إنّي لا أخاف ُ البحر ْ !
فأنا أجيد ُ السباحَة َ وأنّى لي أن ْ أغرق ْ !
لكنّي أكره ُ البحر ْ ،،
لأنّه ُ يغتصب ُ السماء َ ويسرق ُ لونها الأزرق ْ !!
ووطني فيه ِ بحر ٌ، وفيه ِ سماء ْ ،،
لكنّي لا أكره ُ البحرَ ولا أتعاطف ُ مع السماء ْ !
لأنّ السماء َ في وطني زرقاء كما البحر ُ أزرق ْ !!
لم يعد ْ هناك َ فرق ْ !
فالبحر ُ في وطني سماء ٌ، والسماء ُ في وطني بحر ْ ،،
وفي كليهما أصبحت ُ أغرق ْ !!
إنّها ليست ْ أحجية ً ولا طلاسم ْ ،
إنّها مجرد ُ فكرة ٍ عابرة ٍ في ذهن ِ إنسان ٍ عادي ْ ،،
إنْ باح َ بها للسماء ِ أو للبحر ْ ،
سرعان َ ما يوصف ُ بالأحمق ْ !!!
،
،
فأنا أجيد ُ السباحَة َ وأنّى لي أن ْ أغرق ْ !
لكنّي أكره ُ البحر ْ ،،
لأنّه ُ يغتصب ُ السماء َ ويسرق ُ لونها الأزرق ْ !!
ووطني فيه ِ بحر ٌ، وفيه ِ سماء ْ ،،
لكنّي لا أكره ُ البحرَ ولا أتعاطف ُ مع السماء ْ !
لأنّ السماء َ في وطني زرقاء كما البحر ُ أزرق ْ !!
لم يعد ْ هناك َ فرق ْ !
فالبحر ُ في وطني سماء ٌ، والسماء ُ في وطني بحر ْ ،،
وفي كليهما أصبحت ُ أغرق ْ !!
إنّها ليست ْ أحجية ً ولا طلاسم ْ ،
إنّها مجرد ُ فكرة ٍ عابرة ٍ في ذهن ِ إنسان ٍ عادي ْ ،،
إنْ باح َ بها للسماء ِ أو للبحر ْ ،
سرعان َ ما يوصف ُ بالأحمق ْ !!!
،
،
تعليق