هل أنتَ / أنتِ شريف / ة ؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • غاده بنت تركي
    أديب وكاتب
    • 16-08-2009
    • 5251

    #16
    أهلا بكم يا رائعين
    أنرتم قلبي ومتصفحي بحضوركم الطيب

    هلا ركاد الأخ العزيز وهلا مكي وابوصالح ورندي وميساء
    وعائدة ونورس ( اول مرة تدخلي موضوع )
    كلكم خير وبركة إن شاء الله
    نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
    الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
    غادة وعن ستين غادة وغادة
    ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
    فيها العقل زينه وفيها ركاده
    ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
    مثل السَنا والهنا والسعادة
    ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

    تعليق

    • غاده بنت تركي
      أديب وكاتب
      • 16-08-2009
      • 5251

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
      [align=center]

      الغالية غادة
      انتظرت أن تتمّي ما لديك قبل أن أدلي بدلوي
      لكي نتعرف إلى الشرف بلغة العصر
      ومطاطية شرفاء الشرف ولكن بالمقلوب !
      الشرف بلغة العصر هو الجاه والمال والسطوة
      وهو لا يحدّد من أين جاء المال أو كيف ومتى
      أن تسرقي مصرفًا وتنفذي بفعلتك فهنيئًا لك
      و يكون لك جاهٌ بعمالةٍ وخيانة للوطن فلا يهم
      هذا هو المفهوم المعاصر للشرف والشرفاء

      .
      [/align]
      هلا مكي جميل هذا الحضور النبيل
      اذاً يا صديقي أول الشرفاء هم اللصوص
      والخونة والعديمي الضمير والأنتماء !
      جميل اذاً لأصفق لمن سرقني ومن شتمني
      وهو يمسك بيد من سرقني فهم الشرفاء
      في الزمن المعاصر !
      ولكن أي معَاصر نستطيع أن نحضر
      منها حليب الوشاية ؟
      شكراً لكَ
      نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
      الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
      غادة وعن ستين غادة وغادة
      ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
      فيها العقل زينه وفيها ركاده
      ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
      مثل السَنا والهنا والسعادة
      ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

      تعليق

      • غاده بنت تركي
        أديب وكاتب
        • 16-08-2009
        • 5251

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة نورس يكن مشاهدة المشاركة
        مرحبا غادة

        الشرف عزيزتي مسالة نسبية تختلف من شخص لاخر
        ولكن الشرفيات ثابتة وراسخة نعرفها جيدا ونتجاهلها

        عصرنا يا غادة عصر الاستشراف
        اي ادعاء الشرف لاغير

        ولكن انا اوفق القديرة عائدة رأيها
        فالشرف نسبي ... مثلا قد اكون شريف بنظرك ... وغير شريف بنظر الاخرين وبالعكس

        موضوعك جيد وجميل
        لك كل التحية

        نورس يكن
        هلا نورس يشرفني حضوركَ يا طيب
        جميل مصطلح الأستشراف أعجبني ،
        فعلا هو عصر إدعاء الشرف
        وإلا لرأينا من يتشدق بالشرف يبتعد عن
        كل ما يمسه مثل مساعدة السارق والتعاضد معه
        وتقاسم السرقات بمعيته وأنشاء العصابات التي تسرق
        الآخرين في كل شيء ثم تخرج من المنابر لكي تصرخ :
        أين الشرف يا شرفاء ؟

        هلا بكَ حياكَ ويسعدني حضوركَ ،

        تقديري ،
        نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
        الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
        غادة وعن ستين غادة وغادة
        ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
        فيها العقل زينه وفيها ركاده
        ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
        مثل السَنا والهنا والسعادة
        ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

        تعليق

        • مصطفى الصالح
          لمسة شفق
          • 08-12-2009
          • 6443

          #19
          الصراحة

          رايت الموضوع من اول ساعة

          لكن

          لم استطع الاجابة

          الى الآن

          تحياتي
          [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

          ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
          لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

          رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

          حديث الشمس
          مصطفى الصالح[/align]

          تعليق

          • غاده بنت تركي
            أديب وكاتب
            • 16-08-2009
            • 5251

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد رندي مشاهدة المشاركة
            [line]-[/line]
            الأستاذة الفاضلة غادة ..
            أولا ـ نعم من وجهة نظر المجتمع ، فإن الشرف له علاقة بالنسب (الأشراف) بدليل رفض بعض العائلات تزويج بناتها إلا لعشائر وعائلات معروفة بقوة نسبها ،، أنا هنا أتحدث من وجهة نظر المجتمع ..
            ثانيا ـ حين تحدثت عن الأكل مثلا كنت أشير للخلط المتعلق بمفهوم المبدأ ..
            أنت ذكرت في بداية موضوعك مسألة شرف المبدأ ،، أو المبادئ الشريفة ،، وأنا قلت أن ثمة مشكل في مفهوم المبدأ ،، وقلت أن المبادئ العامة التي يحصل حولها إجماع من المفروض أنها كلها شريفة ، كأن نقول مبادئ ديننا الحنيف ، أو مبادئ العروبة ، أو حتى حين نتحدث عن مبادئ عصرية عالمية ، كمبادئ حقوق الإنسان ، أو مبادئ الديمقراطية ، أو مبادئ الحرية أو غيرها فهي كلها بطريقة أو أخرى مبادئ شريفة // لكن مفهوم المبادئ توسع ليشمل الأشخاص ، حتى اصبح لكل شخص مبادئه الخاصة ،، وهي المبادئ التي لا يختلف تقييمها حسب طبيعتها ..
            أعطيتك مثلا مبدأ يتعلق بالأكل عند البعض ،، وقد نخلص إلى مبادئ أخرى في كل المجالات ،، وهي المبادئ التي قد يرتقي بعضها إلى مرتبة الشرف ، كما يمكن لبعضها الآخر أن ينزل إلى حضيض العار ......
            بالنسبة لي
            مفهوم الشرف له علاقة بوعي الحقوق والواجبات ،بمعنى أن الشرف لا نتوارثه ، ولكن نكتسبه ، وهو جزء من تركيبة الشخصية التي تعرف حدود حقوقها وواجباتها .. هذا بإختصار
            تحياتي
            هلا بكَ أستاذ رندي
            الشرف والفضيلة لا تُقاس بأفعال الفرد على ما أظن !
            لأن كل فرد مُعرض للنقص ولا يوجد إنسان كامل إطلاقاً
            لكن المباديء والمُثل كاملة كالشرف والأخلاق والفضيلة والدين الخ مما ذكرت ،

            مثلاً من الشرف أن لا تعتدي على الآخرين
            أن لا تفضح الآخر ، أن لا تفعل ما ترفض ،
            الخ من السلوكيات القويمة الكاملة ،
            لكن السؤال هنا ؟
            هل من لا يفعل جزء بينما يستبيح بقية الأجزاء أصبح شريفاً؟
            بمعنى هل السارق أن ترك الأغتصاب أصبح شريفاً ؟
            وشارب الخمر إن ترك الأعتداء على الآخرين يصبح كذلك ؟

            ثم هل الشرف قاعدة نستطيع أن نعمم جميع الأفعال من خلالها
            فنحكم على هذا وذاكَ ؟

            شكراً لكَ ،
            نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
            الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
            غادة وعن ستين غادة وغادة
            ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
            فيها العقل زينه وفيها ركاده
            ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
            مثل السَنا والهنا والسعادة
            ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

            تعليق

            • علي بن محمد
              عضو أساسي
              • 21-03-2009
              • 583

