ياأستاذنا الفاضل وماأكثر مانقول في سياق المقال أو نهايته .. وماتوفيقي إلا بالله .. والله غالب على أمره .. والسلام على من اتبع الهدى .. والصلح خير .. إلى آخره القضية واضحة جدا وأود هنـا أن أكرر ماكتبته في موضوع مشابه المداخلة الأولى :
أكثر...
أكثر...