الفاضل ياسر
لايختلف أثنان على أن الأخ رندي يستاهل كل تقدير واحترام
فقد أثبت أنه نعم الأديب والكاتب
ووجوده هنا يثرى المكان بثقافات وأفكار لها من الإبداع مكانة

ولك كل تقدير شاعرنا ياسر

الأستاذ القدير محمد رنــدي من القامات الأدبية الرائدة في مجال الأدب والنقد .. ولذلك يصعب علينا أن يهدرها أحيانا في مواضيع خلافيـــة لاطائل من ورائها إلا اسقاط الحشمة والهيبة .. وهذا والله ندائي إلى كل أديب أو مفكر بأن يدخر وقته وجهده في الإبداع والكتابة والحوار مع الآخر ولاشك أن النتيجة ستكون أكثر من رائعة .. فلا شىء يقتل أعداء النجاح كمدا وحقدا وحسدا إلا المزيد من العطاء الأدبي والإبداعي .. وتحويل هذا المنبر إلى قلعة ثقافية تتحطم عليها كل الجهالات والبذاءات ، ولاشىء يفضح هؤلاء إلا احياء منظومة الأخلاقيات الإنسانية الأساسية التي يتفق عليها كل العقلاء في كل مكان وزمان .. فلا شىء يبرر الخيانة ، وقلة الأدب ، وانعدام المروءة والسفه ، وافشاء الأسرار ..

نعــم أستاذنا الجليل محمد رنــدي هناك أزمــة أخلاقية تنتشر في الحركة الأدبية والفكرية وتنعكس على الكثير من الحوارات وردود الأفعال التي تتجاوز كل ما يمكن أن يتصوره عقل .. وعلينا أن نواجه تلك الأزمــة بمزيد من العطاء الأدبي والأخلاقي .. ولكن هذا لايعني بالطبع إمكانية القضاء عليها نهائيا .. ولكننا سنظل نخاطب فقط أصحاب الفطر السليمة والمغرر بهــم .. أما أئمة الضلال والضياع والإنحطاط الأخلاقي ممن لايرعون لله إلا ولا ذمة .. فيكفي أن يبصق عليهم الشرفاء وهم يشاهدون هؤلاء الملوثين عدماء الدين والشرف والمروءة .. يتساقطون كالذباب .. ومن خزي الله لهم أنهم يحسبون أن الناس ستشهد لهم بالشجاعة والإقدام إن هم هتكوا الأعراض واستباحوا الحرمات من وراء الأقنعة .. مع أن الواحد منهم لو تسلم إعلانا قضائيا واحدا لبال على نفسه كالكلب .. بل أحيانا يبصقون هم على أنفسهم كلما خلا بعضهم إلى نفسه .. فهذا هو خزي الدنيا الذي توعد الله به الكفرة الفجرة عدماء الدين والأخلاق والمجاهرين بإيذاء الناس وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا .

تحياتي لك

نسيت أن أوجه الشكر لأستاذنا وحبيب قلوبنا ياسر طويش على هذه الإطلالة الندية والتحية الشعرية لرجل نعتز بمواقفه وإن كنا نختلف معه أحيانا بشكل جذري .

العزيز الفاضل ،، الشاعر الكبير الشامخ ياسر طويش ..
ـ حقا اعتراني الخجل وأنا أقرأ قصيدتك
هو كرم لا تجود به إلا النفس الكريمة الطيبة الأصيلة ..
أتمنى أن أكون في مستوى حرفك المتوهج البديع ،،
مع التقدير والإجلال والإحترام

[line]-[/line]
الأستاذة المبدعة والفنانة الشاعرة خلود الجبلي ..
ليس بغريب على فنانة متميزة لم نعهد منها غير الكلمة العذبة الجميلة ، أن تجود علي بكل هذا المدح والإطراء ،، أتمنى ألا أخيب نبل مشاعرك ، وأظل دوما عند حسن الظن ..
مودتي وتقديري

