار الغد بالقاهرة
        1991
        حلم كائن بسيط مجموعة قصصية عن هيئة الكتاب
        1993
        من يقتل الغندور؟ رواية
        2003
        الحلم والصندوق مسرحية
        2003
        البلد مسرحية عن رواية عباس أحمد
        2004
        أنشودة الصقر مجموعة مسرحيات هيئة الكتاب
        2008
        ولادة هنا ولادة هناك مجموعة قصصية دار بلال
        2008
        البئر مسرحية هيئة قصور الثقافة
        2007
        خسوف مسرحية هيئة قصور الثقافة
        2007
        تحت الطبع
        سوق اللبن رواية اتحاد الكتاب المصري
        العفريت الأزرق مسرحية
        فيها لاأخفيها مسرحية هيئة قصور الثقافة
        حلم ولا علم مسرحية
        براءة مسرحية ( عن رواية محمد جلال لعبة القرية )
        الديب من ديلة مسرحية
        حدارجه بدارجه مسرحية
        تلة صابحة مسرحية نشرت فى مجلة آفاق المسرح
        وقدمتها فرقة ناصر الثورة
        بالوادى الجديد
        ليالى الصبابة والموت مسرحية جائزة الثقافة الجماهيرية 2008
        البئر مسرحية جائزة الثقافة الجماهيرية 2006
        شربات أوبريت عن نص دورينمات زيارة السيدة العجوز
        حدوتة غجرية مسرحية
        اللى خدته القرعة مسرحية
        حلم و لا علم ( سعد النسر ) مسرحية
        صقور و حمائم مسرحية
        زهرة الآس مسرحية
        الحلم مرة أخرى مسرحية
        نهاية تليق به مجموعة قصصية
        قطة برية مجموعة قصصية
        الوردة نصوص شعرية

        للأطفال
        تحت الطبع
        رحلات سندباد سبع روايات منشورة مسلسلة بمجلة ماجد
        ساحر النهر رواية نشرت مسلسلة بمجلة ماجد
        عين صقر رواية
        شرود رواية
        الديك ساطع أوبريت
        تاجر الأسماء أوبريت
        ساحرة الفراشات أوبريت
        الأميرة لؤلؤة أوبريت
        دارالعم جبريل مسرحية
        صراع خفى مسرحية
        أحمس ملك تميرا مسرحية
        جميلة فى بغداد مسرحية
        عودة الغائب مسرحية
        البطل الصغير مسرحية
        لا ينحنى مسرحية
        عودة الأبطال مسرحية
        وعلى الأرض السلام مسرحية
        محبوب ثلاث أوبريتات ( محبوب بفكر – محبوب يطير – محبوب يقاتل )
        المسرحيات السابقة قدمت على مسرح التربية والتعليم بالمحلة وطنطا ( مسرح الطفل )عدا عشرات القصص كلها منشورة فى مجلات ( ماجد – أحمد – علاء الدين – الوعي الإسلامي )

        سعدت بالاطلاع على هذه السيرة المشرفة العطرة للأستاذ الراقي ربيع
        شكرا أخت سمية على الفكرة المميزة
        والاختيار الموفق لمحبوب الجميع ربيع المنتدى الجميل
        سأعود وأعود وأعود
        لأستمتع باللقاء
        محبتي وتقديري
        http://ha123san@maktoobblog.com/

        تعليق

        • مصطفى الصالح
          لمسة شفق
          • 08-12-2009
          • 6443

          #5
          [align=right]بارك الله بكما

          لكنه لم يحضر بعد

          لذلك ساسال سؤالي

          1- كيف كانت البداية الادبية؟
          2- ممن استفاد ومن اثر فيه من الادباء؟
          3- بماذا ينصح المبتدئين امثالي؟

          والف تحية

          [/align]
          [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

          ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
          لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

          رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

          حديث الشمس
          مصطفى الصالح[/align]

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            بداية .. أتوجه بالشكر و التقدير للقاصة الرقيقة سمية الألفى ، على هذه الفكرة ، التى فاجأتنى بها البارحة ، و تمنيت أن أكون آخر مطافها .. لا .. البداية ؛ فساقى القوم آخرهم شربا !!

