الضّاد والظّاء
لاحظت ومن خلال تجوالي في الشبكة العنكبوتية وفي أروقة ملتقى الأدباء والمبدعين العرب أن الكثيرين من الكتاب حتى المعروفين بقدراتهم اللغوية يخطئون في التمييز بين الضّاد والظّاء بحيث تستعمل الضّاد بدل الظّاء وبالعكس..
نحن سكان بلاد الشام لم يكن هذا الامر عندنا مشكلة.. وكتاباتنا كانت دائمًا صحيحة.. غير أني لاحظت في الآونة الأخيرة أنه حتى من هم من بلاد الشام بدؤوا الخلط وعدم التمييز تأثـّرًا بغيرهم.
السؤال الآن هل سبب هذا الخلط هو اختلاف اللهجات.. وأصبح البعض لا يستطيع التمييز بين ما هو لهجة محكية أو لغة عربية صحيحة؟
وهل من وسيلة يمكن اتباعاها لإرشاد الكتاب لتعلم الكتابة الصحيحة؟
هل بالإمكان إنقاذ الضّاد والظّاء وإعادة كل حرف لموضعه الصحيح في اللغة؟
ملاحظة:
قصدت ببلاد الشام.. لبنان..فلسطين.. الأردن وسوريا.. وظني أنكم تعلمون.
لاحظت ومن خلال تجوالي في الشبكة العنكبوتية وفي أروقة ملتقى الأدباء والمبدعين العرب أن الكثيرين من الكتاب حتى المعروفين بقدراتهم اللغوية يخطئون في التمييز بين الضّاد والظّاء بحيث تستعمل الضّاد بدل الظّاء وبالعكس..
نحن سكان بلاد الشام لم يكن هذا الامر عندنا مشكلة.. وكتاباتنا كانت دائمًا صحيحة.. غير أني لاحظت في الآونة الأخيرة أنه حتى من هم من بلاد الشام بدؤوا الخلط وعدم التمييز تأثـّرًا بغيرهم.
السؤال الآن هل سبب هذا الخلط هو اختلاف اللهجات.. وأصبح البعض لا يستطيع التمييز بين ما هو لهجة محكية أو لغة عربية صحيحة؟
وهل من وسيلة يمكن اتباعاها لإرشاد الكتاب لتعلم الكتابة الصحيحة؟
هل بالإمكان إنقاذ الضّاد والظّاء وإعادة كل حرف لموضعه الصحيح في اللغة؟
ملاحظة:
قصدت ببلاد الشام.. لبنان..فلسطين.. الأردن وسوريا.. وظني أنكم تعلمون.
تقديري ومحبتي
ركاد أبو الحسن
ركاد أبو الحسن
تعليق