رسالة من متيمة..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • لميس الامام
    أديب وكاتب
    • 20-05-2007
    • 630

    #16
    القلم الحر..يا عزيزي

    اقول:
    علمني الحب ..ويعلم الاخرين
    ان عشق الروح مقدور لكل العاشقين
    عمرهم في الحب ..موعود بشجوٍ وأنين
    لا مرار البعد يثنيهم.... ولا مر السنين..
    يبحث العاشق عن شاطئ سحري
    ليكون له موطن الكلمات والنغمات
    موطن الغيمات والشرفات
    واللقاء هناك ...مرهون بوجود العاشقين...

    علني اضفت شيئا..علني .....

    مودتي وخالص تقديري واحترامي لك ولمرورك النقي...

    لميس الامام

    تعليق

    • رحاب فارس بريك
      عضو الملتقى
      • 29-08-2008
      • 5188

      #17
      وهل الصداقة إلا صدرا يحتضن همومنا حتى النخاع؟
      وهل الحب إلا بساطا سحريا يحملنا إلى دنيا الحلم


      ألأخت لميس الإمام
      ما أجمل الحب حين يعلمنا بأننا لا نساوي شيئا
      لو رحلنا عن عالمنا ولم نترك بصمة لمن سيأتون من بعدنا
      وما أجمل حياتنا حين تفنى كما ذكرت لأجل قضية ..
      وما أروعهم حين يعلمونا أن نفرق بين العلاقات كما ذكرت
      فنعرف بأن الجنون هو الخروج عن المالوف والخروج عن المألوف
      هو أن نحبهم بجنون فنحفر حبهم بالعظام .......
      رسالة معبرة ما اجمل حروفك
      رحاب بريك
      ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

      تعليق

      • لميس الامام
        أديب وكاتب
        • 20-05-2007
        • 630

        #18
        رد: رسالة من متيمة..

        الغالية رحاب

        يا غاليتي لا يستشعر الكلمات الا من مر بهذا الاحساس الراقي المدهش
        إنه احساس يقلب الموازين رأسا على عقب..فما بال القلم يقف متفردا
        لينثر الوجد سطورا ..والهيام حروفا..وهي عملة نادرة في هذه الايام

        لمرورك رحاب عذوبة وشذى..تقبلي خالص تقدير واحترامي لقلمك الذي ذيل النص بأجمل ما يكون..

        لميس الامام

        تعليق

        • محمد نديم
          عضو الملتقى
          • 16-05-2007
          • 50

          #19
          هذه هي :
          لميس الإمام

          عركت الوجدان وعركها ، صفت مشاعرها حد النزف ، وتألق حزنها حد الفرح.تمثلت العشق في كل كائنات الله ، قلما وورقة وحرفا وتواريخ إنسانية لا تنسى، هكذا هي، ناظرة عبر شباكها الأثيري إلى هديرموج الحياة ، وصخب المهرجانات ، وضجيج السنين ، كي تلتقط خيط مودة ، ورشفة حب ، ولمسة صدق ، تجليها وتمسح عنا بها غبار الانتظار.

          لميس الإمام
          لك القلب مشكاة ود لا يزوي زيت ضيائها.
          سلم قلمك وسلمت بخير.
          النديم

          تعليق

          يعمل...
          X