            لك الله ياأستاذة .. لا أدرى غير أننى رأيت خلف هذا الوجه الرقيق لإبداعها ، الحماس للأدب و الفن القصصى روحا وثابة ظامئة إلى كشف اللثام عن إمكانات لم تظهر بعد من خلال إبداعاتها القصصية ، فوجدتنى أطالبها بمشاركتنا فى الإشراف ، و أنا متخوف من طلبى هذا ، ولحسن حظى صادف طلبى هوى لديها ، و لم تتردد فى قبول الدعوة !!

            أشكرالله كثيرا أستاذة سمية الألفى على تواجدى معك ، وهنا فى ملتقى الأدباء و المبدعين العرب ، لأعرف إليما يمتد الإبداع فى وطننا ، على أرض مصر ، و بالكم و هى من بورسعيد ، التى شهدت لها الدنيا بالجسارة و البأس الشديد !!
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #7
              سيدى حسن شكرا لك و محبة خالصة لمبدع نعتز به ،
              و نأمل فى ظله الكثير و الكثير !!

              و الشكر لأخى الأستاذ مصطفى الصالح أول المداخلين ، و أهلا بك ، و بأى
              استفسار ترجو منى الإجابة عليه !!

              - سؤالك الأول كان عن البداية !!
              متى كانت هذه البداية ؟
              أكانت فى ترانيم جدى لأبى ، وهو يمتطى فرسة الأحلام ، و بيده الزير سالم ، و ذات الهمة و الزناتى خليفة ، و عنتر عبس المزعوم .. و الفتوحات المكية لابن عربى ؟
              أكانت حين كان يقطع علىّ الطريق ، وهو بين رواد مقهى الحارة ، وقد تحلقوه فى صمت و تطلع .. ينادينى ، بل و يقف معترضا طريقى ، لأجلس بجانبه ، و أقرأ لهم ، و أريحه قليلا ، فأصاب بالفزع و الارتباك ، و التأتأة تلازمنى ، و لا تفك أسرى ، و فى نهاية الأمر يخلى سبيلى ، فأمضى بخزى ، و ربما دموعى ، و عينى تبحر فى ظنون الأولاد الذين رأونى ؟
              أكانت البداية ، فى الإعدادية ، حين خاطبت الجنرال يوسف السباعى رئيس نادى القصة فى ذلك الوقت ، لأعرف منه شروط مسابقة القصة القصيرة بالنادى ، فيرد على برسالة من ثلاث صفحات فلوسكاب ، و حين كانت بيدى ، مزقت ما كتبت ، و ضحكت من صبيانيتى كثيرا ؟!
              أم كانت حين كتبت قصة دينية ، شديدة الثورة ، كان موقفا للعادل عمر بن الخطاب أمام جماعة من السكارى .. أصررت على عرضها فى مسابقة بالاسكندرية ، فتنال جائزة ؟!!
              كان ذلك فى العام 1981 على ما أذكر .. و كانت البداية الإرهاصة التى سبقت البداية الحقيقية ، و من يومها عكفت على الأوراق ، و دخلت فى معمدانية الرؤية ، مع انكسارات خلفتها حياة الفقر ، و الخدمة العسكرية الطويلة ، و النصر الذى تم الاجتراء عليه و تجزئته ، ورحلة القدس ، و مظاهرات يناير 77 !!