              #21
              مفهوم الشرف في الذاكرة الشعبيّة يختلف عمّا هو عنه في صحيح اللّغة ، وغاية
              الكاتبة إدراك الواقع وهذا الواقع منبثق من رحم الذاكرة الشعبيّة وليس من صحيح
              اللغة كما ذهب إليه البعض وهذه الذاكرة هي التي ترسخ في تصوّراتنامفاهيم اللفاظ
              التي ترتبط بحياتنا اليوميّة وليس المعاجم والكتب ، وكمثال على ذلك ....
              فلو سألتك يا أخت غادة هل أنت شريفة ؟ فهل سيتبادر إلى ذهنك أولا الشرف بمعناه
              كذاكرة شعبيّة أم كمصطلح في المعاجم والكتب !!!!!!!
              إنّ ما يتبادر إلى ذهنك أولا هو الحقيقة الفعليّة للّفظ ، وما عداه يعتبر رمزيا لأنّه لا
              يمثل الحقيقة إلاّ في ركنه وبين من يتداولونه .
              [SIGPIC][SIGPIC]

              تعليق

              • أبو صالح
                أديب وكاتب
                • 22-02-2008
                • 3090

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة علي المَجَّادِي مشاهدة المشاركة
                مفهوم الشرف في الذاكرة الشعبيّة يختلف عمّا هو عنه في صحيح اللّغة ، وغاية
                الكاتبة إدراك الواقع وهذا الواقع منبثق من رحم الذاكرة الشعبيّة وليس من صحيح
                اللغة كما ذهب إليه البعض وهذه الذاكرة هي التي ترسخ في تصوّراتنامفاهيم اللفاظ
                التي ترتبط بحياتنا اليوميّة وليس المعاجم والكتب ، وكمثال على ذلك ....
                فلو سألتك يا أخت غادة هل أنت شريفة ؟ فهل سيتبادر إلى ذهنك أولا الشرف بمعناه
                كذاكرة شعبيّة أم كمصطلح في المعاجم والكتب !!!!!!!
                إنّ ما يتبادر إلى ذهنك أولا هو الحقيقة الفعليّة للّفظ ، وما عداه يعتبر رمزيا لأنّه لا
                يمثل الحقيقة إلاّ في ركنه وبين من يتداولونه .
                من وجهة نظري ما كتبه علي المجّادي هو مشكلة وإشكاليّة المثقف في دولنا القطرية الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطية والتي حاول مناقشتها تحت العنوان والرابط التالي

                إشكالات المثقف العربي


                كيف يقبل بأن يكون محتوى القواميس والمعاجم لا يتطابق مع الواقع بل والمصيبة يستهجن من يحاول تبيين هذا التناقض لكي يصل إلى حلول للمشكلة التي هو يطالب بمناقشتها في الموضوع الذي طرحه

                ما رأيكم دام فضلكم؟
                التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 27-12-2009, 16:05.

                تعليق

                • مكي النزال
                  إعلامي وشاعر
                  • 17-09-2009
                  • 1612

                  #23
                  هل الأمانة على نتاجات الكتاب من ضمن ما نتكلم عنه هنا؟

                  وأعني نتاج الكاتب مهما صغر أو كبر، فهو في عينه مهم

                  ترد على أحدهم (ن) دون أن تهينه أو تشتمه أو تتطاول

                  فيحمل لك الهراوة الغليظة ويستخدم صلاحياته ليحذف

                  هذه مصيبة المنتديات فأمرك في يد غيرك وغيرك؟

                  نتحدث عن الشرف وعلينا أن نفهم معناه بالتفصيل

                  فهو ليس مسألة نسبية وإنما مبدأ يجب الالتزام به

                  وسلام على المتقين

                  .

