أجمل من الحلم صوته السابح بين أحضان السحاب
ومزعج مزعج هبوط وسقوط كلماته بالطريق العام
ذاك حدث بينما كنت أسير حينما التف رباط حذائي
بسقوط لفظ وتلف..
واحترت مع هذا الرباط الذي لا ينفصل
هل تعتقد أنني لم أعد أقوى على خلعك!..
أيها اللعين المصفوع بسوء مقامك؟
أفكر أنه لو فعلت سوف أترك قدم الطريق مكشوفا!..
ولسوف تثور لهذا العري أقدام كثيرة
وربما تقوم مظاهرة ضد عري القدم، وترفع شعار لا لعري القدم!..
نحن نظن أن الأقدام لا تثور، هي تثير الغبار ليس إلا، وأن صوتها مبهم
لكن ما اعتقدته لم يكن صوابا!..
للقدم صوت مرتفع، مع أنه ليس رفيعا!..
آهــ.. لكنني الآن مع هذا الذي، لم يعد ينفع معه الرقع والترقيع
كيف أنه بفعل الصفع في كل مكان، تحول إلى مارد!..
وكأنه يقوم بتسديد الضربة تلو الأخرى لقدم
سحب من رصيدها الفعل ليكون فاعل
لقد بت أشك بأنه المتفضل، ويجب على القدم
أن تتقدم للخلف بتحية رفع القدم له!..
هل يعقل أن أدفع مقابل هذا الصلف التمرد والعصيان!..
كيف بات لا يؤدي وظيفة دخول وخروج القدم بكل حب وأدب كما يجب
لقد ضرب بعرض الحائط كلما أنفق عليه ومنح.. هذا الوقح!..
كأنه ينتظر مني قرارا طائشا!..
أينتظر أن أنفيه إلى دروب القذارة؟
ومن مطب إلى آخر يقبل وجه حفر تملؤها الفئران!..
ألا يشعر بالخزي وبأنه مذنب آثم!..
ما هذه الغباوة؟...
أنظر أيها الحذاء إلى المال في يدي هو كثير، ولكن
...... لن أدفع لك!..
نعم.. سوف أجرحك جرحا بالغ الألم
لااااااااااا تنظر إلي بقسوة، فما أنت غير لاهث خلف درب لاهث
أتريد وأنت مسلوب الأداة أن أضربك بكل ما تكره ويخنق دمعك أكثر
إن من يمتهن وظيفة الهرولة، لا يرفع رأسه
ولا ينظر للأعلى كي لا يقع
قضيتك خاسرة خاسرة، أتفهم !
انظر سوف أخلعك وأقصيك عن كل المهام
لكنني سأسدد لك كل مستحقاتك كــ متـ قاعد
ولسوف أهديك فوق كل هذا ما هو أجمل
ها أنا قد وضعتك جانبا، والى جانبك
تسعة كنت أمتلكها من فمي هي لك.
ومزعج مزعج هبوط وسقوط كلماته بالطريق العام
ذاك حدث بينما كنت أسير حينما التف رباط حذائي
بسقوط لفظ وتلف..
واحترت مع هذا الرباط الذي لا ينفصل
هل تعتقد أنني لم أعد أقوى على خلعك!..
أيها اللعين المصفوع بسوء مقامك؟
أفكر أنه لو فعلت سوف أترك قدم الطريق مكشوفا!..
ولسوف تثور لهذا العري أقدام كثيرة
وربما تقوم مظاهرة ضد عري القدم، وترفع شعار لا لعري القدم!..
نحن نظن أن الأقدام لا تثور، هي تثير الغبار ليس إلا، وأن صوتها مبهم
لكن ما اعتقدته لم يكن صوابا!..
للقدم صوت مرتفع، مع أنه ليس رفيعا!..
آهــ.. لكنني الآن مع هذا الذي، لم يعد ينفع معه الرقع والترقيع
كيف أنه بفعل الصفع في كل مكان، تحول إلى مارد!..
وكأنه يقوم بتسديد الضربة تلو الأخرى لقدم
سحب من رصيدها الفعل ليكون فاعل
لقد بت أشك بأنه المتفضل، ويجب على القدم
أن تتقدم للخلف بتحية رفع القدم له!..
هل يعقل أن أدفع مقابل هذا الصلف التمرد والعصيان!..
كيف بات لا يؤدي وظيفة دخول وخروج القدم بكل حب وأدب كما يجب
لقد ضرب بعرض الحائط كلما أنفق عليه ومنح.. هذا الوقح!..
كأنه ينتظر مني قرارا طائشا!..
أينتظر أن أنفيه إلى دروب القذارة؟
ومن مطب إلى آخر يقبل وجه حفر تملؤها الفئران!..
ألا يشعر بالخزي وبأنه مذنب آثم!..
ما هذه الغباوة؟...
أنظر أيها الحذاء إلى المال في يدي هو كثير، ولكن
...... لن أدفع لك!..
نعم.. سوف أجرحك جرحا بالغ الألم
لااااااااااا تنظر إلي بقسوة، فما أنت غير لاهث خلف درب لاهث
أتريد وأنت مسلوب الأداة أن أضربك بكل ما تكره ويخنق دمعك أكثر
إن من يمتهن وظيفة الهرولة، لا يرفع رأسه
ولا ينظر للأعلى كي لا يقع
قضيتك خاسرة خاسرة، أتفهم !
انظر سوف أخلعك وأقصيك عن كل المهام
لكنني سأسدد لك كل مستحقاتك كــ متـ قاعد
ولسوف أهديك فوق كل هذا ما هو أجمل
ها أنا قد وضعتك جانبا، والى جانبك
تسعة كنت أمتلكها من فمي هي لك.
تعليق