شكرا لحضورك محمد سلطان
راقنى حديثك أخى
و أنت بخير و سعادة وحب

محبتى

هذا من ذوقك أخى الكريم
ربما ما كان يجب أن تطرح ، لبعض كسور أو وهن يصيبها

محبتى أخى النبيل

تتصورى .. أنا لا أكرهه
و لا أدرى لم كتبتها على هذا الشكل
إنى أكره الظرف الذى تكشف عن حندق و أمثاله
أكرهه حد الموت .. !
شكرا لك أستاذة .. دخلت لأجل تحيتك عائدة
فما عاد لشىء قيمة
ما عاد عائدة ، كأننا نلعب فى الطين هناك على شاطىء دجلة
و نقيم أحلامنا ، ثم نهدمها ،
ونعادود الفعل ،رغم ضربات ألأهل
ننكسر .. و نكسر .. ننكسر و نكسر ،
ولتنام على صدورنا حين يأكلنا العمر الحكومات و الاهانات

محبتى عائدة

من أمثالك سيدي
تعلمت كيف ، أكتشف مدى ما أمتلكه من حلي ومصوغات!!، ولم أتعب
فأمثال حضرتك من الأساتذة، هنا
منحوني من وقتهم الكبير" قيمة".. الكثير من الجهد، والدعم والتشجيع
ونفخوا بكامل ما بصدورهم الطيبة من هواء، ليرتعد التراب قبل ان يتطاير خوفاً واحتراماً، عن "علبة ، مصوغاتي الذهبية"!!

أرجوك يا طيب، فقط مجرد رجاء
لاتحبط أقلامنا، فما تعودت منك هذا
وآسفة على الإزعاج
كنت أكيدة أنك، ستتفضل علينا بإرتداء نظارة خاصة ، تمنحنا بها نظرة أطيب وأشمل وأكثر لمعاناً
أشكرك

و لم تعتبريه احباطا أستاذة رشا
مستحيل بالطبع أن يكون احباطا
لم لا يكون الحث نحو دفعة ترتقى بما نكتب ؟
كم تعرضنا ، و إلى حد إهانة شخوصنا ، ومع ذلك لم نتوقف عندها
بل كانت شرارة و دفعة إلى الاتقان كما نتصوره ، و أزعم أنا حققنا على مستوى كتابتنا ، بغض النظر عن الآخرين لأن هذا حكم الجمهور و التاريخ الأدبى !!

لن أكسر و لا كنت كاسرا لأحد ، بل كنت رافعة و دافعا إلى الأجمل
مع كل من صادفت سواء هنا فى نوادى الأدب ، أو عبر الانترنت !!

احترامى و تقديرى

كانت قرن غزال حدا فاصلا بينى و بين الأقلام ، و إن كنت أزورها من حين لآخر .. وسوف تكون حندق أيضا حدا فاصلا بينى و بين الملتقى !!
ألم أقل لك دريسى .. و لو اختلف الأمر أخى .. هناك أمور لا أكاد أفهمها
و لكنها وصلت حتى ولو كانت فهما خاطئا .. هناك كان العنت و الاتهام
وهنا كانت أشياء أخرى يشيب لها القلب و الوجدان !!

أسعدت مساء صديقى .. أصدقائى !
فهل ياترى تساوت السقطتان ؟!!
ربما !

لا حول ولا قوة الا بالله
وهل قلت ما يسيىء لك أستاذنا
انا فقط ، طمعت بترفقك، وأثنيت على طيب ردة فعلك وتفهمك للأمر
وعلى نقاشك الطيب مع أستاذ محمد
واعترفت بجميل الكبار، أستاذي
لم انكره، ولن افعلها
فلماذا تحمل الأمور أكثر مما تحتمل وتأخذها بهذة الحساسية
وهل بردي الأخير ما ينتقص من احترامنا لك بشىء
لم أعد افهم شيئًا
أغبية انا الى هذا الحد.. !؟ ربما
ربما .. لم اعد اتقن فهم الحروف أو كتابتها برغم ان مابها ينطق على السطور،وبصوت مسموع،أستاذي
فكيف قرأتها بالله عليك!؟
لا حول ولاقوة الا بالله

آسفة ألآف المرات، إن شئت سأجعله ملايين يا طيب
"حقك على راسي وراس اللى خلفوني يا طيب"

