حكمة الروح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سحر الشربينى
    أديب وكاتب
    • 23-09-2008
    • 1189

    حكمة الروح

    قلبى يتبرج بالعشق
    عندما يراك
    ويلوحُ من غياباتِ عينيك
    أشواقٌ فارغة
    من ملامح القلق
    وفى عمق مآقى الحنين
    يُزهرُ نداءٌ صامت
    يعصر لحظاتِ الإنتظار
    جمراً
    فى دمى
    وأنفضُنى
    من جفافٍ
    كان يلفُهُ ألماً
    بارداً
    مبحوحَ الصوت
    فلا تذهبْ
    فقد باتت عيناىَ
    بلا نظراتٍ رسمية
    ثملة
    تتسكع
    على حروفِكَ العذراء
    لا تذهبْ
    حتى لو استحلفَكَ العمر
    أن تمتطى الرحيل
    فكلى متشظى ِ
    يقيناً بك
    وكلى
    يتزملُ بضعفٍ
    يصدح
    بقوة مجنونة
    سيدى
    تلك النشوة المطمئنة
    بين أصابعك
    تصطادُ أنوثتى
    وأنا امرأة ٌ
    لا تعرف الخطيئة
    أىُ تعبٍ أتحمل
    أىُ شجرٍ تعرىَ
    وبقى مرغوباً
    نقياً
    لم يكسرهُ الغبار
    فتعالَ
    نخلعُ كلَ أثوابِ الرغبة
    وننتشى معاً
    بحكمةِ الروح
    إنَّ قلبي
    مثل نجماتِ السماءِ
    هل يطولُ الإنسُ نجماً
    (بقلمي)​
  • نائل خليل
    عضو الملتقى
    • 09-09-2009
    • 394

    #2
    الرائعة سحر الشربيني ...


    أرتشف حضورك بين حروف تتراقص تحت وخزة قلمي

    فأظنني مزقت ذلك العبق المسكوب من لون المساء ..


    لروعتك مذاق خاص ...


    تحياتي / نائل خليل
    للحب أجنحة من أثير...لا يعتليها
    الا قلب من حرير

    تعليق

    • سحر الشربينى
      أديب وكاتب
      • 23-09-2008
      • 1189

      #3
      الرائع نائل خليل

      شكراً لحضورك الأول

      احترامى
      إنَّ قلبي
      مثل نجماتِ السماءِ
      هل يطولُ الإنسُ نجماً
      (بقلمي)​

      تعليق

      • محمد خير الحلبي
        أديب وكاتب درامي
        • 25-09-2008
        • 815

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سحر الشربينى مشاهدة المشاركة
        قلبى يتبرج بالعشق
        عندما يراك
        ويلوحُ من غياباتِ عينيك
        أشواقٌ فارغة
        من ملامح القلق
        وفى عمق مآقى الحنين
        يُزهرُ نداءٌ صامت
        يعصر لحظاتِ الإنتظار
        جمراً
        فى دمى
        وأنفضُنى
        من جفافٍ
        كان يلفُهُ ألماً
        بارداً
        مبحوحَ الصوت
        فلا تذهبْ
        فقد باتت عيناىَ
        بلا نظراتٍ رسمية
        ثملة
        تتسكع
        على حروفِكَ العذراء

        لا تذهبْ
        حتى لو استحلفَكَ العمر
        أن تمتطى الرحيل
        فكلى متشظى ِ
        يقيناً بك
        وكلى
        يتزملُ بضعفٍ
        يصدح
        بقوة مجنونة
        سيدى

        تلك النشوة المطمئنة
        بين أصابعك
        تصطادُ أنوثتى

        وأنا امرأة ٌ
        لا تعرف الخطيئة
        أىُ تعبٍ أتحمل
        أىُ شجرٍ تعرىَ
        وبقى مرغوباً
        نقياً
        لم يكسرهُ الغبار
        فتعالى
        نخلعُ كلَ أثوابِ الرغبة
        وننتشى معاً
        بحكمةِ الروح



