مشيا معا...
القدُّ يميس
الظلمة ساكنة ٌ حيث لذاك القمر رسيس
والحرُّ من الشوق له بردٌ ..إنَّ الشوق له وطنٌ
في الهدب أنيس
سارا وانطفأ المصباح ..
وسال الزيت على الطرقات..
فصار الرمل كما لو زورق يمشي في الحلم
ألمٌ يسألها بردة َمابين العصرين
وما لبّته ..
لأنَّ المغربَ أجملُ صومعة للعاشق..
إنَّ المغرب يسكنها غرفة قديس.
القدُّ يميس
الظلمة ساكنة ٌ حيث لذاك القمر رسيس
والحرُّ من الشوق له بردٌ ..إنَّ الشوق له وطنٌ
في الهدب أنيس
سارا وانطفأ المصباح ..
وسال الزيت على الطرقات..
فصار الرمل كما لو زورق يمشي في الحلم
ألمٌ يسألها بردة َمابين العصرين
وما لبّته ..
لأنَّ المغربَ أجملُ صومعة للعاشق..
إنَّ المغرب يسكنها غرفة قديس.
تعليق