حول قصيدة النثر

**خديجة راشدي** · 24-01-2010, 16:11

مقالة جيدة وفي غاية الأهمية

شكرا الأستاذ الفاضل محمد مهدي السقال

وشكرا للأساتذة الذين أثروا المقالة

بتدخلاتهم القيمة

تقديري

**محمد المهدي السقال** · 24-01-2010, 18:11

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة راشدي مشاهدة المشاركة

مقالة جيدة وفي غاية الأهمية

شكرا الأستاذ الفاضل محمد مهدي السقال

وشكرا للأساتذة الذين أثروا المقالة

بتدخلاتهم القيمة

تقديري

لحضورك هنا أخيتي خديجة دلالة رمزية أعتز بها

**سليمى السرايري** · 27-02-2010, 11:12

[frame="15 85"]

أستاذي الكبيرمحمد المهدي السقال

شكرا لهذا الإدراج القيّم الذي سيساعدني حتما في مسيرتي الأدبيّة
فالموضوع يهمّني كثيرا بما أني أكتب قصيدة النثر.

تحياتي

سليمى

[/frame]

**محمد المهدي السقال** · 27-02-2010, 15:26

بصدر رحب

المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

[frame="15 85"]

أستاذي الكبيرمحمد المهدي السقال

شكرا لهذا الإدراج القيّم الذي سيساعدني حتما في مسيرتي الأدبيّة
فالموضوع يهمّني كثيرا بما أني أكتب قصيدة النثر.

تحياتي

سليمى

[/frame]

العفو
أخيتي سليمى
طيبة القلب في صدر أنثى بلورية
كانت نصوصك إضافة جميلة لمقروءاتي التي أعتز بها.

**أميمة عبد الحكيم** · 07-04-2010, 18:27

وبين كثير من المحاولات المحسوبة على قصيدة النثر،على خلفية توهم استدراكها للفراغات بين شعر التفعيلة و الشعر الحر،

هل بين السمات العامة خصائص تفرد قصيدة النثر عن باقي الأنواع التعبيرية بكيان قادر على التحيز بذاته فيما يقارب الانفصال ضمن الاتصال الجناسي بين أشكال التعبير الفني باللغة شعرا ونثرا؟

سؤالك سيدي يستحق التأمل ومن قبل مقالك أدبي الصياغة بروعة..والسؤال ربما أتوصل إلى إجابته اجتهاديا يعينني على ذلك قلب مفطور على حب الأدب والشعر ولكن أكاديميا ومنهجيا هل وضعت أسس لتلك السمات العامة التي تميز قصيدة النثر ككيان مُعْتدِّ بذاته دون انتباذه من باقي أجناس الأدب.. لا سيما أنني كثيرا ما أطالع

تعبيرات مفادها قصيدة النثر الوليد غير الشرعي .. لا يجوز إلحاق "قصيدة" بالنثر .. فالقصيدة معروفة عربيا باعتمادها على بحور الشعر والقافية وعدا ذلك لا يستحقها..وأن أوروبا نفسها معقل قصيدة النثر ورائدة التجديد بدأت تنادي بالعودة إلى الشكل الكلاسيكي بعد كفرها بما يسمى بقصيدة النثر.هذا في الوقت الذي بدأت أشعر فيه بأنني وجدت ضالتي في هذه المشكلة أو المعضلة المسماه بقصيدة النثر .. وشعرت أنها أقرب الأجناس الأدبية إلى قلبي وقلمي.. ورغم شعور يخالجني بمحاولة اعتبار كتاب قصيدة النثر تحديدا وليس النثر بشكل عام شعراء من الدرجة الثانية مع محاولات لإجهاض هذا الوليد الذي يحاول جاهدا النضال من أجل الحياة ..إلا أنني لم أستطع أن أتوقف عن الكتابة التي منشؤها الشعور أيا كان الشكل الذي سيصاغ فيه.. ولكنني أحتاج إلى نور يهديني..

تقديري

حول قصيدة النثر

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث