لم يكن يخلو عدد من أعداد أي دورية عربية من تناول الظاهرة اليابانية , والهدف هو محاولة الاستفادة من هذه التجربة الفريدة والنظر في إمكانية إسقاطها على الواقع العربي . فقد كانت العبقرية اليابانية تتجلى في بناء الذات بشكل فعال وحضاري , في حين كانت عبقرية التجربة العربية تتجلى بعوامل التدمير الذاتي في شتى المجالات .ولكن الآن , وبعد أن انضمت العديد من دول العالم الثالث إلى الظاهرة اليابانية . وبعد أن أصبحت ماليزيا وكوريا الجنوبية وتركيا والصين والهند وتايوان وإيران تنافس الدول المتقدمة علمياً وصناعياً وتجارياً . أجد أنه لا بد من دراسة واقعنا وواقع هذه الدول , كيف تقدمت وكيف تخلفنا ! كيف تغلبوا على العوائق والمخاطر التي واجهتهم ! وكيف اخترعنا الكثير من العوائق لتقف في طريق تقدمنا ! إلى متى سوف نستمر في ابتكار أساليب التدمير الذاتي , وبإلقاء اللوم على الاستعمار ! , إلى متى سوف نستمر في السير بشكل متسارع إلى الحضيض , رغم أننا كأمة واحدة مجتمعة أو كدول منفردة نمتلك كل مقومات التطور والازدهار !أخوتي الأعزاء : أسئلة علينا أن نسألها بكل شفافية , علينا أن نحدد خطأنا بكل وضوح . حتى نستطيع أن نفكر بحلول عملية تحاكي الحلول التي اتبعتها دول كانت متخلفة مثلنا مثل الصين وكوريا الجنوبية والهند , وأصبحت بعد ذلك دول صناعية وتجارية تنافس أعرق الدول في هذه المجالات .شخصياً أجد أن من أهم أسباب تخلفنا :أولاً : الفردية , عدم قدرتنا على العمل كفريق , داخلنا مرض نفسي يجعل من الأنا متضخمة . الأنا عند الإنسان العربي هي المحور , والوطن والمؤسسة و الدولة والثورة والجيش والحارة والعائلة مسخرة لخدمة الأنا . وعندما تتعارض مصلحة الأنا مع مصلحة عليا , يقوم الإنسان العربي بتغليب الأنا على أي مصلحة حتى ولو كانت من المقدسات .( مثال : رغم كل المليارات التي أنفقها الوطن العربي على لعبة كرة القدم , ورغم التشجيع الغير محدود للأندية والمنتخبات العربية , فما زلنا في مؤخرة الترتيب الدولي في هذا المجال , في حين استطاع العرب تحقيق الكثير من الميداليات الدولية في ألعاب فردية لا تتلقى أي دعم شعبي أو رسمي مثل ألعاب القوى والمصارعة والملاكمة والجيدو والكاراتيه ) .ثانياً : الانتهازية , فالإنسان العربي يرفع الشعارات , وينتسب للأحزاب , ويتطوع في سلك الجيش والشرطة , ويستورد النظريات والأفكار ويؤمن بها . ولكن عندما يحين الوقت لتطبيق الشعارات وترجمتها إلى واقع ملموس , يجد الإنسان العربي ألف مليون مبرر للتملص من شعاراته , والهروب من التزاماته التي ألزم نفسه بها . وفوق ذلك فهو لا يقدم المبررات لتخاذله كما أن أي مخلوق غير ملزم بتقديم مبررات لتناوله الطعام عندما يجوع . وكأن ما حدث من هروب وتخاذل أمر غريزي فطري لدينا لا يحتاج لفزلكات كلامية ...( مثال : الجندي العربي يهرب من ساحة المعركة بشكل سريع يفاجئ العدو , بعدما كان يرفع شعارات بالروح بالدم نفديك يا وطن , مثلما حصل في النكبة وفي النكسة وفي اجتياح 1982 وفي احتلال العراق . وكذلك يقوم الشرطي بتقاضي رشوة أمام أعين الجميع على اعتبار أن راتبه لا يكفي للعيش بكرامة وهكذا يتحول إلى لص نهاري بعدما ادعى أنه حامي للقانون والدستور. ويقوم البائع بالغش ودفع رشوة للتموين من أجل مزيد من الربح , وبعد ذلك يتباهى بعدد زياراته للديار المقدسة ... )يتبع ...