        ههنا نص يستحق الاحترام
        نص يتحرك في الجها ت الأربع...مثلما لوخيل تبحث عن رغيف للبقاء،
        بالتبرج الذي حلية القلب ...نصطاد عاشقة موغلة بالرغبة في الإبقاء على زهو لحظتها في كون تحبه
        وبالرجاء تلوح مثل من يرفع منديلا أبيضا...ليس تعبيرا عن السلام هو...ولا هوراية حرب
        ذاك منديل مغسول بدموع رقيقة ..تجفف اليقظة على البقاء ..ويلوح بكفوف عدم الرحيل

        وبتفسير حلم تفاحة الحياة...بين الأصابع المطمئنة...تدني عاشقها من قرار آخر...وتبعد صنارة الصياد تلك

        وتبقيك حينما تصبح عاشقة ناسكة...في مستقر يشبه الرهبانية في كنف لحظة طهارة يدعى إلى وليمتها شوق بقاء النبضة تلك.



        هذه قصيدة نثر بجميل ثوب الشعر ترفل
        أديبة تتقن حرية الحرف على سطور تقيده للأبد،
        شكرا لهذا الجمال سيدتي
        محبة وتقدير

        تعليق

        • حميد فراي النابلسي
          محظور
          • 15-12-2009
          • 20

          #5
          بحر من الصور في القصيدة حقا أنت كاتبة ناجحة

          تعليق

          • سحر الشربينى
            أديب وكاتب
            • 23-09-2008
            • 1189

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد خير الحلبي مشاهدة المشاركة
            ههنا نص يستحق الاحترام
            نص يتحرك في الجها ت الأربع...مثلما لوخيل تبحث عن رغيف للبقاء،
            بالتبرج الذي حلية القلب ...نصطاد عاشقة موغلة بالرغبة في الإبقاء على زهو لحظتها في كون تحبه
            وبالرجاء تلوح مثل من يرفع منديلا أبيضا...ليس تعبيرا عن السلام هو...ولا هوراية حرب
            ذاك منديل مغسول بدموع رقيقة ..تجفف اليقظة على البقاء ..ويلوح بكفوف عدم الرحيل

            وبتفسير حلم تفاحة الحياة...بين الأصابع المطمئنة...تدني عاشقها من قرار آخر...وتبعد صنارة الصياد تلك

            وتبقيك حينما تصبح عاشقة ناسكة...في مستقر يشبه الرهبانية في كنف لحظة طهارة يدعى إلى وليمتها شوق بقاء النبضة تلك.



            هذه قصيدة نثر بجميل ثوب الشعر ترفل
            أديبة تتقن حرية الحرف على سطور تقيده للأبد،
            شكرا لهذا الجمال سيدتي
            محبة وتقدير
            الأستاذ محمد خير الحلبى

            تحليلك للقصيدة أضاف لها الكثير
            شكراً لتواجدك

            احترامى
            إنَّ قلبي
            مثل نجماتِ السماءِ
            هل يطولُ الإنسُ نجماً
            (بقلمي)​

            تعليق

            • يوسف أبوسالم
              أديب وكاتب
              • 08-06-2009
              • 2490