وحضرتك اللى تشوفه صح، اعمله فأنت بالتأكيد أدرى بالأصح
شكرا

صباح الخير ..الربيع الذي عشش اليوم داخل مجتمعاتنا
وغيرها
قصتك ..في كل بيت ..ولكن بأسلوب آخر
يحتار علم النفس في هذا
عندما يكون الأب ذو أخلاق راقية
ويربي أولاده بكل صبر ليزرع بهم القيم
وفجأة ترى أحدهم نشوذا
جميلة قصتك أستاذي وخفيفة الظل وتحمل من القيم أرقاها
بلغة سلسة جميلة
تحيتي وتقديري دائما
وألف مبروك على إنجازك (قرن غزال )
وإلى الأمام بل إلى السماء دائما أيها المتفنن بجنون الإبداع
ميساء العباس

لا بد أن أوضح شيئا
نعم
فالقصة حقيقية كما كل كتاباتى
و هنا اتهام لأحد الأبناء .. و أولادى يضيع منهم الحلال ، و لا يقربن حراما و لو كان فيه محياهم !!
أنت قرأت القصة التى ابتكرها أستاذى محمد سليم

كان لا بد من الدخول فلربما رأى أحدهم !!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آسفة لتدخّلي في آخر اللّحظات لكن النّت عطّل الأمر
دخلت هذا الملتقى بحثا عن الجمال والصّفاء ففوجئت اليوم بما قرأت وبخلافات وجب أن نترفّع عنها.
الأخ الفاضل ربيع لا يحتاج إلى شهادتي لأنّ قلمه ينطق بنفسه.
يمدّ لنا يد الإرشاد والنّصح دون كلل فضائله كبيرة في ملتقى القصّة.
مهما يدور الخلاف بين المثّقفين وجب أن لا يتحوّل إلى ضغائن وأحقاد
احقنوا خلافات لسنا في حاجة إليها وكانت سبب تصدّع العلاقات بيننا وإضعاف لحمتنا.لنفكّر في الأدب ولا شيء غيره.
دمتم بخير وأرجو أن يشرق ربيعنا مجدّدا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
غاليتنا الجميلة
وهل انكر او يستطيع احد ان ينكر على الأستاذ والأديب الكبير
"ربيع عقب الباب"
علمه وفنه وطيبته
وبالله عليكم أين الخلاف هنا!؟
لم يعد هناك خلاف
كان نقاش وسوء تفاهم حول كلمة
تناقشا فيها أستاذ ربيع مع استاذ محمد بأدب ورقى
وتفهم كل منهما موقف الآخر
وجئت انا كتلميذة أحب واحترم كلاهما
لأثني على موقف الأستاذ ربيع وتفهمه ، لغضب أستاذنا محمد سليم بما يخص الكتابة الساخرة
وحكمتهم بإدارة حوار
وأشدت بعد تدخل اى من الأعضاء تحت بند
مع .. مع
أو ضد.. ضد
وتصورت هنا ان الأمر انتهى
ولا أعرف لما غضب ثانية أستاذ نا ربيع
هل هى مداخلتي الأخيرة
هل كان بها ما يسيىء اليه يا عزيزتي وقد كنت والله أقصد الإشادة والثناء والشكر وتهدئة الأمر!!؟؟
لا أعرف لماذا يلوح استاذنا برايات الإبتعاد والغياب، رغم انه اعلن تقبله وتفهمه للأمر
كما اعلنه استاذ محمد سليم
فلماذا
لا أعرف صدقا
ولهذا أعتذرت وقلتها لسيادته
لو اراد لأعتذرت اكثر واكثر، وباى طريقة يراها او يفضلها ان كان يراني أسأت عن جهل او غباء
والله لم اعد افهم أهو غاضب أم حزين أ م هى أحداث القصة التى لو نت حروفه بمزيج من غضب وحزن ورائحة غياب وفراق
وعلى كل حال "أنا تحت امركم"
فقط اوضح موقفي
وما تدخلت الا لأن الأمر رغما عني يهمني ويخص لون من الكتابة أعشقه وأحبه، واعيشه أيضا
ولهذا سعدت جدا بالنهاية الجميلة للنقاش
لكن ربما هو قصور فهم مني
صدقا لاأعرف أستاذة نادية
بالله عليك يا جميلة
لو اخطأت قولى لى وضحي لى الأمر
تحياتي يا طيبة القلب والقلم

و

آسف أستاذة رشا
ما حدث شىء سيدتى
كل ما فى الأمر .. كان الشربينى هنا على رأسى .. و كانت آلام سمية الألفى

أرجو معذرتك ، فأنت لم تخطىء .. بل كنت أكثر احتراما و ودا

تقبلى أسفى و شكرى على ما كان هنا ، و إن كنت أتمنى أن أكون أفضل
فى كل الردود !!

