صبيّة .. وصبي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    صبيّة .. وصبي

    بعد زراعته في بيوتٍ زجاجية .. صارَ للأمل أربع مواسم
    فالتقاها عند جدار الظل ..
    ظلّت تنظر إليه إلى أن هبت نسمة وسنى فاترة .. أخذت بأهدابها إلى حيث النعاس على خلاف الرياح الهوج ..
    الدمعة الحائرة باحت بما يضني الروح .. وقد أطاحت بالحروف على الشفاه
    والكلمة الهامسة أشعلت بركاناً من وجدٍ وحب ..
    فهمَّ بعناقها ..
    لكن يد الخريف امتدت وصفعتهما .. فافترقا .. وذهب كلٌ في اتجاه
    هيَ بكت بحرقة
    أما هو فتنهد وراح يردد ( مع انو صرنا كبار .. ورح يخلص المشوار ..
    بعدك ببالي صبية .. وأنا ببالك صبي)..
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
  • جمال فرح
    شاعر وأديب
    • 11-11-2009
    • 1247

    #2
    هى حكاية كل زمان ومكان
    ولد وبنت
    صبية وصبى
    وطريق الآلام والأحلام
    نص شاعرى جميل
    استاذ فاروق طه
    تقديرى وتحيتى لإبداعك
    مودتى
    sigpic

    http://elklma.alamontada.com/forum.htm

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #3
      يافاروق حرااااااااام عليك
      الحب و الهيام لا يعرفان وقتا
      فى أى وقت من العمر يأتى
      ما بك قصمت ظهر بطلك و بطلتك ، و عجلت بالخريف ؟

      سوف أمنح بطلك بعض خضرتى الربيعية
      ما رأيك ؟
      وكيف نعالج الأمر ؟

      محبتى فاروق
      كلمات كانت شعرية خالصة
      sigpic

      تعليق

      • رشا عبادة
        عضـو الملتقى
        • 08-03-2009
        • 3346

        #4
        [align=center]"وافترقنا، يوم اللي بعدنا ، إحترقنا، بس الهوى بينا بقي ، مطرح ما كنا نلتقي
        رجعنا لماضي إحترقنا"
        هكذا يغنيها فضل شاكر
        او غنتها فيروز
        " انا وشادي غنينا سوا ، لعبنا على الثلج وطوحنا الهوا...."
        أتدري يا أخي الجميل.. تبكيني هذة الأغنية والأهعجب انى أعيد سماعها أكثر من عشر مرات بالمرة الواحدة!! " تفريع شحنات سالبة على قولتهم"

        بيوت زجاجية
        أتقصد بيوت الزوجية!!
        كل منهما زرع بأرض لاينتمي اليهاط
        هى ..زوجة لآخر، لايدرك منها سوى، فترات حملها لأطفاله!
        وهو.. زوج لأخرى لا تدرك منه سوى قائمة المشتروات الأسبوعية!
        أحببت تعبير البيوت الزجاجية جدا
        بعيدا عن هذا القالب الشعري الممتلىء بالحنين والذكريات والدموع والرغبة
        سرحت بعيداً وانا اراقب كم البيوت الزجاجية التى تمتلأ بها الشوارع
        كل الأحداث واضحة
        هى خاصية الزجاج يا سيدي
        ليس الضعف فقط ولكنه ايضا كاشف وفاضح وربما شفاف الى حد لن تجدي معه الستائر
        أثرت هنا بعض من حقيقتنا
        لاأعرف لما دوما نصر على الحفاظ على بيوتنا الزجاجية، نتشبث بها، نخاف عليها الكسر، رغم إدراكنا انها لن تصمد طويلا ، وربما ستسقط لكن بعد ان تسقط عنها حمايتنا!!
        لا أدري لما تزعجني الصوبات الزجاجية، استشعر زرعها مفتعل، طعمه كما المعلبات المصنعة
        لا روح ولا حياة
        كأنهم غطوه بمادة حافظة/ محنط، خشية الذبول
        سأخرج من "الحدوتة" وأنا مرهقة ، يا سيدي
        حتى من لم يتذوق الحب يوماً، كان دوما هناك حلم"ابنة الجيران، وابن الجيران" نرسمه ونصدقه، ونحيطه بهالات حواديت الجدة
        " ست الحسن ،والشاطر حسن"
        " سندريلا"
        "الأميرة والصياد"
        دوما ما كانت تنتهي الحاكيات
        بجملة واحدة" واجوزوا وعاشوا فى تبات ونبات"
        وتوته توته
        خلصت الحدوتة
        وليتها ظلت مجرد حدوته ، لا تتعدى صفحات القصة!

