*هذا رد على من أراد تسخير قلمي إلى غير مساره الصحيح* ****************** *قلمي مسخر منذ ولادته لنصرة الحق حتى يدمغ الباطل، واثق الخطوة لا يتهاون في نصرة الأحرار، ولا يجامل على حساب هوية العراق، ولا يرفع مِنْ شأن مَنْ سقطوا متلبسين بجرمهم، فأسقطهم التأريخ من صفحاته، ولا يكفِّر جرمهم صيام عشرة آلاف سنة، ولا دورانهم حول الكعبة مليار دورة، فكل ذاك لا يجعلني أن أصدِّقهم بما يقولون، ولا يصدِّقهم العقلاء والعراق، وإن صدَّقهم كثيرا من الجهلاء، بحمل راية لا إله إلا الله محمد رسول الله، حيث لا يغيب على أهل الفكر والبصيرة، امتداد جذورهم، تلك الممتدة إلى تخوم خبث الصهيونية، وتقتبس الفكر وتمتص الغذاء من مخازن مستنقعاتها الآسنة، ولا أريد أن أطيل وأتشعب في الحديث أكثر، حتى لا يفسد عليَّ لذة فنجان قهوة الصباح، وهناك لي بحث متكامل، يتناول حقائق من عاثوا بالعراق فسادا، وعلى مدار خمسة عقود من الزمن* *عاش العراق* *والـ يعيش الأحرار *

أكثر...