العرب ....... من وجهة نظري !!!
تقليص
X
-
أستاذي الفاضل عبد الحميد :.......الحقيقة أنه لم يتحقق الهدف من الموضوع الهام الذي حاولت إثارته ........ نحن كعرب في حال يرثى لها .... حاولت أن أطرح بعض الأسئلة الهامة ..... فنحن كأفراد ...... وكمجتمعات ..... وكدول ...... وكأمة ..... وكدين وشريعة ......... لدينا كل مقومات النجاح والتقدم والازدهار ........... صحيح أنه لدينا أعداء أشداء وتحديات خارجية وداخلية ..... ولكن كل الدول التي نهضت تمتلك أعداء .... كل الدول النامية التي تطورت بشكل قياسي لديها تحديات داخلية وخارجية ........ حاولت أن أثير موضوع عوامل التدمير الذاتي التي تجذرت في سلوكنا على مستوى الفرد والعائلة والمجتمع والدولة والأمة ........ حاولت أن أطبق مبدأ أعرف نفسك جيداً ...... أعرف نقاط ضعفك ونقاط قوتك ...... أعرف إمكانياتك والفرص المتاحة لك .... أعرف عدوك الخارجي والداخلي ...... حاولت أن أضع نفسي على أول الطريق في فهم العالم في محاولة لفهم نفسي وشعبي وأمتي . صحيح أن الأمثلة التي استعملتها تبدو ساذجة بل وسخيفة .... ولكن لغة التبسيط والتمثيل ضرورة ( من وجهة نظري ) عندما يكون الموضوع مطروح على المستوى غير الأكاديمي ... ولكن لم أجد أحداً قد سمع صيحتي ... ولم يأبه أحد بأسئلتي ..... ولم يهتم أحد لموضوعي . .................. كنت أود أن نضع قائمة بعوامل التدمير الذاتي التي تعتبرسلوكيات مقبولة في مجتمعنا في حين أنها تسهم بشكل كبير في إهدار إمكاناتنا وثرواتنا .أستاذي الفاضل ..... إذا فشلت في هذه المرة .... فهذا لا يعني أني سأتوقف عن طرح وإثارة موضوع العرب ... أين نحن ... وإلى أين نتجه ...... لن أتوقف عن سبر عوامل التدمير الذاتي التي نتفنن في إتقانها والأمثلة كثيرة ..... حتى ولو لم يقرأ لي أحد .... وحتى لو لم أجد من يهتم للرد على موضوعي ..... فأنا ضحية عوامل التدمير الذاتي ( وهناك الآلاف وربما الملايين في الوطن العربي مثلي ) ولذلك سوف أعتبر ذلك رسالة لن أتخلى عنها ما حييت ..... ولكن الآن هو موعد الامتحانات ........ والنجاح في الامتحانات هو Priority Number One ... وعند الانتهاء من الامتحانات سوف أتابع موضوعي .... ........ ودمتم للعمل الفكري الراقي .
تعليق
-
-
الأستاذ الفاضل وليد زين العابدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سطورٌ واعيةٌ بحالٍ نراه جهاراً نهاراً دون حياء ودون أدنى شعور بالذنب؛والذي يدعونا للتفكير في حال الأنانية البغيضة التي أبرزتها في ثنايا مقالك؛وبذلك بتنا في بلاء السمعة وضعة الخسة وانعدام الإيمان وتماهٍ في عولمة لقيطة ذاهبة..
