تويت
- هو نديم محمد حسين
- وُلدَ بتاريخ 20/6/1951
- دخلَ العرينَ الفلسطيني عبرَ بوَّابةِ قرية " الرَّامةِ " الجَّليليَّةِ
- من عائلةٍ فلسطينيةٍ عتيقةٍ ، شجرتُها وافِرَةُ الثِّمارِ وارفَةُ الظِّلالِ دِينًا وأَدَبًا وعِلمًا ووطنيَّةً
- لَـهُ من اللُّغاتِ خَمسٌ ومن المجموعاتِ الشِّعريَّةِ النّاجزة ِ15
- يحمل شهادة الدكتوراة في الطِّب والباكالوريوس في الفلسفة
- كتب مئاتِ المقالاتِ الصحفيَّةَ في السياسةِ والأدبِ والنقدِ في معظمِ الصُحُفِ المحليَّةِ منذُ آلعام 1977
- حرَّرَ الصَّفَحاتِ الأَدَبيَّةَ في صُحُف : "ألميثاق" و"الميدانْ" و"الأخبار" لسنوات
- للُّغةِ العربيَّةِ في عُرفِهِ قداسَةٌ بعُلومِها وتَعقيداتِها ويعتبِرُ مَن يتطاولُ على ثوابتِها مُرتكِبًا لكبيرةِ الكبائِرِ ، باعتبارِ اللغةِ وَقفًا من أوقافِ الأُمَّةِ غَيرِ المنقولةِ وغيرِ القابلَةِ للمَسِّ على غَيرِ وُضوءٍ
- أَسَّسَ "لَجنةَ المُبادرةِ" (1971) وكتَبَ جميعَ أَدَبيَّاتِها
- مارَسَ النضالَ عَبرَ جميعِ المنابِرِ المُتاحةِ كالمظاهراتِ والمهرجاناتِ والإعتصاماتِ والعَمَلِ الجماهيري
- شاركَ مع مَن شاركوا في صُنعِ "يَومِ الأرضِ" الأَوَّل
إستَخرَجَ حتَّى اليومِ من جَوفِ وُجدانِهِ ما تُصَرِّحُ بهِ مَجموعاتُهُ التَّاليةُ :
1) يونِسُ يَهذي روحَهُ - 1973
2) مَرايا الغَريب - 1975
3) قَلبٌ يُثَرثِرُني - 1979
4) لَو يَنطقُ الشَّمال - 1981
5) روحُ السُّكَّرِ الآتي - 1982
6) حاوِليني مَرَّةً أُخرى - 1983
7) فَتوى لدَمعةِ "فاطِمَه" - 1999
8) أَتُرى سيَذبَحُني الحَمام ؟ - 2001
9) أُغنياتٌ كِنانيَّةٌ - 2001
10) هَل تَعِبَتْ خُيولي ؟ - 2002
11) يا امرأَةَ وأَكثَرْ - 2004
12) إِصعَدي إِلى قَلبي - 2006
13) "لامارتينْ" ، "حَيفا" وأَنا - 2007
14) حاضِرٌ عن "خَديجَتي" الغَزِّيـَّةِ - 2007
15) سيِّدةُ التَّوابِل - 2008
16) مَقالاتٌ غَيرُ مُحايِدَةٍ - (1977-2007)
17) قالَ فيهِم وقالوا فيه - 2008
18) "لَسعِ الحَبيب زبيب" - مقطوعاتٌ ساخرةٌ بالعاميَّةِ الفلسطينية
- وُلدَ بتاريخ 20/6/1951
- دخلَ العرينَ الفلسطيني عبرَ بوَّابةِ قرية " الرَّامةِ " الجَّليليَّةِ
- من عائلةٍ فلسطينيةٍ عتيقةٍ ، شجرتُها وافِرَةُ الثِّمارِ وارفَةُ الظِّلالِ دِينًا وأَدَبًا وعِلمًا ووطنيَّةً
- لَـهُ من اللُّغاتِ خَمسٌ ومن المجموعاتِ الشِّعريَّةِ النّاجزة ِ15
- يحمل شهادة الدكتوراة في الطِّب والباكالوريوس في الفلسفة
- كتب مئاتِ المقالاتِ الصحفيَّةَ في السياسةِ والأدبِ والنقدِ في معظمِ الصُحُفِ المحليَّةِ منذُ آلعام 1977
- حرَّرَ الصَّفَحاتِ الأَدَبيَّةَ في صُحُف : "ألميثاق" و"الميدانْ" و"الأخبار" لسنوات
- للُّغةِ العربيَّةِ في عُرفِهِ قداسَةٌ بعُلومِها وتَعقيداتِها ويعتبِرُ مَن يتطاولُ على ثوابتِها مُرتكِبًا لكبيرةِ الكبائِرِ ، باعتبارِ اللغةِ وَقفًا من أوقافِ الأُمَّةِ غَيرِ المنقولةِ وغيرِ القابلَةِ للمَسِّ على غَيرِ وُضوءٍ
- أَسَّسَ "لَجنةَ المُبادرةِ" (1971) وكتَبَ جميعَ أَدَبيَّاتِها
- مارَسَ النضالَ عَبرَ جميعِ المنابِرِ المُتاحةِ كالمظاهراتِ والمهرجاناتِ والإعتصاماتِ والعَمَلِ الجماهيري
- شاركَ مع مَن شاركوا في صُنعِ "يَومِ الأرضِ" الأَوَّل
إستَخرَجَ حتَّى اليومِ من جَوفِ وُجدانِهِ ما تُصَرِّحُ بهِ مَجموعاتُهُ التَّاليةُ :
1) يونِسُ يَهذي روحَهُ - 1973
2) مَرايا الغَريب - 1975
3) قَلبٌ يُثَرثِرُني - 1979
4) لَو يَنطقُ الشَّمال - 1981
5) روحُ السُّكَّرِ الآتي - 1982
6) حاوِليني مَرَّةً أُخرى - 1983
7) فَتوى لدَمعةِ "فاطِمَه" - 1999
8) أَتُرى سيَذبَحُني الحَمام ؟ - 2001
9) أُغنياتٌ كِنانيَّةٌ - 2001
10) هَل تَعِبَتْ خُيولي ؟ - 2002
11) يا امرأَةَ وأَكثَرْ - 2004
12) إِصعَدي إِلى قَلبي - 2006
13) "لامارتينْ" ، "حَيفا" وأَنا - 2007
14) حاضِرٌ عن "خَديجَتي" الغَزِّيـَّةِ - 2007
15) سيِّدةُ التَّوابِل - 2008
16) مَقالاتٌ غَيرُ مُحايِدَةٍ - (1977-2007)
17) قالَ فيهِم وقالوا فيه - 2008
18) "لَسعِ الحَبيب زبيب" - مقطوعاتٌ ساخرةٌ بالعاميَّةِ الفلسطينية
تعليق