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سحر الشربينى مشاهدة المشاركة
              قلبى يتبرج بالعشق
              عندما يراك
              ويلوحُ من غياباتِ عينيك
              أشواقٌ فارغة
              من ملامح القلق
              وفى عمق مآقى الحنين
              يُزهرُ نداءٌ صامت
              يعصر لحظاتِ الإنتظار
              جمراً
              فى دمى
              وأنفضُنى
              من جفافٍ
              كان يلفُهُ ألماً
              بارداً
              مبحوحَ الصوت
              فلا تذهبْ
              فقد باتت عيناىَ
              بلا نظراتٍ رسمية
              ثملة
              تتسكع
              على حروفِكَ العذراء
              لا تذهبْ
              حتى لو استحلفَكَ العمر
              أن تمتطى الرحيل
              فكلى متشظى ِ
              يقيناً بك
              وكلى
              يتزملُ بضعفٍ
              يصدح
              بقوة مجنونة
              سيدى
              تلك النشوة المطمئنة
              بين أصابعك
              تصطادُ أنوثتى
              وأنا امرأة ٌ
              لا تعرف الخطيئة
              أىُ تعبٍ أتحمل
              أىُ شجرٍ تعرىَ
              وبقى مرغوباً
              نقياً
              لم يكسرهُ الغبار
              فتعالى
              نخلعُ كلَ أثوابِ الرغبة
              وننتشى معاً
              بحكمةِ الروح



              الشاعرة الرقيقة
              سحر الشربيني

              احترت كيف أقرأ هذا النص
              هل أتوغل في صوره العميقة
              هل ألاحق مفرداته
              هل أتنسم عبق أنثويته
              واخترت أن أقرأه كما هو
              فماذا قرأت
              أنثى تمور بالعشق
              قلبى يتبرج بالعشق
              عندما يراك
              ورجل تغلي في عروقه الرغبة
              ويلوحُ من غياباتِ عينيك
              أشواقٌ فارغة
              من ملامح القلق
              وتستمر على مدار القصيدة
              في خلق الرؤى العاشقة
              إلى أن نصل إلى هذه الصورة المبدعة المجنحة
              تلك النشوة المطمئنة
              بين أصابعك
              تصطادُ أنوثتى

              وتبدأ اللحظة الحاسمة الجميلة العميقة
              فماذا كان القرار
              رغم كل ما تحسه من أشواق
              ورغم أنها تعي رغبته بها
              ورغم أن لا شجرة لم تكسوها غبار ذات لحظة ضعف
              لكنها تقرر وبقوة إيمانية وصلابة عفيفة
              أن تدعوه أن يبقى معها ولكن ليتمتعا برفقة وصحبة روحيهما
              لأنها لا تعرف الخطيئة


              وأنا امرأة ٌ
              لا تعرف الخطيئة
              أىُ تعبٍ أتحمل
              أىُ شجرٍ تعرىَ
              وبقى مرغوباً
              نقياً
              لم يكسرهُ الغبار
              فتعالى
              نخلعُ كلَ أثوابِ الرغبة
              وننتشى معاً
              بحكمةِ الروح

              الرائع في الفكرة
              هو خلق البديل الروحي رغم غليان الرغبة
              ورغم الإحساس العارم بالعشق
              ولعل هذا يشكل صراعا نفسيا حادا
              في نفس المرأة العاشقة
              وحوارا مضنيا بين الذات والذات
              للوصول إلى قرار
              ويبقى السؤال
              هل يمكن الجمع بين هذين المتناقضين
              هل يمكن مسك العصا من منتصقها
              هل يمكن المشي على حبال السيرك الرفيع
              دون السقوط أو الخوف من السقوط
              شاعرتنا
              قصيدتك عميقة
              وأظنها واحدة من أعمق القصائد النفسية
              لقد حلقتِ بها بلا أجنحة
              مودتي تتكاثر
              وأعتقد أن هذه القصيدة تستحق التثبيت
              ملاحظة ...تعالى ......تعالَ
              التعديل الأخير تم بواسطة يوسف أبوسالم; الساعة 28-12-2009, 09:34.