                  واستـُشهدَ الأملُ الأخيرُ

                  تعليق

                  • علي بن محمد
                    عضو أساسي
                    • 21-03-2009
                    • 583

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
                    من وجهة نظري ما كتبه علي المجّادي هو مشكلة وإشكاليّة المثقف في دولنا القطرية الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطية والتي حاول مناقشتها تحت العنوان والرابط التالي



                    إشكالات المثقف العربي

                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=46674

                    كيف يقبل بأن يكون محتوى القواميس والمعاجم لا يتطابق مع الواقع بل والمصيبة يستهجن من يحاول تبيين هذا التناقض لكي يصل إلى حلول للمشكلة التي هو يطالب بمناقشتها في الموضوع الذي طرحه


                    ما رأيكم دام فضلكم؟

                    أخي وصديقي أبو صالح سعدت بلقائك بعد طول غياب
                    نعم أنا ممّن يؤمنون بضرورة تفعيل الفصحى في حياتنا اليوميّة ولكن للأسف ما نتمنّاه
                    شئ و الواقع شئ آخر فإنّ الكثير من الألفاظ الفصحى التي نستعملها في حياتنا
                    اليوميّة أصبح له معنى آخر في الذاكرة الشعبيّّة ولا يخفى عليك أنّنا نعيش بألفاظ
                    نتبادلها يوميّا وليس بلغة الإشارة ، فعلى سبيل المثال لا الحصر لو خرجت من
                    بيتك فناداك أحدهم بقوله يا حيوان فهل ستحملها على الفصحى أي أيّه الكائن الحيّ
                    أم تتحرك لا إراديا بما تمثله حقيقة هذا اللفظ في الذاكرة الشعبيّة فتنسف به الأرض!!
                    التعديل الأخير تم بواسطة علي بن محمد; الساعة 27-12-2009, 16:29.
                    [SIGPIC][SIGPIC]

                    تعليق

                    • أبو صالح
                      أديب وكاتب
                      • 22-02-2008
                      • 3090

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة علي المَجَّادِي مشاهدة المشاركة
                      أخي وصديقي أبو صالح سعدت بلقائك بعد طول غياب
                      نعم أنا ممّن يؤمنون بضرورة تفعيل الفصحى في حياتنا اليوميّة ولكن للأسف ما نتمنّاه
                      شئ و الواقع شئ آخر فإنّ الكثير من الألفاظ الفصحى التي نستعملها في حياتنا
                      اليوميّة أصبح له معنى آخر في الذاكرة الشعبيّة ولا يخفى عليك أنّنا نعيش بألفاظ
                      نتبادلها يوميّا وليس بلغة الإشارة ، فعلى سبيل المثال لا الحصر لو خرجت من
                      بيتك فناداك أحدهم بقوله يا حيوان فهل ستحملها على الفصحى أي أيّه الكائن الحيّ
                      أم تتحرك لا إراديا بما تمثله حقيقة هذا اللفظ في الذاكرة الشعبيّة فتنسف به الأرض!!
                      حسب علمي أن كلمة " حيوان " يتقبلها فقط مثقف الدولة القطرية الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطية والذي يظنّون أن فرويد على حق وأنا لست منهم، أمّا استخدامك الصيغة البنائيّة " فعوان (فعلان)" للجذر حيي والقلب يحصل بسبب تكرار حرف العلّة، كانت حركة ذكيّة، ولكنها لا تدخل من ضمن ما ورد في القواميس والمعاجم

                      القواميس والمعاجم وقوانين اللغة يجب أن تتطابق ما بين اللسان وما بين الكتب وإلا سنبقى جميعا نعيش التناقض البشع والانفصام بالشخصية، الاختلاف حصل بسبب مناهج تدريس اللغة لا تراع كيفية كسر هذه الهوّة

                      والتي تم الاتيان بها في بداية القرن الماضي من قبل مثقف الدولة القطرية الحديثة ولو رجعت للمواضيع التي وضعت روابطها وعناويها في المداخلة الأولى ستعرف الكثير من التفاصيل في هذا الموضوع.