خالص احترامى و تقديرى

أشكرك أستاذة نادية على هذه الثقة
كما أشكر كل أصدقائى الساخرين المحترمين .. أستااذ محمد سليم
و أستاذة رشا عبادة و أستاذى إسماعيل الناظور

تقبلى خالص احترامى أستاذة

اللّه عليك يا رشا الغالية
تكبرين يوما بعد آخر في قلبي لا بثقافتك وجمال حرفك وأسلوبك السّاخر فحسب بل بجمال خلقك يكفي أنّك تحاولين رتق الفتوق بتسامحك وطيبتك.
لن نخوض غاليتي في الجدالات السّابقة وقد أخذت حظّها بل دورنا أن نطوي صفحة ماضية لنكتب الأجمل.نحن النّخبة المثقّفة التيّ عليها أن تحمل على عاتقها مهمّة التّوعية والتّوجيه بأدب صادق وحضور قويّ ينبع من الإئتلاف رغم الاختلاف.فالاختلاف ضروريّ لتطوير الحياة في مختلف مناحيها لكن على ألاّ يصبح شقاقا وتنافرا فهمتني يا غالية.
اللّه يحفظك أنا وأنت والفاضلة عائدة وكلّ من كتب في هذه الصّفحة لا يرضيه أيّ خلاف.
تحدثت عن الغضب والحزن الذي لفّ هذا المقام.لا شكّ أنّ السّياق هو سياق حزن لم تري عزيزتي رشا أنّ الأخ الفاضل ربيع قد فتح من جديد نافذة على قصّة "دوائر تتّسع" وفيها مداخلة للرّاحل الشّربيني الخطّاب رحمه اللّه
ردّ فيها عليه وطلب له الرّحمة وأيقظ ما هو كامن فينا من أحزان.واللّه كان حزني شديدا ولم أعرف الفقيد ولم أتعامل معه فقط لأنّني رأيت صورته وقرأت مداخلته فما بالك بمن عاشره أنتم كنم الأقرب إليه.علينا عندها أن نراعي نفسيّات بعضنا البعض.هكذا أم لا يا جميلة القلب.
أحييّ فيك جمال أخلاقك وأنت تعرفين ماذا تعني لي رشا
شكرا غاليتي ألف مرّة ولك قبلاتي وودّي ما دمت حريصة على نثر الودّ والتّآخي وآن لهذا الموضوع أن يغلق لأنّ الخلاف قد توقّف كما قالت نادية ورشا
دمت بخير

الاستاذ ربيع
اذا سمحت لي فأنا فسرتها تفسير أخر غير الذي فسر وعلق عليه الجميع
لقد فسرتها نقد مبطن للشعوب العربيه وعلى رأسها الحكومات
فنحن اخوة بالظاهر ولكن يسرق احدنا الاخر
وحتى اذا علم الاخر انه يسرقه فالسارق غير مبالي بل يعترف ويزيد في ذلك
نحن اخوه وكل واحد منا في وادي
هذا يسرق ويرقص وذلك يرفض ويغضب
وثالث يفجر اخيه ويذهب الى الدوله الفلانيه ليرقص معها ويقيم المؤتمرات والحفلات
ليتفق ضد اخيه والاخر أه من الاخر وسطي بين هذا وذاك
وكلنا اخوة ولكن ..........
تحياتي
احمد عيسى نور
العراق

حندق فاكهة القصة معنى و مبنى ، و رغم غرقه فى السرقة حتى حقويه إلا أنه كان أقرب إلى الطيبة و الطفولية و أبعد ما يكون عن الإجرام و أظن أن ذلك كان مقصودا من الكاتب الذى قدم طفلا يتذاكى و هو الغبى ...إلا أننى اعجب من محمد عندما رأى تعرجات و التواءات المسطرة أدرك أن الفاعل حندق ثم يعود و يستنكر ذلك و لا يستسيغه بسهولة !
و أرى أن الأبناء أكثر فهما لإخوانهم و أوفق حدسا فى سبر أغوارهم من الآباء ؛ و ربما يعود ذلك إلى بعد الشقة بين الأجيال ، كما أنهم اكثر اختلاطا و احتكاكا و اطلاعا على أسرار بعضهم البعض ! لكنها تبقى وجهة نظر .
لن أضيف جديدا إذا ما أثبت هنا احترافية الكاتب و هو من هو ، أعجبتنى خفة الأحداث و طلاوتها ، و سلاسة اللغة و سهولتها بما يتناسب مع طبيعة الموضوع و الأشخاص ..
دمت متألقا أستاذنا / ربيع ...