من أروع ما قرأت اليوم ...

بوركت وبورك نبضك الشاعري , وما تضمن من مقولات وحكم.

توقفت عند هذا البيت :

ونعاكس التيّار في إبحارنا
إن قيلَ هل تَسعَونَ قلنا إن سعى

بالتأكيد ركوب الصعاب لا يقدر عليه إلا واثق بنفسه.

وتذكرت مقولة أيضا " خالف تعرف "


أهنئك على هذه التحفة الرائعة

تحياتي وتقديري

أيها السابح في بحار الشعر ببراعة و اتقان
أيها المغرد خارج السرب
المتفرد في سماء الإبداع
أنت هنا جميل يا سعد
و قصيدة بالقعل رائعة أحييك عليها
و أثبتها تكريما و تقديرا
محبتي

أخي الشاعر سعد، قصيدتك جميلة رائعة، سر لازلت للحرف قائدا.

أخي الفاضل عادل العاني ..

لك أن تتصور حجم سعادتي وأنا أقرأ تعقيبك الرقيق .

ألف شكر ٍ من الأعماق ..

مع رجاءٍ بقبول خالص مودتي ..

وفائق امتناني .

أخي الحبيب أبا رامي ..

تقييمكَ شهادة ٌ أعتزّ بها كثيرا ً ..

وأفخرُ بها كثيرا ً .. ولا غرور .

كيف لا ؟

وهي تأتي على لسان شاعر ٍ أحترم حرفه ..

ولطالما صفقتُ لقصائده .. وقوفا ً .

لكَ جزيل شكري ..

وخالص مودتي ..

مع فائق الإعتزاز والتقدير .

سعد
انتفض الشعر هنا وعاد الى الحياة بعد ما كان رميما
والفضل لقلمك

الشاعر / سعد علي مهدي
تحياتي وأهلا بك
دائما أنت شاعر : العشق والصورة
فالقصيدة تنطلق من فكرة ثابتة في قاموس العشق وهي العشق المؤدي إلى الجنون ، ولكن روحك الشعرية أضافت إليها جنونا فنيا متمثلا في الصورة وإتقاد المشاعر ، وكما تقول :
تبّا ً لهذا الشَوق كيفَ أحالنا
بالحُب مَجنونَين لم يتورّعا

هذا البيت مفتاح فهم النص ، فالعشق نقلنا من حالة الحب إلى حالة الجنون ، دون تورع أو حساب من الطرفين .

حتى كأنّ الموتَ أصبحَ رغبة ً
قلنا لهُ آمين لو يوما ً دعا

وهذا البيت معبر عن حالة من التفرد والجنون ، ولكنه جنون المشاعر ، فالموت لا يخيف مهما كان ، لأن حالة النفس أشد في العشق .

نمشي على نزف الجراح كأننا
نمشي على القدّاح حينَ تفرّعا

هنا البيت الذي يقدم إضاءة واضحة للبعد الفني المميز في عالمك الشعري عامة وهذه القصيدة خاصة وهو القدرة على تكوين الصورة بطريقة هائلة ، ورغم أنك تجيد شعر التفعيلة إلا أن هذا النص أثبت جديا كيف أنت قادرة على الإبداع بالقصيدة العمودية ، فالمشي هنا على جراح العشق وعلى القداح ، صورة ما أشدها وما أجملها .
إنها قصيدة شديدة الوقع الشعوري .
أهلا بك دائما

أخي حسن هلالي ..

كلمات ٌ قليلة ٌ منكَ غمرتني بفيض ٍ من السعادة .

لكَ جزيل شكري ..

مع خالص مودتي .

أخي عبد الحكيم العوفي ..

تعيقبكَ ينمّ عن قلم ٍ جميل ..

لكاتب ٍ متمكن .

لكَ فائق تقديري ..

مع شكري الجزيل .

الدكتور مصطفى عطية جمعة

لكَ مني أرقّ تحية

حين أقرأ اسمكَ مرادفا ً لقصائدي ..

يغمرني شعور بالفرح الكبير ..

كيف لا ..

وأنت الذي كثيرا ً ما تابعتَ كتاباتي ..

وأشبعتها دراسة ٍ ونقدا ..

حيث سلطتَ أضواء النقد الأدبي الرصين عليها ..

مما جعلني أستفيد من مواطن الخلل والقوة فيها .

أعلمُ أنّ كلّ مفردات الشكر عاجزة أمامك ..

فلقد أنفقتَ من وقتكَ الثمين على قصائدي ..

ما يجعل كل كلمات الشكر قاصرة أمام عطائك ..

وبرغم ذلك أقول ..

أرجو منك صادقا ً قبول جزيل شكري ..

وخالص مودتي ..

مع وافر الإمتنان والتقدير .