استاذنا الجليل الفاضل محمد شعبان الموجي ..
ـ مهما حاولنا أن نكبر،، ومهما حاولنا أن نبلغ من درجات العلم والمعرفة ،، فإننا سنظل تلامذة صغار في مدرسة حكمتكم وبصيرتكم ورؤيتكم الثاقبة للأمور ،، إنه حسبنا أن نجد فيكم المعلم والأخ والصديق والأب والمرشد والموجه ، فهذا وحده يكفي لنشعر بأمننا وأماننا وبقدرتنا على تجاوز كل ما من شأنه أن يعيقنا أو يخذلنا .
ألف تحية وألف تقدير لروحكم الطيبة

[line]-[/line]
ـ استاذنا العزيز الغالي الدكتور وسام البكري ..
الله وحده يعلم مقدار معزتكم ومحبتكم في قلوبنا ، لقد كنتم دوما نعم المثقف الصادق المتوهج المؤمن بقدرته على البذل والعطاء ..
إن وجودكم في هذا المتصفح ، هو وسام ثقة أعلقه على صدري ،، وأجدد الشكر للشاعر الشامخ أخي ياسر الطويش الذي كللني بحب الأجلاء من خيرة مبدعي وأساتذة هذا الملتقى .
مع الود والتقدير

[align=justify]
[align=justify][/align]أخونا القدير محمد رندى ..طاقة فكرية جبارة وعقل تنويرى متفتح وثروة فكرية، فاز بها الملتقى ...وصديق أعتز به وبصداقته .
[/align]لغة الكلام على فمى خجلى ولولا الحب لم أتكلم ،أقصد لم أكتب.
[align=justify]
شكراً شاعرنا الكبير ياسر طويش..وأتمنى أن تكون هذه الموهبة المتألقة مؤرخة لأحداث الملتقى ومن تراه جديراً ببعض الأبيات التى يستحقها .
[/align]

وأحكى عن تجربة رائدة كنت أحد أطرافها ،فقد كنت ولازلت عضواً من سراة موقع الوراق ،وأكتب فيه ..وقد تصادف أن كان المشرف على الموقع الشاعر السورى الكبير زهير ظاظا ولم يهدر الفرصة، فكتب أشعاراً على مدى ثلاثة أعوام ،عن أعضاء الموقع ومواضيع شارك فيها بأشعاره ، تم تجميعها وتم نشرها عن هيئة أبو ظبى للثقافة والتراث ،المجمع الثقافى طبعة 2009م فى 635 صفحة بعنوان ضياء نامة .

كلام جميل يا أستاذي الكريم
لم يمس أحد هنا قدر ما مس غادة بنت تركي من أهانة
وشتم وتقريع وتشويه وتزوير واتهامات وزور
ومع ذلكَ أقف بثبات مرفوعة الرأس والهامة والحرف
أرجم من يكذب ويتهم وأنصر من يُظلم ويُتهم ولو على حساب
راحتي وسمعتي ومسيرتي وأسمي !
ولكن هل مصافحة الكلاب هؤلاء ومن تحدثت عنهم سيدي
الكريم أقول هل هذه المصافحة مطلوبة ؟
أم تُرانا نلعق جراحنا بأنفسنا ونترك الكلاب تنتصر
وتزهو وتضحك وتقيم الولائم لأن المسلم كان ضعيفاً
وربما شيطاناً أخرس ؟
ربما
الله يوفق الجميع لما يحب ويرضى ،

أخي محمد رندي
أشكركَ لكل مساندة قدمتها لي
ولكل حرف حاول أن يربت على كتفي
أحَس بألمي وتعبي وربما أحراجي من كذب ما ينشر
وهول ما يُزيف ،
صدقني يا أخي الكريم نقاء الضمير ونصره الحق
أقوى وأجمل من كل أنتصار يعلو على أكتاف وأجساد
الآخرين ،
كُنت مُجبرة وأنا أرى النفاق والأقنعة تتلون
ورجائي لمن اتى ذكره بأن يجد لي العذر فقد
كنت مضطرة وفعلتها بأضيق الحدود وما أستطعت ،
أحترامي للدكتور البكري ، والسيد حكيم عباس ،
ولكَ أخي محمد رندي وللجميع ما عدا أهل السوء ،

شكراً ،