حتى مدعوالعلم للأسف باتوا ممجدين للغرب دون وعي؛والشباب المخترع بات يستجدي باختراعاته دولارات الغرب حتى يعيش؛في الصين واليابان أحسوا بالهوية والأممية ففاقوا وأبدعوا وتميّزوا؛أما نحن فيتسلط علينا نخبة من اللقطاء المضروبين في السفاهة والدونية والانعدام؛يجب أن نعيد النظر في النخبة المعتلية المنابر ثقافياً وفكرياً حتى نصحح المسار المقوّض..
الأخ الكريم إنها لضعةٌ نحياها جميعاً؛ولكنها بضياع المبادئ والأسس في كل مجالات الحياة؛وإنه لتغريبٌ وإسفافٌ نحياه ليل نهار؛وإنها لدوائر البخس معتلية في غياب الوعي والطلاوة الذوقية والاعتدال الفكريّ..
إن لفظ العرب لفظ غير دقيق؛وإنما نحن مسلمون؛والأمة يجب أن يصاغ وعي بنيها بغية الإفاقة الكاملة؛وأما الهلاميون روادو الأزقة الغربية فلن ينجحوا أبداً؛سواء ادعوا العلم أم لم يدعوا؛وسواء جاهروا بالتنوير!!!أم اقتنعوا بالتقليد وتلوك ألفاظ لا يفهمونها!؛إن عصر الإبداع الإسلاميّ يشق طريقه وأما الخوائيون فيدرسون جهلهم ويقنعون أنفسهم بدور الببغاء..
على الأمة أن تعي أن مكمن القوة في العودة إلى الطريق الصحيح دينياً وذوقياً؛وأما التجديد الخلاق فيتأتى من الأسس والضوابط؛كفانا ضحالة ومجوناً وانمحاءً..وعلى الأبيّ أن يبرز مكمن إبائه؛وعلى الله قصد السبيل..
أخوكمفي هذا العالم..من أينَ؟!
نحن أينَ؟؟!
[URL="http://magmaa-as.maktoobblog.com"]http://magmaa-as.maktoobblog.com[/URL]
تعليق
-
-
عودة لأخي الغالي الأستاذ/وليد زين العابدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن ما تفكر فيه من ضنكٍ حسّيّ ومعرفيّ نعيشه قد فكر فيه أعلام قبلنا؛ولكن مقالتك بخصوصية بنت على محاور مثارة ومشاهَدة ؛لقد تكلمتَ عن الشرطيّ الذي يرتشي بفلسفة أن مرتبه الذي يتقاضيه لا يكفيه؛هذه فلسفته ؛وهو بالطبع موقن بذلك حتى لو خطّأته الأعراف والقيم والمبادئ؛إنه غير واعٍ لأبعادٍ مظلمة لما يقترفه!.
فما بالك بمن يدرك ويتحامق ونراهم صفوة الأكادميين؛وأنت بالطبع تشاهد ذلك؛يبيعون العلم الذي لا يدركون أهميته؛يدرّسون علماً غربيّاً دون أن يؤمنوا بجدواه؛كل مقولاتهم لا تبني أسساً؛يكلفون تلامذتهم بشراء كتبهم المستخلصة من آراء الآخرين دون أن تحمل وعياً أو تفتح طريقاً؛ويخرّجون دفعاتٍ من طلبة الجامعات لا تفقه شيئاً وكلّ يردد((نفسي نفسي))!!..
الشئ بالشئ يُذكر؛ونحن نفتح آذاننا لكل متحذلق ونرضى عنه!؛في الثقافة بات العلمانيون(وهم أهل ضحالة)يكشفون أقذر الوجوه على ضحالتهم؛فيتكلمون مع من يخالفهم بتأفف ويرمونهم بشتى الأوصاف المزرية؛ووالله لقد شاهدتهم عياناً منذ سنين وحتى في مؤتمر أو نادٍ للأدب يطفح بهم!؛عقولهم ضيقة لا يستوعبون إلا ما يرددونه عن الغرب؛عقولهم مظلمة بأطنان من الفلسفات المقيدة بمفاهيم خاصّة بأصحابها وخلفيات خاصة بأوطانهم.