              تعليق

              • غسان إخلاصي
                أديب وكاتب
                • 01-07-2009
                • 3456

                #8
                أختي الكريمة سحر المحترمة
                مساء الخير
                لله درّه قلبا !!!!!!!!! .
                لقد أجدت في وصف وله الإخلاص بشكل ساحر .
                لقد اختالت صورك في جلباب الانتظار وعمق مآقي الحنين .
                لقد سقط بحر حروفه العذراء في موج الطهر الذي يجمح بغرام آسر .
                اسمحي لي : انتظار : (دون همزة قطع ) .وتحذف الياء من( متشظٍ)للتخفيف لأانه اسم منقوص لأنه اسم نكرة منوّن ..
                أما الفعل تعال ............ فجواب الطلب مجزوم به ( نخلعْ ) ، لأن( تعال) فعل أمر ، ولا يحتاج للألف المقضورة .
                تحياتي وودي لك .
                دمت بخير .
                (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                تعليق

                • سحر الشربينى
                  أديب وكاتب
                  • 23-09-2008
                  • 1189

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة حميد فراي النابلسي مشاهدة المشاركة
                  بحر من الصور في القصيدة حقا أنت كاتبة ناجحة
                  أستاذ حميد

                  شكراً لحضورك الراقى

                  احترامى
                  إنَّ قلبي
                  مثل نجماتِ السماءِ
                  هل يطولُ الإنسُ نجماً
                  (بقلمي)​

                  تعليق

                  • سحر الشربينى
                    أديب وكاتب
                    • 23-09-2008
                    • 1189

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سلمى نصري
                    كم هو حلو أدب النساء
                    قصيدتك حلوة كتير وعميقة
                    سلمى نصرى

                    تقديرى لحضورك أيتها الجميلة

                    ودى
                    إنَّ قلبي
                    مثل نجماتِ السماءِ
                    هل يطولُ الإنسُ نجماً
                    (بقلمي)​

                    تعليق

                    • أشرف الهنداوى
                      المهاجر
                      • 03-12-2009
                      • 138

                      #11
                      عنفوان الهوى

                      الشاعره المتألقه
                      *سحر الشربينى*
                      تحياتى المعطره
                      وبعد لحظات سريعه
                      على تلك الترنيمه الرائعه
                      قلبى يتبرج بالعشق*غيابات عينيك*
                      أشواق فارغه*ملامح القلق*
                      مآقى الحنين*
                      يعتصر لحظات الإنتظار جمرا*
                      تتسكع على حروفك العذراء
                      كلى متشظى* تصطاد أنوثتى*
                      تشبيه الحبيبه نفسها بالشجر المتعرى
                      فهى تخاف
                      أن يكسرها الغبار والخطيئه
                      بعد رحيل الحبيب
                      ما كل هذه الصور الفنيه
                      الرائعه وتلك المجازات
                      والوصف الجميل
                      والتشبيهات الحلوه
                      إنك حقا أبدعتى
                      فى هذه القصيده الرائعه
                      فلكى منى كل حب وتقدير
                      وتحياتى
                      أشرف الهنداوى
                      [aimg=borderSize=0,borderType=none,borderColor=blac k,imgAlign=none,imgWidth=,imgHeight=]https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/c0.0.400.400/p403x403/581946_565428770147438_1915159794_n.jpg[/aimg]http://ashrafelhendawy.blogspot.com/
                      مزامير العشق والوطن. أشرف الهنداوى

                      تعليق

                      • رعد يكن
                        شاعر
                        • 23-02-2009
                        • 2724

                        #12
                        هذا هو الأدب الجميل المليئ بالصور والأفكار القيمة

                        مودتي

                        رعد يكن
                        أدركتُ عصر الكتابة ... لم يبقَ إلا أن أكتب .

                        تعليق

                        • رعد يكن
                          شاعر
                          • 23-02-2009
                          • 2724

                          #13
                          [gdwl][align=center]بانتظار جديدك
                          [/align][/gdwl]
                          أدركتُ عصر الكتابة ... لم يبقَ إلا أن أكتب .