              - لا شك أنى استفدت كثيرا كثيرا من كتابات يوسف إدريس على وجه الخصوص ( معلم الأجيال ) كيف تكون القصة مثيرة و مدهشة ، كيف يكون المزج بين العامية و الفصحى ، و نهلت من محفوظ ، و تعلمت منه كيف أبنى الشخصية ، كيف أحافظ على معمار الشخصية ، و أصعد بها إلى اكتمالها اللازم ، لتكون هى هى من أردت العمل معها ، و إنتاجها .. و من يحى الطاهر عبد الله ، تعلمت الجسارة و التمرد على الشكل المطروح خاصة فى فترة السبعينات المعتمة ، شديدة الظلمة إلى حد الاختناق ، و بالطبع سبق كل هؤلاء قراءات ليوسف السباعى ، و إحسان عبد القدوس ، و توفيق الحكيم .. و أردفت بطه حسين ، و إن لم أكن ميالا لمحمود عباس العقاد !
              كما لا يفوتنى هنا ، هذا العملاق الكبير إبراهيم عبد القادر المازنى .. هذا بالطبع إلى جانب قراءتى للشعر ، و تعطيه ، و كتابته عاميا و فصيحا !!
              و الذى حفر فى بعمق تلكم القراءات فى المترجم ثلة من الكبار دوخت رأسي ، و بهرتنى .. و كان بدايتهم جون شتاينبك ، و فوكنر ، و مكسيم جوركى ، وهمنجواى ، و تشيكوف ، ديستوفسكى ، شولوخوف .. و الكثير الكثير .. كوكبة فى الرواية و المسرح و على رأسهم شكسبير العظيم و ايسخولوس .. لكن التأثير الأقوى كان لجبرييال جارثيا ماركيز ، الكاتب الكولومبى المعجزة و عملاق نوبل الذى كشف لى الرؤية على اتساعها ، على عمقها ، و أجاب على كل تساؤلاتى ، فى البحث عن طريق و صياغة أفضل و أدهش .. و التحول من الواقعية الاشتراكية ، إلى الواقعية السحرية !
              تعلمت كيف أحول الواقع إلى أسطورة ، و الأسطورة إلى واقع .. كيف أكون محبوبا ومجديا حين أكتب عن الفقراء ، عن الخيانات دون أن يملنى القارىء !!
              وكانت تجربة المسرح مهمة للغاية ، حيث انفتحت على النصوص المسرحية للكبار ايسخولوس ، يوربيدس ، و مدارس المسرح المختلفة خلال القرن الماضى ، و مشوار المسرح العربى بداية من يعقوب صنوع ، و كتابه أمثال توفيق الحكيم ، و محمود دياب ، نجيب سرور وتمرده ، هذا العاشق لمصر و الأمة ، العدو اللدود للصهيونية ، نعمان عاشور ، على سالم قبل محنته
              وواكبت فترة كتابتى للرواية و المسرحية و القصة كتابتى للطفل ، التى أفادتنى كثيرا ، و إلى حد بعيد ؛ حيث فتحت لى المجلات أبوابها لأكتب ما أريد من رواية و قصة ، و سيناريو !!

              - نصيحتى للمبتدئين .. أتعد نفسك مبتدئيا سيدى ؟
              ليكن صديقى .. أنصح بالقراءة ثم القراءة ثم القراءة .. و الانتقاء الجيد ؛ لأن الانتقاء يبنى و لا يهدم ، يضع اللبنات فوق بعضها دون انهيارات .. الانتقاء .. كلما كانت قراءاتك منتقاة تأكد أنك فى صعود ذاتى ، نحو الامتلاء ؛ فالكتابات الجيدة هى الكفيلة ببناء عالمك ، و تحديد قوة الرادار
              الحساس الذى يلتقط اللمحة و الواقعة الشخصية الحدث !!

              أرجو أن أكون بالفعل أجبت على تساؤلاتك أخى الفاضل
              شكرا لك ، و أرجو المعذرة أن كان ورد منى ما لا يرضيك !!
              sigpic

              تعليق

              • عائده محمد نادر
                عضو الملتقى
                • 18-10-2008
                • 12843

                #8
                العزيز على قلبي
                الربيع الدائم الخضرة
                ربيع عقب الباب المحترم
                س
                هل تتأثر بالنصوص التي تقرؤها في الملتقى؟
                وهل تمنيت يوما أن يكون أحد الأعمال الأدبية لك من كل تلك النصوص الكثيرة التي سبق وذكرتها من عمالقة الأدب.. عربيا كان أم غربيا؟
                أشكرك كثيرا وأنتظر إجابتك لأني فعلا أحب أن أعرف الجواب وخاصة الشق الثاني من سؤالي.
                تحياتي المبللة بعطر الورد
                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                تعليق

                • مصطفى الصالح
                  لمسة شفق
                  • 08-12-2009
                  • 6443

                  #9
                  على اعتبار ان هذه هي مشاركتي الثانية فبامكانكم استاذي ان تقفزوا عنها وتعودوا حسب وقتكم
                  .

                  .

                  .

                  .