الأمة فيها الخير؛ولكن يجب على شباب وكهول وشيوخ الأمة أن يعوا من أين تأتينا الضربات القاتلة؟!؛كيف تنسحق رؤانا المحترمة ونستعير أرذل الرؤى؟؛كيف نمد يدينا نستجدي العلم والمعرفة مشهرين إفلاسنا ونحن في أغلى الأمم معرفة وأصالة؟!؛وتالله إن ازدواجية الرؤى عند الشرطيّ قد أتته من مثل هؤلاء الخوائيين؛فشكلهم وملبسهم وكلامهم المنمّق يخدع؛يبررون الجريمة والزنا والوقاحة والإلحاد والعري والإسفاف والشناءة والضحالة وكل الرذائل!..
ولي عودة فابقَ بخير وسلام
أخوكمفي هذا العالم..من أينَ؟!
نحن أينَ؟؟!
[URL="http://magmaa-as.maktoobblog.com"]http://magmaa-as.maktoobblog.com[/URL]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة وليد زين العابدين مشاهدة المشاركةأستاذي الفاضل عبد الحميد :.......الحقيقة أنه لم يتحقق الهدف من الموضوع الهام الذي حاولت إثارته ........ نحن كعرب في حال يرثى لها .... حاولت أن أطرح بعض الأسئلة الهامة ..... فنحن كأفراد ...... وكمجتمعات ..... وكدول ...... وكأمة ..... وكدين وشريعة ......... لدينا كل مقومات النجاح والتقدم والازدهار ........... صحيح أنه لدينا أعداء أشداء وتحديات خارجية وداخلية ..... ولكن كل الدول التي نهضت تمتلك أعداء .... كل الدول النامية التي تطورت بشكل قياسي لديها تحديات داخلية وخارجية ........ حاولت أن أثير موضوع عوامل التدمير الذاتي التي تجذرت في سلوكنا على مستوى الفرد والعائلة والمجتمع والدولة والأمة ........ حاولت أن أطبق مبدأ أعرف نفسك جيداً ...... أعرف نقاط ضعفك ونقاط قوتك ...... أعرف إمكانياتك والفرص المتاحة لك .... أعرف عدوك الخارجي والداخلي ...... حاولت أن أضع نفسي على أول الطريق في فهم العالم في محاولة لفهم نفسي وشعبي وأمتي . صحيح أن الأمثلة التي استعملتها تبدو ساذجة بل وسخيفة .... ولكن لغة التبسيط والتمثيل ضرورة ( من وجهة نظري ) عندما يكون الموضوع مطروح على المستوى غير الأكاديمي ... ولكن لم أجد أحداً قد سمع صيحتي ... ولم يأبه أحد بأسئلتي ..... ولم يهتم أحد لموضوعي . .................. كنت أود أن نضع قائمة بعوامل التدمير الذاتي التي تعتبرسلوكيات مقبولة في مجتمعنا في حين أنها تسهم بشكل كبير في إهدار إمكاناتنا وثرواتنا .أستاذي الفاضل ..... إذا فشلت في هذه المرة .... فهذا لا يعني أني سأتوقف عن طرح وإثارة موضوع العرب ... أين نحن ... وإلى أين نتجه ...... لن أتوقف عن سبر عوامل التدمير الذاتي التي نتفنن في إتقانها والأمثلة كثيرة ..... حتى ولو لم يقرأ لي أحد .... وحتى لو لم أجد من يهتم للرد على موضوعي ..... فأنا ضحية عوامل التدمير الذاتي ( وهناك الآلاف وربما الملايين في الوطن العربي مثلي ) ولذلك سوف أعتبر ذلك رسالة لن أتخلى عنها ما حييت ..... ولكن الآن هو موعد الامتحانات ........ والنجاح في الامتحانات هو priority number one ... وعند الانتهاء من الامتحانات سوف أتابع موضوعي .... ........ ودمتم للعمل الفكري الراقي .
