ما بين حد الموت و العشق
الصوت الذى ملأه حد الجنون ،
و ضمه لصدرها ..
لم يأت من فؤاد الأرض ..
أو من زقزقات النهر ،
وتفضض جبينه ..
أو من تثنى النجوم فى السماء.. بل من ثغرها ،
لم يختف لحظة من وقت أن ودعها ،
حتى وهو يشهق ، و يردد الشهادتين ، ثم يسلم الروح ؛
عندها كان يتحول إلى خيوط من مطر دافىء ،
لها عبق أنفاس فجر وليد ،
رسمت فزعا ودهشة فى وجوه المحيطين ،
حين صحا من موتته ضاحكا ،
كأن لم يمسسه شيء !!
الصوت الذى ملأه حد الجنون ،
و ضمه لصدرها ..
لم يأت من فؤاد الأرض ..
أو من زقزقات النهر ،
وتفضض جبينه ..
أو من تثنى النجوم فى السماء.. بل من ثغرها ،
لم يختف لحظة من وقت أن ودعها ،
حتى وهو يشهق ، و يردد الشهادتين ، ثم يسلم الروح ؛
عندها كان يتحول إلى خيوط من مطر دافىء ،
لها عبق أنفاس فجر وليد ،
رسمت فزعا ودهشة فى وجوه المحيطين ،
حين صحا من موتته ضاحكا ،
كأن لم يمسسه شيء !!
تعليق