                  انا عدت باسئلة اخرى اذا ممكن ( ويمكن ما تفتك مني حتى اشفي غليلي)
                  ليش؟
                  لان ماضي الادبي كان صاعدا نازلا
                  طوال حياتي كنت نهما للقراءة منذ المرحلة الابتدائية حتى تخرجت من الجامعة
                  في الاعدادية كنت احفظ قصيدة الشعر المكونة من عشرين بيتا او صفحة واحدة خلال دقائق
                  لست ادري هل سوء ام حسن حظي هو الذي جرني الى الفرع العلمي في الثانوية حيث اعجب مدرس اللغة العربية جدا بكتاباتي الانشائية لكنه لم يستطع مساعدتي لانه ليس تخصصي
                  قرات روايات مختلفة لنجيب الكيلاني وتشيخوف ووحي القلم والكثير من القصص
                  بمجرد تخرجي من الجامعة انقطعت لفترة طويلة عن الكتابة تماما والقراءة صارت متقطعة
                  وعندما اردت العودة او البدء في الكتابة الجادة لم اجد السند
                  كتبت كثيرا في المنتديات لكن لاني كنت بين جهلة شعرت اني سوبرمان

                  جئت الى هنا لاستفيد واذا لم تفيدوني سوف آتيكم الى باب داركم فناقتي جاهزة
                  آمل ان لم تملوا،

                  الان سؤال

                  1- هل هناك مدارس في كتابة القصة والرواية وما هي؟
                  2- هل يكتب الكاتب لنفسه وللمثقفين امثاله ام يكتب للناس
                  لانه اذا كان يكتب للناس هل يجب ان يفهم الناس ما يكتب؟ ام يغرق في الرمزيات والخيال ( وعمرهم ما يفهموا)
                  3- ما موقع نجيب الكيلاني- يرحمه الله - في القصة والرواية؟


                  والف شكر مقدما

                  تحياتي
                  [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                  ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                  لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                  رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                  حديث الشمس
                  مصطفى الصالح[/align]

                  تعليق

                  • مهتدي مصطفى غالب
                    شاعروناقد أدبي و مسرحي
                    • 30-08-2008
                    • 863

                    #10
                    [align=center]
                    تحية للأديب المبدع ربيع عقب الباب
                    أنت من الأدباء القلائل الذين تعرفت عليهم من خلال النص المسرحي المكتوب للأطفال ... قبل أن أتعامل مع النت ثم تعمقت المعرفة بعد أن تعاملت مع النت ...فأصبحت المعرفة أكثر عمقاً ... إذ تلاقت الهموم و الطموحات ..لدي سؤال واحد :
                    ماهو واقع النص المسرحي العربي ... هل هو عاجز عن تقديم رسالته الحياتية ...أم أن العجز المسرحي بكليته هو الذي استبعد النص المسرحي ليحتل مكانه (المخرج - المؤلف) أو ( العرض الذي لا يعتمد على نص مكتوب من قبل كاتب) ...
                    لك محبتي و مودتي و الشكر لهذه الفكرة الخلاقة
                    [/align]
                    ليست القصيدة...قبلة أو سكين
                    ليست القصيدة...زهرة أو دماء
                    ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
                    ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
                    القصيدة...قلب...
                    كالوردة على جثة الكون

                    تعليق

                    • محمد صوانه
                      أديب وكاتب
                      • 23-06-2009
                      • 815

                      #11
                      [align=right]صديقي ربيع..[/align]

                      [align=center]* كيف تتشكل الرؤية عندك في النص قبل أن تطلقه من عِقاله؟![/align]


                      التعديل الأخير تم بواسطة محمد صوانه; الساعة 14-12-2009, 06:24.

                      تعليق

                      • محمد سلطان
                        أديب وكاتب
                        • 18-01-2009
                        • 4442

                        #12
                        [align=right]
                        أيهما أفضل من وجهة نظركم وهل التالي يعد من العيوب في كتابة النص القصصي :

                        1ـ عند كتابة النص و بعد مشاكسة و معاكسة طويلة مع الفكرة .. من وجهة نظركم هل تكون كل الخيوط مكتملة و متشابكة في رأس الكاتب ؟؟

                        2 ـ أم أنه يبدأ و لا يعلم كيف ستذهب به الخيوط التي يجهلها ؟؟

                        مثال للتوضيح :

                        هل تكتب القصة و جميع أجوائها و مجمل الحدوتة مكتملة في رأسك أم تبدأ و تتركها لبركة الموهبة و القلم ؟؟

                        أشكرك لأنك هنا ستكون المعلم عن جد .. و لأن هذا السؤال يؤرقني كثيراً و لا أخفيك سراً جميع ما أكتبه يندرج تحت البند(2) ..