تحية طيبة
فى انتظار عودتك لنقاش الموضوع الذى طرحت ، و سوف اتواصل معك إن شاء الله لنتحاور معاً حول كل ما ذكرته هنا وفى أول لوحة . والاجابات الإنشائية والكلام المرسل و غير العلمي لكل ما سألت لا اعتقد يحقق ما تبحث عنه. و حتى تعود ارجو منك أن تحدد بعض المحاور لنسير عليها إن شاء الله.
و الله يوفقك فى الامتحانات
و تحيتى
سؤال اختيارى:
هذا سؤال يمكنك ان لا تجيب عليه....
ما هو مجال دراستك؟التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 18-01-2010, 06:05.
تعليق
-
-
الأخ الفاضل د . مظهر .... أشكر لك اهتمامك وجهودك المخلصة في ترسيخ مبدأ البحث العلمي في معالجة القضايا والموضوعات التي نتناولها ...... ربما أحد أسباب ما نعاني منه اليوم على المستوى العربي هو ابتعادنا العلم والأساليب العلمية والمنهجية في معالجة مشاكلنا ...... وربما طريقة تناولي لموضوعي يعتبر بالنسبة لك لا يؤدي إلى أي نتيجة إيجابية ....... حسناً ....... لنقسم الموضوع إلى محاور كما تفضلت ..... وليكن موضوع الفردية ( الأنانية ) هو المحور الأول ...... هذا الداء الذي لا يعرف له خلاصاً .بانتظار ملاحظاتك القيمة التي تغنيني وتغني الموضوع .أما بالنسبة لدراستي .... فأنا قد تخرجت من المعهد المتوسط الصحي بدمشق عام 1984 فرع التخدير والإنعاش .... ولكن منذ ثمان سنوات تحولت للعمل الإداري وحالياً أنا أعمل في قسم السجلات الطبية في أحد أكبر مشافي سوريا بصفة ( Coder ) أي مسؤول عن التصنيف الدولي للأمراض . وبالإضافة لعملي فأنا قد درست البكالوريا مرة أخرى ونجحت بها بعلامات جيدة , وحالياً أنا طالب في كلية الآداب - قسم الأدب الإنكليزي - سنة ثانية .... وفوق ذلك فأنا أتبعت دورات في جودة رعاية الخدمات الطبية ( عن طريق المشفى طبعاً ) وعندي امتحان في عمان في مطلع الشهر القادم , وهو امتحان CPHQ وعند حصولي على الشهادة أصبح خبير دولي في مجال جودة الرعاية والخدمات الصحية . ... ( Certified Professional in HealthCare Quality )ودمتم
تعليق
-
-
الأخ الدكتور المهندس عبد الحميد مظهر المحترم .....أرجو حذف مشاركتي هذه كون العديد من المشاركات تدور حول نفس المحور ...... وقد وجدت أن المشاركة في موضوع " الشخصية العربية بين المطرقة والسندان " أجدى وأنفع لي وللجميع ........ وأنا سوف أقوم بتجميع أفكاري وترتيبها بناء على المحاور المقترحة في ذلك الموضوع .... ودمتم
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة وليد زين العابدين مشاهدة المشاركةالأخ الدكتور المهندس عبد الحميد مظهر المحترم .....أرجو حذف مشاركتي هذه كون العديد من المشاركات تدور حول نفس المحور ...... وقد وجدت أن المشاركة في موضوع " الشخصية العربية بين المطرقة والسندان " أجدى وأنفع لي وللجميع ........ وأنا سوف أقوم بتجميع أفكاري وترتيبها بناء على المحاور المقترحة في ذلك الموضوع .... ودمتم
الأستاذ الفاضل وليد
أهلاً و مرحباً بك فى موضوع:
" الشخصية العربية بين المطرقة والسندان "
وفى انتظار مساهمتك هناك
و تحياتىالتعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 22-02-2010, 21:31.
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 195687. الأعضاء 5 والزوار 195682.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق