الكــونُ لــي......يوسف أبوسالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • يوسف أبوسالم
    أديب وكاتب
    • 08-06-2009
    • 2490

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة هزار طباخ مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    شاعرنا الكبير يوسف أبو سالم حيتي

    بحجم أبجدية النور التي طافت بها حروفك على كوني
    بحجم ما رفرف البهاءعلى ليلتي من مزاميرك
    أقول : أيها القادم من مدن النور
    شكراً لكل قطرة بلّلتَ بها الروح بالرذاذ الطهور

    وتقبل مروري وفائق إعجابي

    [/align]
    المبدعة الشاعرة المتألقة
    هزار الطباخ

    أيتها الهاطلة من ( جزر الخزام )
    سبقك إلى القصيدة نثار عبقك الجميل
    الذي عطر القصيدة وكل حرف فيها
    فانتشر ضوعها من جديد
    وطفقت تتباهى به
    وما بين العبق
    وكلماتك الرقيقة
    كانت القصيدة تولد من جديد

    فشكرا لك أيتها المبدعة
    وخالص المودة

    تعليق

    • محمد خير الحلبي
      أديب وكاتب درامي
      • 25-09-2008
      • 815

      #32
      الله...الله...الله..الله
      الله يايوسف

      ها تستعرض عضلات قصيدك ..ومفاتنها..ومحاسنها ومساوئها أيضا...ثمة أرواح متعددة في هذا الكلام الشعري والشعري للغاية أيضا..
      قصيدة بلا شك فيها من الاثارة مايدعو لتوقف أي قارئ..أي قارئ مهما كانت سويّته.خلفيته...قدرته ..أعتقد انه سيقف هنا
      ماالسبب ؟
      السبب أن الشاعر الكبير يوسف أبو سالم...يترنم هنا على طرز متلونة...فتارة يبسط العبارة ويطرب التفعيلة إلى أن تكتمل أو تنشطر، وتارة يبدل القفلة ويبدل الموسيقا بحيث تشعر انه يسوق قطيع من الالحان بناي راع يهيم في الفلوات، وثمة تلك اللحظة التي يشتد فيها إعجابه بالتليد من قول القوم، فتجده يستدعي المسك في الغزلان، شيئ مطرز بألوان مثيرة للإعجاب ومثيرة للتوقف..
      والأكثر حركية وفعالية في هذه القصيدة...هي تلك الروح المناورة التي مايزال أبو سالم يسعى لترسيخها بين يدي نصه، يتقدم خطوتان إلى الأمام في المفردة والصورة في كل قصيدة،وخطوة إلى الوراء...
      يوسف أبو سالم تجربة شعرية خاصة ..يمكن للباحث أن يستفيد منها في قراءة المرحلة الشعرية الراهنة، وبخاصة عندما يكون موضوعه سلطة الجميل على صانع الجمال..
      والله ياصديقي أتمنى لو أصل لوقت أمسك فيه تجربتك وأقرأها..فهي توقفني دائما...
      صوتك خصوصيته في اشكاليته...وهذه مادة دسمة للباحث..يستخرج منها الكثير
      وأنت تمنح الكثير.
      شكرا شاعري

      تعليق

      • يوسف أبوسالم
        أديب وكاتب
        • 08-06-2009
        • 2490

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد خير الحلبي مشاهدة المشاركة
        الله...الله...الله..الله
        الله يايوسف
        ها تستعرض عضلات قصيدك ..ومفاتنها..ومحاسنها ومساوئها أيضا...ثمة أرواح متعددة في هذا الكلام الشعري والشعري للغاية أيضا..
        قصيدة بلا شك فيها من الاثارة مايدعو لتوقف أي قارئ..أي قارئ مهما كانت سويّته.خلفيته...قدرته ..أعتقد انه سيقف هنا
        ماالسبب ؟
        السبب أن الشاعر الكبير يوسف أبو سالم...يترنم هنا على طرز متلونة...فتارة يبسط العبارة ويطرب التفعيلة إلى أن تكتمل أو تنشطر، وتارة يبدل القفلة ويبدل الموسيقا بحيث تشعر انه يسوق قطيع من الالحان بناي راع يهيم في الفلوات، وثمة تلك اللحظة التي يشتد فيها إعجابه بالتليد من قول القوم، فتجده يستدعي المسك في الغزلان، شيئ مطرز بألوان مثيرة للإعجاب ومثيرة للتوقف..
        والأكثر حركية وفعالية في هذه القصيدة...هي تلك الروح المناورة التي مايزال أبو سالم يسعى لترسيخها بين يدي نصه، يتقدم خطوتان إلى الأمام في المفردة والصورة في كل قصيدة،وخطوة إلى الوراء...
        يوسف أبو سالم تجربة شعرية خاصة ..يمكن للباحث أن يستفيد منها في قراءة المرحلة الشعرية الراهنة، وبخاصة عندما يكون موضوعه سلطة الجميل على صانع الجمال..
        والله ياصديقي أتمنى لو أصل لوقت أمسك فيه تجربتك وأقرأها..فهي توقفني دائما...
        صوتك خصوصيته في اشكاليته...وهذه مادة دسمة للباحث..يستخرج منها الكثير
        وأنت تمنح الكثير.
        شكرا شاعري
        أخي المبدع
        محمد خير الحلبي

        تغدق علي الكثير دائما
        من فيض كرمك اللامحدود
        وأراني لا أستحق هذا كله
        ولكن ماذا أفعل بشاعر
        يقرأ بإحساسه وفكره وخبرته معا
        ويتخلل المفردة والصورة والحرف
        ويرى في قصيدتي ما لم أكن أراه
        إني محظوظ بك أخي وبقراءتك
        وفي كل مرور لك لك على قصائدي
        أجدني مدفوعا بحماس أكثر
        فالشكر لك كل الشكر

        ودمت أخا وصديقا ومبدعا

        تعليق

        يعمل...
        X