                          تعليق

                          • سحر الشربينى
                            أديب وكاتب
                            • 23-09-2008
                            • 1189

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة حميد فراي النابلسي مشاهدة المشاركة
                            بحر من الصور في القصيدة حقا أنت كاتبة ناجحة
                            بحرٌ من الشكر لك أستاذ حميد
                            مودتى
                            إنَّ قلبي
                            مثل نجماتِ السماءِ
                            هل يطولُ الإنسُ نجماً
                            (بقلمي)​

                            تعليق

                            • سحر الشربينى
                              أديب وكاتب
                              • 23-09-2008
                              • 1189

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
                              الشاعرة الرقيقة

                              سحر الشربيني

                              احترت كيف أقرأ هذا النص
                              هل أتوغل في صوره العميقة
                              هل ألاحق مفرداته
                              هل أتنسم عبق أنثويته
                              واخترت أن أقرأه كما هو
                              فماذا قرأت
                              أنثى تمور بالعشق
                              قلبى يتبرج بالعشق
                              عندما يراك
                              ورجل تغلي في عروقه الرغبة
                              ويلوحُ من غياباتِ عينيك
                              أشواقٌ فارغة
                              من ملامح القلق
                              وتستمر على مدار القصيدة
                              في خلق الرؤى العاشقة
                              إلى أن نصل إلى هذه الصورة المبدعة المجنحة
                              تلك النشوة المطمئنة
                              بين أصابعك
                              تصطادُ أنوثتى

                              وتبدأ اللحظة الحاسمة الجميلة العميقة
                              فماذا كان القرار
                              رغم كل ما تحسه من أشواق
                              ورغم أنها تعي رغبته بها
                              ورغم أن لا شجرة لم تكسوها غبار ذات لحظة ضعف
                              لكنها تقرر وبقوة إيمانية وصلابة عفيفة
                              أن تدعوه أن يبقى معها ولكن ليتمتعا برفقة وصحبة روحيهما
                              لأنها لا تعرف الخطيئة

                              وأنا امرأة ٌ
                              لا تعرف الخطيئة
                              أىُ تعبٍ أتحمل
                              أىُ شجرٍ تعرىَ
                              وبقى مرغوباً
                              نقياً
                              لم يكسرهُ الغبار
                              فتعالى
                              نخلعُ كلَ أثوابِ الرغبة
                              وننتشى معاً
                              بحكمةِ الروح


                              الرائع في الفكرة
                              هو خلق البديل الروحي رغم غليان الرغبة
                              ورغم الإحساس العارم بالعشق
                              ولعل هذا يشكل صراعا نفسيا حادا
                              في نفس المرأة العاشقة
                              وحوارا مضنيا بين الذات والذات
                              للوصول إلى قرار
                              ويبقى السؤال
                              هل يمكن الجمع بين هذين المتناقضين
                              هل يمكن مسك العصا من منتصقها
                              هل يمكن المشي على حبال السيرك الرفيع
                              دون السقوط أو الخوف من السقوط
                              شاعرتنا
                              قصيدتك عميقة
                              وأظنها واحدة من أعمق القصائد النفسية
                              لقد حلقتِ بها بلا أجنحة
                              مودتي تتكاثر
                              وأعتقد أن هذه القصيدة تستحق التثبيت

                              ملاحظة ...تعالى ......تعالَ
                              أستاذى الجميل يوسف أبو سالم

                              حضورك إلى متصفحى بقدر ما يفرحنى بقدر ما يقلقنى

                              أما القلق ف لأننى أخشى من شاعر عظيم مثلك هو فى نظرى ملك القصيدة

                              أخشى من نظرته الفاحصة لكلماتى فأنا أدرى جيداً أنه لن يمر من تحت يديه أى ثغرة إلا وسيعلق عليها

                              وأفرح جداً إن جاءت نتيجة قراءتك لصالح عملى

                              شكر وتقدير بلا حدود
                              إنَّ قلبي
                              مثل نجماتِ السماءِ
                              هل يطولُ الإنسُ نجماً
                              (بقلمي)​

                              تعليق

                              يعمل...
                              X