                        محبتي لك و قبلاتي
                        [/align]
                        صفحتي على فيس بوك
                        https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                          العزيز على قلبي
                          الربيع الدائم الخضرة
                          ربيع عقب الباب المحترم
                          س
                          هل تتأثر بالنصوص التي تقرؤها في الملتقى؟
                          وهل تمنيت يوما أن يكون أحد الأعمال الأدبية لك من كل تلك النصوص الكثيرة التي سبق وذكرتها من عمالقة الأدب.. عربيا كان أم غربيا؟
                          أشكرك كثيرا وأنتظر إجابتك لأني فعلا أحب أن أعرف الجواب وخاصة الشق الثاني من سؤالي.
                          تحياتي المبللة بعطر الورد
                          شمسنا الآتية من الشرق دائما ،
                          وحسب ميقات معلوم
                          أشرقت على قلوبنا ، فأضأت المعتم فيه ،
                          وأحالت ظلام الوحدة و الوحشة إلى نهار رائق له صفاء
                          قلبك ، وطهارة روحك !!
                          تأتى عائدة لتسألينى ، و قد تشابكت الحياة بالنصوص ، بالاسماء ..
                          و أحدثت لحمة فى نسيج الرأس ، أيها كان الأهم ، و أيها كان الأقرب
                          إلى الوجدان ، و أيها نحت بعمق بين جدائل روحى .. الكثير عائدة ، و ليس عملا واحد بذاته .. ما رأيك .. وما تصورك حين تقفين بعمل يحترم عقلك ،
                          و يحترم إنسانيتك ، و أيضا يغرقك فى دهشة لا تنفك أبدا ، و مهما عدت الأيام و توالت الأعمال على رأسك .. لا .. لا ليست معدودة .. إنها كثيرة سيدتى .. حين قرأت رواية إدريس الحرام ، كنت أقرأها ، و أنا أقف على أطراف أصابع قدمى ، مجنونا بها إلى حد الامتاع ، بل إلى حد الشنق ، أسلوبا ، و لغة ، و حكاية ، نفس الشىء حين أقرأ جون شتاينبك فى أى من أعماله أصاب بنفس الحالة من الجنون ، و المتعة الرهيبة ، فى تورتيلا فلات ، فى عناقيد الغضب ، فى حين فقدنا الرضى ، فى مراعى الفردوس ، رجال و نساء و حب ، و غيرها .. و أيضا استورياس فى سيدى الرئيس ، سرق منى الكثير ، و رحل بى فى عوالم من السحر ، ووضعنى على أول بادرة لارتكاب أول رواياتى .. أيضا فى مواسم الهجرة إلى الشمال ، و بعض أعمال الطار وطار الرائعة .. ياله من عالم .. حتى جاء دور جابو ( جبرييال جارثيا ماركيز ) فكان الجنون كاملا !!
                          يالطبع يعجبنى الكثير مما يطرح هنا ، فى المنتدى ، و لكل كاتب نكهته ، و ذائقته ، و أدواته الخاصة ، و بصمته ، و لن أعدد أسماء ، ربما أنت واحدة من المبدعين الذين يملئون رأسى ، خاصة حين تضربين المعتاد ، و تنشدين لحنا لم يسبق إليه أحد ، ودون مرجعية .. يالك عائدة !!
                          عملا تمنيت أن أنتجه ربما كانت أيضا كثيرة ، تمنيت أن أكون كاتب الأم لمكسيم جوركى ، و أيضا الذباب لسارتر .. و أيضا خريف البطريرك لجبرييال جارثيا ماركيز العظيم

                          هل أجبت عائدة .. أرجو أن أكون بالفعل أجبت عن شاغلك !!