                      وما زلت في انتظار احدكم لكي يقوم بالتجربة التي وضعتها في المداخلة الأولى، لو كان هناك أي شخص جاد ويتعامل بجديّة مع أي شيء ينشر في الملتقى، لكي يثبت لي بأن هناك شخص جاد في التعامل مع الملتقى بعيدا عن مفهوم قضاء وقت ممتع أثناء شرب فنجان قهوة في فندق خمس نجوم وهو الذي يتعامل به الغالبية العظمى من وجهة نظري على الأقل

                      ما رأيكم دام فضلكم؟
                      التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 27-12-2009, 16:59.

                      تعليق

                      • علي بن محمد
                        عضو أساسي
                        • 21-03-2009
                        • 583

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
                        حسب علمي أن كلمة " حيوان " يتقبلها فقط مثقف الدولة القطرية الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطية والذي يظنّون أن فرويد على حق وأنا لست منهم، أمّا استخدامك الصيغة البنائيّة " فعوان (فعلان)" للجذر حيي والقلب يحصل بسبب تكرار حرف العلّة، كانت حركة ذكيّة، ولكنها لا تدخل من ضمن ما ورد في القواميس والمعاجم


                        القواميس والمعاجم وقوانين اللغة يجب أن تتطابق ما بين اللسان وما بين الكتب وإلا سنبقى جميعا نعيش التناقض البشع والانفصام بالشخصية، الاختلاف حصل بسبب مناهج تدريس اللغة لا تراع كيفية كسر هذه الهوّة

                        والتي تم الاتيان بها في بداية القرن الماضي من قبل مثقف الدولة القطرية الحديثة ولو رجعت للمواضيع التي وضعت روابطها وعناويها في المداخلة الأولى ستعرف الكثير من التفاصيل في هذا الموضوع.

                        وما زلت في انتظار احدكم لكي يقوم بالتجربة التي وضعتها في المداخلة الأولى، لو كان هناك أي شخص جاد ويتعامل بجديّة مع أي شيء ينشر في الملتقى، لكي يثبت لي بأن هناك شخص جاد في التعامل مع الملتقى بعيدا عن مفهوم قضاء وقت ممتع أثناء شرب فنجان قهوة في فندق خمس نجوم وهو الذي يتعامل به الغالبية العظمى من وجهة نظري على الأقل


                        ما رأيكم دام فضلكم؟








                        أوّلا أنا أؤمن بالأمّة الواحدة والإله الواحد لا أظنّ أنّ هنالك خلافا كبيرا
                        بين مصطلح الديمقراطية والشورى ما دامت الآليّة واحدة أي المشاركة وعدم التفرّد
                        بالسلطة أو القرار هو الهدف .
                        أمّا أفكار الكفر و الإلحاد فحن نتعمق في دراستها لنحاجها وليس لنحتجّ بها !
                        نحن بحاجة أن نتطور أخي الكريم بدون أن نفرّط في ثوابتنا وهنا تكمن المشكلة
                        أي في تحديدنا لهذه الثوابت . دمت بود
                        [SIGPIC][SIGPIC]

                        تعليق

                        • أبو صالح
                          أديب وكاتب
                          • 22-02-2008
                          • 3090

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة علي المَجَّادِي مشاهدة المشاركة
                          أوّلا أنا أؤمن بالأمّة الواحدة والإله الواحد لا أظنّ أنّ هنالك خلافا كبيرا
                          بين مصطلح الديمقراطية والشورى ما دامت الآليّة واحدة أي المشاركة وعدم التفرّد
                          بالسلطة أو القرار هو الهدف .
                          أمّا أفكار الكفر و الإلحاد فحن نتعمق في دراستها لنحاجها وليس لنحتجّ بها !
                          نحن بحاجة أن نتطور أخي الكريم بدون أن نفرّط في ثوابتنا وهنا تكمن المشكلة
                          أي في تحديدنا لهذه الثوابت . دمت بود
                          عندما ترجع للقواميس والمعاجم لكل مفرادت لغة في لغتها نفسها ولا تخلط بين اللغات والقواميس والمعاجم ما بين اللغات حينها ستنتبه إلى أن آليات الديمقراطية لا يمكن أن تلتقي مع آليات الشورى، بل ستنتبه إلى أن آليات الديمقراطية هي من تنسف وتدمر آليات الشورى، حيث أن آليات الديمقراطيّة هو الفرد وولاءه للدولة القطرية الحديثة فقط لا غير، على حساب الأسرة ومكوناتها وأفرادها التي هي الآلية التي تنشأ عليها الشورى.