        ستسامحني على الشرود.. أليس كذلك!؟
        تدرك كم يمتعني صدق حروفك يا أخي الجميل
        لك الف تحية
        وعامك سعيد، له بريق حرفك
        [/align]
        " أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"
        كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــر

        تعليق

        • مها راجح
          حرف عميق من فم الصمت
          • 22-10-2008
          • 10970

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
          بعد زراعته في بيوتٍ زجاجية .. صارَ للأمل أربع مواسم
          فالتقاها عند جدار الظل ..
          ظلّت تنظر إليه إلى أن هبت نسمة وسنى فاترة .. أخذت بأهدابها إلى حيث النعاس على خلاف الرياح الهوج ..
          الدمعة الحائرة باحت بما يضني الروح .. وقد أطاحت بالحروف على الشفاه
          والكلمة الهامسة أشعلت بركاناً من وجدٍ وحب ..
          فهمَّ بعناقها ..
          لكن يد الخريف امتدت وصفعتهما .. فافترقا .. وذهب كلٌ في اتجاه
          هيَ بكت بحرقة
          أما هو فتنهد وراح يردد ( مع انو صرنا كبار .. ورح يخلص المشوار ..
          بعدك ببالي صبية .. وأنا ببالك صبي)..

          عشق الورود المزروع في البيوت الزجاجية ..حتما سيصيبه الخريف متعجلاً..
          نص شاعري جميل استاذ فاروق
          سلم اليراع والفكر
          رحمك الله يا أمي الغالية

          تعليق

          • فاروق طه الموسى
            أديب وكاتب
            • 17-04-2009
            • 2018

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة جمال فرح مشاهدة المشاركة
            هى حكاية كل زمان ومكان
            ولد وبنت
            صبية وصبى
            وطريق الآلام والأحلام
            نص شاعرى جميل
            استاذ فاروق طه
            تقديرى وتحيتى لإبداعك
            مودتى
            حكايات تستمر وأخرى تنتهي
            نسمع عن بعضها أو نقرأ عنه وبعضها لا يصلنا
            وصلتني هنا قراءتك الجميلة أخي جمال
            لك تحياتي التي لاتنتهي
            من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

            تعليق

            • فاروق طه الموسى
              أديب وكاتب
              • 17-04-2009
              • 2018

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
              يافاروق حرااااااااام عليك
              الحب و الهيام لا يعرفان وقتا
              فى أى وقت من العمر يأتى
              ما بك قصمت ظهر بطلك و بطلتك ، و عجلت بالخريف ؟

              سوف أمنح بطلك بعض خضرتى الربيعية
              ما رأيك ؟
              وكيف نعالج الأمر ؟

              محبتى فاروق
              كلمات كانت شعرية خالصة

              دون أن تمنحهما شيئاً ..
              فبمجرد حضورك أزهر المكان .. وتمايلت الفراشات فوق رأسيهما
              أعتز بهذا الحضور الجميل أخي ربيع
              دمت
              من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

              تعليق

              • محمد توفيق السهلي
                كاتب ــ قاص
                باحث في التراث الشعبي
                • 01-12-2008
                • 2972

                #8
                أخي فاروق .
                الحب الحقيقي يزهر عشقاً في كل الفصول .. تعرف الأجسادُ خريفاً ، لكنَّ الأرواح تأبى إلاّ أن يكون ربيعها في كل الفصول .
                خريفك هنا رمزي كما أظن ، لذلك جاء النص مطرّزاً بكل أزهار الفصول .
                أبو توفيق يحيّيك .
                ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .

                تعليق

                • فاروق طه الموسى
                  أديب وكاتب
                  • 17-04-2009
                  • 2018

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
                  [align=center]"وافترقنا، يوم اللي بعدنا ، إحترقنا، بس الهوى بينا بقي ، مطرح ما كنا نلتقي
                  رجعنا لماضي إحترقنا"
                  هكذا يغنيها فضل شاكر
                  او غنتها فيروز
                  " انا وشادي غنينا سوا ، لعبنا على الثلج وطوحنا الهوا...."
                  أتدري يا أخي الجميل.. تبكيني هذة الأغنية والأهعجب انى أعيد سماعها أكثر من عشر مرات بالمرة الواحدة!! " تفريع شحنات سالبة على قولتهم"

                  بيوت زجاجية
                  أتقصد بيوت الزوجية!!
                  كل منهما زرع بأرض لاينتمي اليهاط
                  هى ..زوجة لآخر، لايدرك منها سوى، فترات حملها لأطفاله!
                  وهو.. زوج لأخرى لا تدرك منه سوى قائمة المشتروات الأسبوعية!
                  أحببت تعبير البيوت الزجاجية جدا
                  بعيدا عن هذا القالب الشعري الممتلىء بالحنين والذكريات والدموع والرغبة
                  سرحت بعيداً وانا اراقب كم البيوت الزجاجية التى تمتلأ بها الشوارع
                  كل الأحداث واضحة
                  هى خاصية الزجاج يا سيدي
                  ليس الضعف فقط ولكنه ايضا كاشف وفاضح وربما شفاف الى حد لن تجدي معه الستائر
                  أثرت هنا بعض من حقيقتنا
                  لاأعرف لما دوما نصر على الحفاظ على بيوتنا الزجاجية، نتشبث بها، نخاف عليها الكسر، رغم إدراكنا انها لن تصمد طويلا ، وربما ستسقط لكن بعد ان تسقط عنها حمايتنا!!
                  لا أدري لما تزعجني الصوبات الزجاجية، استشعر زرعها مفتعل، طعمه كما المعلبات المصنعة
                  لا روح ولا حياة
                  كأنهم غطوه بمادة حافظة/ محنط، خشية الذبول
                  سأخرج من "الحدوتة" وأنا مرهقة ، يا سيدي
                  حتى من لم يتذوق الحب يوماً، كان دوما هناك حلم"ابنة الجيران، وابن الجيران" نرسمه ونصدقه، ونحيطه بهالات حواديت الجدة
                  " ست الحسن ،والشاطر حسن"
                  " سندريلا"
                  "الأميرة والصياد"
                  دوما ما كانت تنتهي الحاكيات
                  بجملة واحدة" واجوزوا وعاشوا فى تبات ونبات"
                  وتوته توته
                  خلصت الحدوتة
                  وليتها ظلت مجرد حدوته ، لا تتعدى صفحات القصة!

                  ستسامحني على الشرود.. أليس كذلك!؟
                  تدرك كم يمتعني صدق حروفك يا أخي الجميل
                  لك الف تحية
                  وعامك سعيد، له بريق حرفك
                  [/align]
                  أصحاب القلوب البيضاء والأحاسيس المرهفة لايشعرون بدموعهم
                  وهي تذرف .. فقد اعتادوا على مرورها فوق الوجنات دوماً ...
                  أنا ..أنت .. هو .. هي .. أنا وياسمينة ذات الستة عشر قمراً (أنا وشادي ...)
                  لطالما آلمتني .. دعكِ منها يا رشا وغني (مصطفى يامصطفى ..)
                  هي أيضاً جميلة أليس كذلك ...؟

                  ............

                  لم يكن تشبيهي للبيوت الزجاجية أكثر جمالاً وعمقاً من تصويرك الرائع
                  لداخل تلك البيوت وما تحتويه
                  ياصديقة العمر الجميل عندما تجري الرياح ضد سفن الهوى
                  تقتلع القلوب من جذورها و تقذفها بعيداً بعكس ما تشتهي
                  حيث لا يمكن لها أن تلتقي ..
                  بعد التعب وهول الحادث تأتي الذكريات الجميلة تزرع فيها بعضاً من الأمل
                  فتعانق بعضها ولو على شواطىء الأحلام ..!

                  ............

                  ما رأيته شروداً بل إبحار لربان ماهر في بحر الحروف ...
                  أنتِ أيضاً تدركين حجم سعادتي بحضورك ..
                  فبحضورك يزهر بنفسج أيامي وينمو على صفحاتي الياسمين وتهطل النيازك
                  ولا داعي لابتكار التعابير لأصف مدى إعجابي بقلمك .. ستكون العبارات مكررة
                  الشيء الوحيد الذي يتكرر دوماً هو تحياتي الصادقة أبثها لك
                  وأنتِ الخير لكل عام

                  من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                  تعليق

                  • فاروق طه الموسى
                    أديب وكاتب
                    • 17-04-2009
                    • 2018

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                    عشق الورود المزروع في البيوت الزجاجية ..حتما سيصيبه الخريف متعجلاً..
                    نص شاعري جميل استاذ فاروق
                    سلم اليراع والفكر

                    صدقتِ أختاه فلقد بات كل شيء في زماننا هذا معلباً
                    لاطعم ولا لون ولا رائحة ....
                    إلا حضورك الأنيق فله ميزة خاصة كحبة الهال التي تنكه قهوتنا السوداء
                    كم جميلة مداخلتك ..وكم يسرني هذا الحضور الذي أعتز به دوماً
                    مها العزيزة جداً لكِ محبتي في الله
                    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                    تعليق

                    • فاروق طه الموسى
                      أديب وكاتب
                      • 17-04-2009
                      • 2018

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
                      أخي فاروق .
                      الحب الحقيقي يزهر عشقاً في كل الفصول .. تعرف الأجسادُ خريفاً ، لكنَّ الأرواح تأبى إلاّ أن يكون ربيعها في كل الفصول .
                      خريفك هنا رمزي كما أظن ، لذلك جاء النص مطرّزاً بكل أزهار الفصول .
                      أبو توفيق يحيّيك .

                      أخي العزيز وصديقي الطيب
                      حل الربيع بحضورك .. ومداخلتك القيمة نثرت الزهور على النص
                      فتزين ...
                      يشرفني حضورك أخي
                      لك الأجمل من الزهور
                      التعديل الأخير تم بواسطة فاروق طه الموسى; الساعة 05-01-2010, 12:23.
                      من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                      تعليق

                      • رغد اليميني
                        عضو الملتقى
                        • 14-06-2009
                        • 115

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                        بعد زراعته في بيوتٍ زجاجية .. صارَ للأمل أربع مواسم
                        فالتقاها عند جدار الظل ..
                        ظلّت تنظر إليه إلى أن هبت نسمة وسنى فاترة .. أخذت بأهدابها إلى حيث النعاس على خلاف الرياح الهوج ..
                        الدمعة الحائرة باحت بما يضني الروح .. وقد أطاحت بالحروف على الشفاه
                        والكلمة الهامسة أشعلت بركاناً من وجدٍ وحب ..
                        فهمَّ بعناقها ..
                        لكن يد الخريف امتدت وصفعتهما .. فافترقا .. وذهب كلٌ في اتجاه
                        هيَ بكت بحرقة
                        أما هو فتنهد وراح يردد ( مع انو صرنا كبار .. ورح يخلص المشوار ..
                        بعدك ببالي صبية .. وأنا ببالك صبي)..

                        وهل نتيجة الفراق حيرة أم خوف ؟!
                        هى هل تقبل قلبه ام مازالت خائفة من أن يحرمها الزمن فرحتها مرة أخرى ..!!

                        مازلت أؤمن أن القلوب فى ربيع دائم ولا تشيخ أبداً

                        حتى وإن أدرك العمر الخريف ...