                          محبتى روعتنا العائدة
                          sigpic

                          تعليق

                          • خلود الجبلي
                            أديب وكاتب
                            • 12-05-2008
                            • 3830

                            #14
                            لي عودة لك أستاذنا الفاضل
                            تحية وتقدير
                            لا إله الا الله
                            محمد رسول الله

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              #15
                              - هل هناك مدارس في كتابة القصة والرواية وما هي؟
                              2- هل يكتب الكاتب لنفسه وللمثقفين امثاله ام يكتب للناس
                              لانه اذا كان يكتب للناس هل يجب ان يفهم الناس ما يكتب؟ ام يغرق في الرمزيات والخيال ( وعمرهم ما يفهموا)
                              3- ما موقع نجيب الكيلاني- يرحمه الله - في القصة والرواية؟


                              أستاذى الغالى جدا مصطفى
                              أسئلتك صديقى ضخمة ، لن يشفع لى الرد عليها هنا ، لأنها تحتاج إلى كتب
                              وهذه الكتب متوفرة ، و على الانترنت .. تسألنى عن المدارس الأدبية .. بالطبع هناك مدارس أدبية ، لم تصغ بمعزل عن حياة المجتمعات التى قامت فيها ، بل كانت وفق ضرورة ملحة ، و حاجة تطلبها المرحلة ، فالفن كل لا يتجزأ ، و إن تجزأت ، و اختلفت أشكاله بين كتابة أدبية ، و لوحة قنية ،
                              و تكاد المدارس الأدبية ، لا تخرج عن كونها خرجت من رحم الرواية الأم ، لسرفاتنس (( دون كيشوط )) التى ظهرت فى القرن الخامس عشر أو أقرب قليلا ، على عكس الشعر الذى نجد له امتدادا ، فى تاريخ الشعوب و الأمم ، و الذى تمثل قديما فى الالياذة و الإوديسا لهومير ، وتمثل لدينا فى ما وصلنا من أشعار العرب فى الجاهلية ، و ما بعد ظهور الإسلام !!
                              ربما كانت هناك بعض أعمال متفرقة ومتناثرة ، بين وقت و آخر ، و لكن لنقل أن بداية الرواية الحديثة ، كانت رهينة بتحول المجتمعات التى أنتجتها ،
                              من عصرالإقطاع ، إلى الرأسمالية ، و ظهور الطبقة الجديدة التى بشرت بها الفلسفات !!
                              و عبر هذا الوقت كانت المدارس الأدبية تتنامى وفق التغيرات ، بل كانت تسبق هذه التغيرات ، بحسها ، و ارتباطها بأرض الواقع و الناس ، فتدعو للثورة على الواقع ، فى قمة تجليها ، خروجا و متنفسا ، ورؤية لشكل أنضج للتعبير عن آمال و طموحات الطبقة الجديدة!
                              و قبل أن ندخل إلى المدارس الأدبية و الفنية ، علينا أن نرى معا ، وظيفة الفن ، و من خلال هذه الرؤية التى طرحها فيشر فى كتابه الممتع (( ضرورة الفن )) يقول :" هل الفن مجرد بديل للحياة ؟ ألا يعبر أيضا عن علاقة أشد عمقا بين الإنسان و العالم ؟ بل هل يمكن أصلا تلخيص وظيفة الفن فى عبارة واحدة ؟ ألا يشبع الفن مجموعة واسعة ومتنوعة من حاجات الإنسان ؟ وحتى لو استطعنا أن نحدد الوظيفة الأصلية للفن - بدراستنا لنشأته - فهل نستطيع أن نقول أن تلك الوظيفة لم تتغير مع تغير المجتمع ؟ ألم تنشأ للفن وظائف جديدة ؟
                              و لنذهب معه إلى تعبير أوضح ، أو أقرب إلى الذهن ، متحدثا أيضا فى وظيفة الفن " أنه وسيلة للاندماج فى الواقع ، وسيلة الفرد إلى الالتقاء بالعالم ، و التعبير عن رغبته فى التمرس بالتجارب التى لم يمر بها ".
                              و هذا باعترافه تعريف رومانسى و هلامى ، و يؤكد على عنصر الرضى و المتعة ، ثم يذهب إلى الفنان ذاته :" لا بد للفنان حتى يكون فنانا ، أن يملك التجربة ، و يتحكم فيها ، و يحولها إلى ذكرى ، ثم يحول الذكرى إلى تعبير ، أو يحول المادة إلى شكل ، فليس الانفعال كل شىء بالنسبة للفنا ن ".

                              و لى عودة
                              sigpic

                              تعليق

                              يعمل...
                              X