                          فالأسرة في المفهوم الديمقراطي تختلف تماما عن الأسرة في مفهوم الشورى ولا يوجد تطابق بينهما على الإطلاق (الأسرة في المفهوم الديمقراطي تتكون من رجل أو أمرأة أو رجل وامرأة أو رجل ورجل أو امرأة وامرأة يتكفلان للدولة بتنشئة الأولاد وفق قوانينها ليكون ولاءه للدولة وحدها) بينما الاسرة في مفهوم الشورى تتكون من ( رجل وامرأة أو أحدهما يقومان بتنشئة الأولاد وفق منهج الله ليكون ولاءه لله وحده

                          وهذه واحدة من إشكاليات الحركات الإسلامية التي نشأت وفق أبجديات ومفردات مصطلحات الدولة القطرية الحديثة وركيزتيها العلمانية والديمقراطية فهي تحارب الإسلام باسم الاسلام من خلال التوفيق والتبرير وإيجاد الحجج والآيات لتمرير الديمقراطية وهي الأساس الذي تنسف به الإسلام ممثلة باللبنة الأولى في المجتمع ألا وهي الأسرة من وجهة نظري أي أن مصيبتهم ضعف مصيبة العلماني والديمقراطي ولذلك جمعت ما جمعته تحت العنوان والرابط التالي

                          وجها لوجه مع العلماني والديمقراطي والإسلامي المؤمنين بحقوق الإنسان الأمميّة

                          http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=37526

                          فأن كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم

                          ما رأيكم دام فضلكم؟
                          التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 27-12-2009, 17:58.

                          تعليق

                          • علي بن محمد
                            عضو أساسي
                            • 21-03-2009
                            • 583

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة

                            عندما ترجع للقواميس والمعاجم لكل مفرادت لغة في لغتها نفسها ولا تخلط بين اللغات والقواميس والمعاجم ما بين اللغات حينها ستنتبه إلى أن آليات الديمقراطية لا يمكن أن تلتقي مع آليات الشورى، بل ستنتبه إلى أن آليات الديمقراطية هي من تنسف وتدمر آليات الشورى، حيث أن آليات الديمقراطيّة هو الفرد وولاءه للدولة القطرية الحديثة فقط لا غير، على حساب الأسرة ومكوناتها وأفرادها التي هي الآلية التي تنشأ عليها الشورى.

                            فالأسرة في المفهوم الديمقراطي تختلف تماما عن الأسرة في مفهوم الشورى ولا يوجد تطابق بينهما على الإطلاق (الأسرة في المفهوم الديمقراطي تتكون من رجل أو أمرأة أو رجل وامرأة أو رجل ورجل أو امرأة وامرأة يتكفلان للدولة بتنشئة الأولاد وفق قوانينها ليكون ولاءه للدولة وحدها) بينما الاسرة في مفهوم الشورى تتكون من ( رجل وامرأة أي أحدهما يقومان بتنشئة الأولاد وفق منهج الله ليكون ولاءه لله وحده

                            وهذه واحدة من إشكاليات الحركات الإسلامية التي نشأت وفق أبجديات ومفردات مصطلحات الدولة القطرية الحديثة وركيزتيها العلمانية والديمقراطية فهي تحارب الإسلام باسم الاسلام من خلال التوفيق والتبرير وإيجاد الحجج والآيات لتمرير الديمقراطية وهي الأساس الذي تنسف به الإسلام ممثلة باللبنة الأولى في المجتمع ألا وهي الأسرة من وجهة نظري أي أن مصيبتهم ضعف مصيبة العلماني والديمقراطي ولذلك جمعت ما جمعته تحت العنوان والرابط التالي

