بسم الله الرحمن الرحيم
الأفاضل الأعزاء ..
في رواية الروائي الكبير " إحسان عبد القدوس "
قدم شخصية طالب جامعي ووالده يعمل بدفن
الموتى وكان من الطبيعي أن يساعد الابن والده
ولكنه لم يكن يذكر لزملاء الجامعة هذه الحقيقة
ويدعي أنه إبن وكيل وزارة ..
في رواية الروائي الكبير " إحسان عبد القدوس "
قدم شخصية طالب جامعي ووالده يعمل بدفن
الموتى وكان من الطبيعي أن يساعد الابن والده
ولكنه لم يكن يذكر لزملاء الجامعة هذه الحقيقة
ويدعي أنه إبن وكيل وزارة ..
وعندما إكتشفت الحقيقة صاح :
" أنا لا أكذب ولكني أتجمل "
فهل الكذب يختلف ليصبح تجملا أو يصير ألوانا مثل الأبيض
عندما يقول لك أحدهم : هذه كذبة بيضاء ..؟؟!
عندما يقول لك أحدهم : هذه كذبة بيضاء ..؟؟!
فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أيكون المؤمن جبانًا؟
قال: (نعم).
قيل: أيكون المؤمن بخيلا؟
قال: (نعم).
قيل: أيكون المؤمن كذابًا؟
قال: (لا)
[مالك].
قال: (نعم).
قيل: أيكون المؤمن بخيلا؟
قال: (نعم).
قيل: أيكون المؤمن كذابًا؟
قال: (لا)
[مالك].
<<< أنا لا أكذب ولكني أتجمل .>>>
دعوة للحوار حول آفة الكذب والتدليس
وإدارة المصالح الخاصة بالكذب ..
وإدارة المصالح الخاصة بالكذب ..
ما رأيك ؟؟ هل يمكن أن نقول :
" أنا لا أكذب ولكني أتجمل " هل الكذبة تصلح أن تكون
بيضاء حين لا تضر فلا تسمى كذبا كما يقولون ..؟؟!
بيضاء حين لا تضر فلا تسمى كذبا كما يقولون ..؟؟!
ننتظركم فكونوا معنا
وهذا الحوار
أرق التحايا
/
/
/
/
/
ماجي
تعليق