تويت
حدثني شخصي عن شخصٍ يتباكى !!,, يتوارى بنار الأحداق
حدثني قال ألا تفقه ....!
قلت العقبى لك حيٌ والمنفى لو صدرك ضاق ....
حدثني شخصي :
عن بائن بين الأقزامِ كالكائن
وبدأ يقول: أن المعلومةَ لو وصلت فصلوها بعيدا ما اتصلت ...
رد المنطق رغما عني ... لا تزعم هذا يا هذا قد خانت فكرتك مظني ...
لو جف الحبر من القلمِ لو عاد العباد لصنمِ لو بالغ شخصي في الكلمِ لن يعرف مقصود الذات ....
فالذات كروح يا شخصي والروح باريها يرعاها يعلم فحواها بصفاها ... يرحمها من شر بلاها .. يهديها الخير لمأواها .
والصدق يا شخصي قد بان لا يعرف فكر الأوثان // قد نٌسج بحق القرآن ... قد أعلى لصاحبه الشان قد وصل الصدق قد اتصل .. ,,
حدث يا شخصي عن سر يعرفه ذوات الألباب .... من حاضر نفسا قد صٌمت قد عميت عن رؤيا الباب ... من احيا قلبا مقلوبا أو قلباً من القسوة غاب ... فهناك قلوبا تتوارى خلف ستار الأذناب ...
شهروا ذا القوس أو الرمحَ قد دٌست للصدق بمرصاد ..
ولكن الصدق قد اتصل قد مر قد فاق الغاب ,
بل رفرف بالروح وصار كالطير يجوب الأهداب .
والواهب ربٍ من فضلٍ والفضل ملك الوهاب .
حدثهم يا شخصي عن شخص قد ظن بفعل الأبرار , حدثهم بجديد الأخبار قد جلس يهود الأحبار قد أنكر فكرا قد أشهر للفكر انذار .
قد ناح الكل على طيره , لو عاث فسادا بمظنه لو أتلف كونا وكأنه لا يعرف حقا يختار...
أوفيك جديد يا شخصي أم ماذا عند حدثني :
جديدي من فعلي التجريدي وقديمي أعلمه يا صاح , ولسان الحال قد يصبو عن ذاك الإفصاح .
لكن الغير قد اتكئ على ظن الذات وما علم .. أن الأهواء قد فاقت قد مالت قد هزت اغصان , قد أفصح فاهي عن سري .. والسر يغوص الانهار ..
يحتاج لسباح ماهر يحتاج للبيب قاهر ...
قهر الشهوة والحسرة جاهد نفسا مختصره // لم يهوى من ذات حرام لم يصبو خلف الأوهام ,
لم ينثر نثرا مكبوتا منثورا مغزولِ هيام .
لم يفتح للذل الباب .. بالله فتحنا الأبواب , حررنا النفس من الشهوة وسألنا تخفيف البلوى .
لو تملك وقتا لا ترحل ... قم فسر قولي بل أشِّر // قم راجع نفسك من آنٍ .. قل خيرا أو صمتا فافعل ...
إصمت لو كان الصمت سبيل ,
بادر بالخير او التعديل ....
لا تحكم على شخص مثلك ,,
لا تمكر بل يٌمكر لك ..
لا تحسب أن الخطب هزل ...
فالخطب فيك يختزل... والقصد جديد يمتثل .. والوصف دقيق للغايه .. تعلمه لو شئت درايه .. تفقهه إن جئت وحيد .. يصطف الكل ولك تحديد ... قد فاق الوصف وما اختُصِر ..
يا شخص تكلم ولا تصر ..
هـــا .... وأراك الآن تخاطبني :
قد قلت كلاما معسولا محمولا فوق الأعناق
قد قلت فعلت وحذفت قد جئت بشئ باق ..
لا تخجل شخصي وتقدم فالصدر اتسع وما ضاق
والنفس تهادت والبصر من الرؤيا راق ..