                            وجها لوجه مع العلماني والديمقراطي والإسلامي المؤمنين بحقوق الإنسان الأمميّة


                            فأن كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم


                            ما رأيكم دام فضلكم؟






                            أخي الكريم أبو صالح إنّ المنظومة الإسلاميّة لم يصبها الإنهيار حينما أستبدلت الشورى بالملك العضوض الذي يقرّر فيه شخص ما مصير الأمّة برمّتها !
                            فكيف ستنهار هذه المنظومة إذا قاربنا بين لفظين حقيقة مقصدهما واحدة ألا وهي
                            الخروج من سلطة الفرد الواحد والرأي والحزب الواحد إلى المشاركة الجماعيّة
                            ثمّ إنّ الديمقراطيّة آليّة وليست مقصدا في حدّ ذاتها أي أنّها أشبه بالآلة التي تضع
                            فيها ماتريد لتفعيله ، فأنت تملك آلة التلفاز فتعرض فيه مايستقيم مع حياتك في ما
                            يملك الإنسان الغربي نفس الجهاز ليعرض فيه ما لا يروق لك ووحدة اللفظ أي
                            التلفاز لا تعني بالضرورة وحدة المضمون أي أنّ الآليّة واحدة أي الديمقراطية
                            أو الشورى سمّها ما شئت و البرامج مختلفة . فليس في الديمقراطيّة مفهون بعينه

                            للأسرة بل ما تسنّه المجتمعات من قوانين وما يحكمها من ثقافات هو ما يحدد ذلك





                            [SIGPIC][SIGPIC]

                            تعليق

                            • أبو صالح
                              أديب وكاتب
                              • 22-02-2008
                              • 3090

                              #29
                              بما أن الموضوع هنا يتكلم عن معنى المعاني، أريد أن أتكلّم عن الهمز واللمز والذي يتم تداوله كثيرا هذه الأيام في الملتقى.

                              من وجهة نظري سياسة الملتقى الحالية تدعم بشكل مباشر استخدام مبدأ الهمز واللمز، خصوصا وأن غالبية أصحاب الصلاحيات الإدارية يعملون بها بل ويطالبون جميع الأعضاء بالالتزام بذلك من جهة من خلال منع ذكر أي اسم عند مناقشة أي قضية؟!!!، فبالتالي يضطر إلى استخدام اسلوب الهمز واللمز من خلال الكلام العام بطريقة مباشرة أو غير مباشرة

                              ومن جهة أخرى هم أول من يهاجم بقية الأعضاء عندما يقوم بتأويل أي موضوع بحجة أنه هو المعني به من زاوية من على رأسه بطحة يحسّس عليها بأن فلان يستخدم الهمز واللمز؟!!! وعادة مع من لا يتوافق معهم بالرأي في موضوع ما، فيقوم بسبب ذلك تأويل أي شيء تابع له من زاوية الهمز واللمز بحجّة أنه المعني بذلك؟!! وتبدأ المشاكل

                              كما حصل في الموضوع والرابط التالي على سبيل المثال

                              ويخلق من الشبه إربعين


                              هذا التناقض الفضيع ما بين ما يعمل به ويمارسه ويطالب الآخرين بضرورة الإلتزام به من جهة، ومن جهة أخرى يهاجم بقية الأعضاء ويحاربهم بناء على تأويلات ربما ليس لها علاقة على الإطلاق إلا في مخيلته،

                              وفي جانب آخر مفهوم الغيبة، والغيبة بمعناها العام تعني ذكر أي شخص غير متواجد في مجلس الذكر، ولا تعني على الإطلاق لا من قريب أو بعيد ذكر أي شخص في حالة تواجده

                              كيف نحل هذه الإشكالية ونتجاوزها؟!!!

                              ما رأيكم دام فضلكم؟
                              التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 17-01-2010, 06:36.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X