كان هاجس الموت
وقد كان .. فكيف عرفت .. ألم يبح لأحد .. ألم يتكلم مع أحبائه
أو أحد المحيطين به مثلا .. ..................... ليتك أعطيتنا
كيف عرفت أنه تنبأ بالنهاية !!
لأحدثت غنى فى العمل
بداية أشكر مروركـِ الطيب العذب , والتصوير هنا جاء بآخر ثلاثة كلمات أفاق واستدار فاحتضر أفاق لفجعته واستدار يبحث عنها فاحتضر مشتاقاً !! شكراً لحضوركـِ فاضلتي الكريمة ولكـِ التحيات الطيبات
كان هاجس الموت
وقد كان .. فكيف عرفت .. ألم يبح لأحد .. ألم يتكلم مع أحبائه
أو أحد المحيطين به مثلا .. ..................... ليتك أعطيتنا
كيف عرفت أنه تنبأ بالنهاية !!
لأحدثت غنى فى العمل
محبتى
الأستاذ القدير /
ربيع عقب الباب :
.. ..
الحالة كانت بغرفة الإنعاش حيث لا زائرين ! لا وجود إلا لمرضي أشباه أموات جميعهم والحالة التي جاءته بكل تأكيد هي السكرات فجلس قليلاً واستدار بعنقه يزور المكان لعله يجد من كان يتمتم من اجله , فاحتضر تواقاً . شكراً للمرور أستاذنا القدير , ولك تحيات تليق بقدومك الميمون تقديري واحترامي ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم أحمد
هل هو النّداء الذي يتحرّك داخلنا باستمرار نداء الموت الذي لا نعرف له أجلا لكنّنا ننتظره ونستعدّ له.لكن كيف يكون الاستعداد؟
كلّنا مفارق الحياة
نصّ موجع لا لأنّه يذكّرنا بالموت بل بما بعد الموت
شكرا لأنّك أيقظت فيّ هذا الإحساس الذي ما إن يخمد حتّى يتجدّد ليجعلني أدّخر لآخرتي أفضل الأعمال
دمت مبدعا
لو كنت أنا كاتب النص
لقمت بتغيير العنوان ألى " مواجهة "
عندما سمع نداء الرحيل
عزَّ عليه مفارقة الحياة وهو بغيبوبة
عزَّ عليه أن يرحل كالهاربين من الموت
استيقظ ، واجهه ، ثم مات . ذكرتني هذه الأقصوصة بالقائد
العربي المسلم خالد بن الوليد
حين أتاه الموت وهو على الفراش
ماذا قال ؟
.......
عزيزي أحمد سعيد محمد
أحييك على هذا النص البديع
وعفوا لأني قمت بقرائتها على هذا النحو فوزي بيترو
تعليق