في دوْلَتي
في كلِّ يومٍ عندَنا عيدٌ ورَقْصٌ منْ هَنا
كُلٌّ سعيدْ... شيخٌ شبابٌ ، والوليدْ...
حَتَّى أنا!
حَمْدًا نُصلِّي ربَّنا
ليسَتْ هُنا ...
إلاَّ السَّعادهْ.....
في دَوْلَتي
لا فقرَ نشكو، بلْ غِنا...
فملوكنا ما مثلها ، ما كانَ لا أبدًا ولمْ يكُ في الدُنا...
ترفًا ومالاً تُعطِنا...
لم يسرقوا يومًا ولو من خُبزِنا
لا يأخذونَ ضريبةً مِثْلَ الدولْ...
يُعطوننا...
لا يسجنونَ معارِضًا في دوْلتي
والكلُّ راضٍ ها هُنا
لم يلعبوا دورَ السِّيادهْ...
فالكلُّ سادهْ..
حتى أنا!
في دوْلَتي
إفْطارُنا شهْدٌ عسلْ..
وغداؤنا تأتي الملوكُ بهِ لنا...
وعَشاؤنا فيضُ القُبلْ...
حتَّى الملوكُ تزاولُ اليومَ العمَلْ...
لا نعْرِفُ الفحشاءَ والبغضاءَ لا...
حتَّى الزِّنا...
لا نكرهُ أحدًا هُنا ...
ما منْ شعوبٍ مثْلنا...
نبني بيوتًا للعِبادهْ ... في كلِّ حيٍّ عِندنا...
نقضي بها أوقاتَنا
كلٌّ معًا، حتّى القِيادهْ...
حتَّى أنا!
في دوْلَتي
لمْ نعْرِفِ الآلامَ قطّْ...
طَرَبٌ رخاءٌ فرحةٌ أيَّامُنا
كلُّ السَّعادةِ عِنْدَنا
وهُنا فقط، رَضِعَتْ كِلابٌ منْ
قَطَطْ...
يا حظّنا! كلٌّ سعيدٌ ها هُنا
والطَيْرُ لا يخشى اصْطِياده...
حتَّى أنا!
في دوْلَتي
كلٌّ أخي، عيْشٌ رَخي
ملكٌ سخي
يا سَعدَنا! ما مثلهُ، ما مثلنا!
أرْضٌ لنا
كلٌّ غنيٌّ عِندَنا...
منذُ الولادهْ...
حتَّى أنا!
في دوْلتي
كلٌّ يُزاولُ دينَهُ... كلٌّ لَهُ فينا اعتِقادَهْ..
فالكلُّ سادهْ... موشيه، عُباده...
حتّى أنا!
سارا هنا أُختٌ لغادهْ...
أيضًا رنا...
كلٌّ سعيدٌ عندنا...
لم نبْكِ يومًا واسألوا، إلاَّ إذا كانتْ إرادهْ..
تَغييرُ عادهْ...
نحيا سلامًا آمِنا... في دوْلتي
تلقى هناءً
فالبعوضَةُ ها هنا أختُ الجرادهْ...
حتّى أنا؟!
في كلِّ يومٍ عندَنا عيدٌ ورَقْصٌ منْ هَنا
كُلٌّ سعيدْ... شيخٌ شبابٌ ، والوليدْ...
حَتَّى أنا!
حَمْدًا نُصلِّي ربَّنا
ليسَتْ هُنا ...
إلاَّ السَّعادهْ.....
في دَوْلَتي
لا فقرَ نشكو، بلْ غِنا...
فملوكنا ما مثلها ، ما كانَ لا أبدًا ولمْ يكُ في الدُنا...
ترفًا ومالاً تُعطِنا...
لم يسرقوا يومًا ولو من خُبزِنا
لا يأخذونَ ضريبةً مِثْلَ الدولْ...
يُعطوننا...
لا يسجنونَ معارِضًا في دوْلتي
والكلُّ راضٍ ها هُنا
لم يلعبوا دورَ السِّيادهْ...
فالكلُّ سادهْ..
حتى أنا!
في دوْلَتي
إفْطارُنا شهْدٌ عسلْ..
وغداؤنا تأتي الملوكُ بهِ لنا...
وعَشاؤنا فيضُ القُبلْ...
حتَّى الملوكُ تزاولُ اليومَ العمَلْ...
لا نعْرِفُ الفحشاءَ والبغضاءَ لا...
حتَّى الزِّنا...
لا نكرهُ أحدًا هُنا ...
ما منْ شعوبٍ مثْلنا...
نبني بيوتًا للعِبادهْ ... في كلِّ حيٍّ عِندنا...
نقضي بها أوقاتَنا
كلٌّ معًا، حتّى القِيادهْ...
حتَّى أنا!
في دوْلَتي
لمْ نعْرِفِ الآلامَ قطّْ...
طَرَبٌ رخاءٌ فرحةٌ أيَّامُنا
كلُّ السَّعادةِ عِنْدَنا
وهُنا فقط، رَضِعَتْ كِلابٌ منْ
قَطَطْ...
يا حظّنا! كلٌّ سعيدٌ ها هُنا
والطَيْرُ لا يخشى اصْطِياده...
حتَّى أنا!
في دوْلَتي
كلٌّ أخي، عيْشٌ رَخي
ملكٌ سخي
يا سَعدَنا! ما مثلهُ، ما مثلنا!
أرْضٌ لنا
كلٌّ غنيٌّ عِندَنا...
منذُ الولادهْ...
حتَّى أنا!
في دوْلتي
كلٌّ يُزاولُ دينَهُ... كلٌّ لَهُ فينا اعتِقادَهْ..
فالكلُّ سادهْ... موشيه، عُباده...
حتّى أنا!
سارا هنا أُختٌ لغادهْ...
أيضًا رنا...
كلٌّ سعيدٌ عندنا...
لم نبْكِ يومًا واسألوا، إلاَّ إذا كانتْ إرادهْ..
تَغييرُ عادهْ...
نحيا سلامًا آمِنا... في دوْلتي
تلقى هناءً
فالبعوضَةُ ها هنا أختُ الجرادهْ...
حتّى أنا؟!
تعليق