مجندة مسلمة "ملتزمة" في الجيش الأمريكي .. وفي العراق؟؟ وتذهب لأداء صلاتها في المسجد ببندقيتها وزيها العسكري !!!!؟؟
تعالوا لأقص لكم هذه الطرفة_ذكرتها منذ أيام للدكتور مشاوير_ بعدها اسأل سؤالي :
" خرجت إحدى الفتيات من منزلها وهي ترتدي حجاباً على رأسها , ووجهها "صافٍ"لم يتلون بمستحضرات التجميل.(غاية في التُقى) لكنها ترتدي "على جسمها" بنطالاً من الجينز ضيق جداً جداً _ يكاد يتفسخ لإلتصاقه العنيف مع اللحم_ و "تي شيرت" قصيروضيق "أيضاً" كما بنطال الجينز بحيث بانت "سُرتها". كان الناس يتعجبون منها ,ومن لباسها . فبادرت إحدى الفتيات وسألتها : ما هذا يا "أُخية"؟؟ما هذا التناقض العجيب !!؟؟
فردت عليها "بإشمئزاز": دعيني ... فأنا أُرضي الله وأُرضي عبيدهُ .
لم أذكر هذه الطرفة لأنكر لباس السيدة(ثيابها فضفاضة وساترة بالشكل الصحيح) ... ستعرفون مغزا " النكتة من خلال السؤال"
"اللهم أُعف عنا.. ولا تأتنا بالذي يستخف بعقولنا "
ونأتي للسؤال:
هل هذه "السيدة " تُرضي الخالق والمخلوق ...( الخالق بالصلاة له والمخلوق بإغضابها الخالق بتنفيذ رغباته_رغبات المخلوق_ بقتل بني دينها "إن صدقت بإنتمائها") !!!؟؟ أم أنها تمثل " فيديوكليب" لأغنية كاظم الساهر التي دُبلجت " تدخل حافية القدمين"؟؟
حين تتكلم الصورة وبهذا المستوى من التعبير تخجل الكلمة وتتوارى صمتا .
أفكار أكثر من جديرة بالتأمل .
كامل الشكر والتقدير الأستاذ الفاضل مصطفى أحمد بوكشة
الأستاذ " الكريم و الفاضل" / محمد رندي
أسعد الله مساءك بكل خير ..
وأشكرك على هذا اللطف الذي أنار متصفحي_ لا بل القسم كله.._ بكلماتك العذبة .
لكني متخوفٌ بعض الشيئ ...
أتدري لماذا ؟؟؟
لأني وضعت صوراً لحالات عِراك " داخل البرلمانات" وعلقت عليها .
وحضرتك "برلماني جديد " ....
خوفي أن تتأثر بها "اليوم" , وتُنفذها "غداً" على أرض الواقع _في أحد برلماناتنا العربية_ و تأتيني الصور لتكذب إدعائي بأننا (ديموخراسيين ولسنا ديموقراطيين)
حباً في المشاركة في موضوع لك ممتاز في فكرته رغم ما يحمله لنا من الآلم الكثير
تحية استاذي مصطفى أبو كشة
[/align]
دكتورنا "العزيز" / (خليفة ابن بطوطة) هههه أظنها على وزن مشاوير .
أشكرك على هذه الأخلاق الجميلة التي تدل على المنبت الأصيل .
كما أشكرك على متابعة هذا الموضوع وزرع بصمتك الجميلة به .
نروح "عالبزنس" ؟؟ ولا إيه ؟؟
يلاا .. بينا :
بالنسبة لهذه "الصورة" التي حملت تمازج العلمين ووقوف حامليهم بجانب بعضهم البعض : _ فهذه ليست بجديدة بل هذه هي " الحقيقة" حقيقة المشاعر التي يحملها "المصري" إتجاه أخاه " الجزائري" ... والعكس .
أما وقد شهدنا ماحدث _في الفترة القصيرة الماضية_ فلا نعذره إلا :
" لأبلسة الإعلام _من الطرفين_ فقد جاهروا بعدائهم للدين قبل أن يزرعوا الشقاق بين منتسبيه "
فأخبرك " يادكتورنا" _وأخبر نفسي قبللك_ بأن هذا الإفلاس الإعلامي بدده بضع كلمات آمن بها الطرفان وهي: " لاإله إلا الله محمد رسول الله" فلا تخف... لطالما هذا الرابط المشترك ,باقٍ بيننا ," فلن ترى مثل الذي جرى بالأمس".
تحية تقدير على هذا الجهد المتألق لك , وفكرة جيدة أهدى متصفحك المتميز .. نحن نبحث فى أسباب غياب الحرية وتريد أن تعم الحرية فى سائر أرجاء الوطن السليب الذى سيطر عليه المستبدون والطغاة واللصوص الذين يريدون أن يسكتوا كل صوت حر وتأمل أن يسود الحق والعدل والحرية ودوام الحال من المحال ولله فى خلقه شئون وهى دعوة لإنقاذ الوطن لكل الشرفاء الأحرار فى كل مكان وعهد لبذل أقصى جهد للإرتقاء به نحو التقدم والرقى فلسفة جيده لوجهة نظر الكاتب المبدع وليكن أنظر حولك , ترى العجب العجاب, لفته من نوع آخر , لك تحياتى.
حكيم الدلال قبطان .
" يا صاحب المعنى ! أنا المعنيّ بالحسرات . من أمسي الذي لميأت بعد ، إلى غدي الماضي، سأقطع أغنياتِ النهر . كيف أروغ من رؤياي ؟ كيفأفسّر الحلم الثقيل ؟ ولي أخ لم يعصر العبء ـ النبيذ ، ولا رستْ في رأسه الطيرُالغريبة ! و أنا البحر فى أحشائه الدر كامن .. !
"
أهلاً وسهلاً بالأستاذ/ حكيم الدلال
أسأل الباري عز وجل أن تكون قبطاناً, لإحدى سفن نجاة هذه الأمة .
الصورة التي أدرجتها "تحدثت"
و تعليقك ... الذي حمل تساؤلاً و لوماً و عجبا .
دعني أُنبؤك بأن : سلاسته وصدقه , جعل القارئ يستنبط الإجابة .
اترك تعليق: