مُعلقة على صدر جدار أشَم
يكظم غيظه..يحفظ مشاعرنا وأسرارنا..
شامخٌ رغم الرياح
يمر عليه يومياً.. مساءٌ قاتل
ينزع زهرة منها.. معلناً إقتراب أجلها ..
.. يوماً آخر..
تتساءل نظراتي: هل هذا الإعلان لها؟
أم لي؟ أم لكلينا معا؟
وأنا أُشاهد بغفلة.. أيامي المتساقطة
ألواحد تلو الآخر..في مستنقع الذكريات
ويشخص يومُها الأخير.. أمامي
فأخلعُهُ عن الحائط الصبور
ومن قلبي المكلوم ..ألمفطور
وألقيه في مقبرة ذكرياتي..وأغطيه بالنسيان
وأعلق أملاً آخر..على نفس
الحائط ألأشم
يكظم غيظه..يحفظ مشاعرنا وأسرارنا..
شامخٌ رغم الرياح
يمر عليه يومياً.. مساءٌ قاتل
ينزع زهرة منها.. معلناً إقتراب أجلها ..
.. يوماً آخر..
تتساءل نظراتي: هل هذا الإعلان لها؟
أم لي؟ أم لكلينا معا؟
وأنا أُشاهد بغفلة.. أيامي المتساقطة
ألواحد تلو الآخر..في مستنقع الذكريات
ويشخص يومُها الأخير.. أمامي
فأخلعُهُ عن الحائط الصبور
ومن قلبي المكلوم ..ألمفطور
وألقيه في مقبرة ذكرياتي..وأغطيه بالنسيان
وأعلق أملاً آخر..على نفس
الحائط ألأشم
تعليق