                        فالحب بحد ذاته مشكاة تساعد على بث النور فى الوجود بالسعادة
                        وطاقة تمدنا بما نحتاجه مِنْ مشاعر تساعدنا فى تحقيق ذلك ،،


                        إستهلال النص مُبدع وفيه حرفيه ؛اعجبتنى اللغة الشعرية فقد كان لها دور فى ترجمة إحساس الكاتب عبر السطور،،


                        الكاتب القدير / فاروق الموسى

                        سعدتُ كثيراً لآنى كُنت مِنْ المنتشين بندى فؤادك العطر

                        لكَ كل التقدير وسلام بعبير الآزاهير،،





                        ظننت إننى قد تركت رداً هُنا من قبل فمعذرة عن السهو فى إعتماده ،،
                        [CENTER][U][COLOR=#000066][URL="http://img838.imageshack.us/my.php?image=3a30c4b06209cf899f9561b.gif"][IMG]http://img838.imageshack.us/img838/1199/3a30c4b06209cf899f9561b.gif[/IMG][/URL][/COLOR][/U][/CENTER]
                        [CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][COLOR=#008080]يأتى الخريف تتساقط أوراقه ويتماوج الدمع ولا يسقط[/COLOR][COLOR=red]![/COLOR][COLOR=dimgray]![/COLOR][/FONT][/B][/CENTER]

                        [CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][COLOR=#696969]مِنَ الجميل أن تَرى حقيقتك في مِرآة نفسكَ[/COLOR][/FONT][/B][/CENTER]
                        [CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][COLOR=#696969]لَكنْ مِنَ الصعب أن ترى مَنْ حولِكَ بدون أقنعه[/COLOR][/FONT][/B][/CENTER]
                        [LEFT][SIZE=5][U][URL="http://raghad-alyameny.blogspot.com/"][COLOR=darkorchid]إرها[COLOR=plum]صة[/COLOR][COLOR=yellowgreen] قل[/COLOR][COLOR=darkorange]م[/COLOR] ر[/COLOR][COLOR=yellowgreen]غ[/COLOR][COLOR=#0066cc]ـ[/COLOR][COLOR=plum]د[/COLOR][/URL][/U][/SIZE][/LEFT]

                        تعليق

                        • فاروق طه الموسى
                          أديب وكاتب
                          • 17-04-2009
                          • 2018

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة رغد اليميني مشاهدة المشاركة

                          وهل نتيجة الفراق حيرة أم خوف ؟!
                          هى هل تقبل قلبه ام مازالت خائفة من أن يحرمها الزمن فرحتها مرة أخرى ..!!

                          مازلت أؤمن أن القلوب فى ربيع دائم ولا تشيخ أبداً
                          حتى وإن أدرك العمر الخريف ...

                          فالحب بحد ذاته مشكاة تساعد على بث النور فى الوجود بالسعادة
                          وطاقة تمدنا بما نحتاجه مِنْ مشاعر تساعدنا فى تحقيق ذلك ،،


                          إستهلال النص مُبدع وفيه حرفيه ؛اعجبتنى اللغة الشعرية فقد كان لها دور فى ترجمة إحساس الكاتب عبر السطور،،


                          الكاتب القدير / فاروق الموسى

                          سعدتُ كثيراً لآنى كُنت مِنْ المنتشين بندى فؤادك العطر

                          لكَ كل التقدير وسلام بعبير الآزاهير،،





                          ظننت إننى قد تركت رداً هُنا من قبل فمعذرة عن السهو فى إعتماده ،،
                          كل الأسئلة مشروعة
                          رياح الخريف قد تعصف أحياناً بالحب فتخمد ناره
                          يأتي الربيع ليوقظ الذكريات الجميلة من غفوتها فتتكفل شمس نيسان ببث الدفء في القلوب فتنهض من سباتها لتراقص الفراشات وتقطف لبعضها اليانعات من الزهر
                          الأخت رغد
                          أشكرك لتواجدك الجميل هنا
                          تزين بحضورك متصفحي وعم الربيع
                          من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                          تعليق

                          يعمل...
                          X