حدثتك شخصي شخصيا بحديثٍ يعلمه رفاق .
حدثني قال ألا تفقه ....!
قلت العقبى لك حيٌ والمنفى لو صدرك ضاق ....
حدثني شخصي :
عن بائن بين الأقزامِ كالكائن
وبدأ يقول: أن المعلومةَ لو وصلت فصلوها بعيدا ما اتصلت ...
رد المنطق رغما عني ... لا تزعم هذا يا هذا قد خانت فكرتك مظني ...
لو جف الحبر من القلمِ لو عاد العباد لصنمِ لو بالغ شخصي في الكلمِ لن يعرف مقصود الذات ....
فالذات كروح يا شخصي والروح باريها يرعاها يعلم فحواها بصفاها ... يرحمها من شر بلاها .. يهديها الخير لمأواها .
والصدق يا شخصي قد بان لا يعرف فكر الأوثان // قد نٌسج بحق القرآن ... قد أعلى لصاحبه الشان قد وصل الصدق قد اتصل .. ,,
حدث يا شخصي عن سر يعرفه ذوات الألباب .... من حاضر نفسا قد صٌمت قد عميت عن رؤيا الباب ... من احيا قلبا مقلوبا أو قلباً من القسوة غاب ... فهناك قلوبا تتوارى خلف ستار الأذناب ...
شهروا ذا القوس أو الرمحَ قد دٌست للصدق بمرصاد ..
ولكن الصدق قد اتصل قد مر قد فاق الغاب ,
بل رفرف بالروح وصار كالطير يجوب الأهداب .
والواهب ربٍ من فضلٍ والفضل ملك الوهاب .
حدثهم يا شخصي عن شخص قد ظن بفعل الأبرار , حدثهم بجديد الأخبار قد جلس يهود الأحبار قد أنكر فكرا قد أشهر للفكر انذار .
قد ناح الكل على طيره , لو عاث فسادا بمظنه لو أتلف كونا وكأنه لا يعرف حقا يختار...
أوفيك جديد يا شخصي أم ماذا عند حدثني :
جديدي من فعلي التجريدي وقديمي أعلمه يا صاح , ولسان الحال قد يصبو عن ذاك الإفصاح .
لكن الغير قد اتكئ على ظن الذات وما علم .. أن الأهواء قد فاقت قد مالت قد هزت اغصان , قد أفصح فاهي عن سري .. والسر يغوص الانهار ..
يحتاج لسباح ماهر يحتاج للبيب قاهر ...
قهر الشهوة والحسرة جاهد نفسا مختصره // لم يهوى من ذات حرام لم يصبو خلف الأوهام ,
لم ينثر نثرا مكبوتا منثورا مغزولِ هيام .
لم يفتح للذل الباب .. بالله فتحنا الأبواب , حررنا النفس من الشهوة وسألنا تخفيف البلوى .
لو تملك وقتا لا ترحل ... قم فسر قولي بل أشِّر // قم راجع نفسك من آنٍ .. قل خيرا أو صمتا فافعل ...
إصمت لو كان الصمت سبيل ,
بادر بالخير او التعديل ....
لا تحكم على شخص مثلك ,,
لا تمكر بل يٌمكر لك ..
لا تحسب أن الخطب هزل ...
فالخطب فيك يختزل... والقصد جديد يمتثل .. والوصف دقيق للغايه .. تعلمه لو شئت درايه .. تفقهه إن جئت وحيد .. يصطف الكل ولك تحديد ... قد فاق الوصف وما اختُصِر ..
يا شخص تكلم ولا تصر ..
هـــا .... وأراك الآن تخاطبني :
قد قلت كلاما معسولا محمولا فوق الأعناق
قد قلت فعلت وحذفت قد جئت بشئ باق ..
لا تخجل شخصي وتقدم فالصدر اتسع وما ضاق
والنفس تهادت والبصر من الرؤيا راق ..
حدثتك شخصي شخصيا بحديثٍ يعلمه رفاق .
تعليق