حوار فكري وثقافي حول أحلام: الحلم الأول

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د. م. عبد الحميد مظهر
    ملّاح
    • 11-10-2008
    • 2318

    حوار فكري وثقافي حول أحلام: الحلم الأول

    حوار حول حلم

    الأحلام فى حياتنا كثيرة ، ولكن ماذا عن الأحلام فى ملتقى الحوار الفكري والثقافي؟

    و لكن أليس للمثقفين والمفكرين أحلام ايضا ، أحلام تدور حول الفكر والثقافة و النهضة و الترقى و الإصلاح؟

    و هنا دعوة للحلم و الحوار حول الحلم ..حواراً فكرياً و ثقافياً

    الحلم الأول

    الحلم هنا خاص بالمشهد العربى-الإسلامى و الحلم العربى-الإسلامى

    الحلم بسيط....احلم بوجود شكل ما من اشكال الحياة السياسية- الإجتماعية التى تحقق العدالة والمساواة والحياة الكريمة لكل مواطن ، فهل يمكن ان يحدث تغيير و إصلاح لتحقيق هذا الحلم...

    هذا ما أحلم به...

    [align=center]الحلم و المشروع[/align]

    احلم بمشروع للتغيير والإصلاح مبناه إسلامى و العلم أداته

    التوحيد هو اساس الإسلام ، وما يتبعه من عبادة و تزكية نفس و عدل ومساواة وعمارة الأرض

    التوحيد ...التوحيد الحقيقى هو الطريق الى العدل...تحقيق العدل بين عباد الله

    والتوحيد والعدل يقودا إلى المساواة.................المساواة بين عباد الله

    الدين الإسلامى الحقيقى يتعامل مع الإنسان كمنظومة متكاملة من نفس وروح وجسد وفكر وقلب ، تعيش فى مجتمع او دوله لتحقيق حاجات مشتركة مبنية على العدل والمساواة والتآخى والتكافل.

    والعبادة وتزكية النفس هما مصدر لانهائى للنماء الإنسانى للفرد والجماعة...قلباً وعقلاً و جسماً

    وعمارة الارض و تحقيق العدل والمساواة هى من واجبات المسلم المؤمن و الواعى لدوره على الأرض.

    والتغيير والإصلاح لايتم دون ان نعيد للحياة العملية إيجابية الدين الإسلامى التى أُهملت او نُسيت ، و نعيد المعنى الى الفقه كأداة للفهم، ونعيد المعنى للعلم كأداة لحل المشاكل وعمارة الأرض وصدق رسول الله (صلى الله عليه وسلم)الذى قال:

    اللهم انى أعوذ بك من هؤلاء الأربع

    قلب لا يخشع
    وعين لاتدمع
    و دعاء لا يرفع (او دعوة لا يستجاب له)
    و علم لا ينفع.

    و العلم يدعونا لفهم أعمق للضرورات التى حددها الفقه الإسلامى

    00- حفظ الدين
    00- حفظ النفس
    00- حفظ العقل
    00- حفظ النسل
    0- حفظ المال

    و لنبدأ بالضرورات دون الولوج إلى الحاجيات والتحسينيات فى الفقه الإسلامى ، و سترى أننا لو فهمنا هذه الضرورات ، فهماً عميقاً وممتداً ومتسعاً ، الضرورات التى وضعها فقهاء الإسلام سنجدها المدخل الحقيقى لكل ما يحقق الحياة الكريمة وسعادة الدنيا والفوز فى الآخرة.

    و هل كل الأنظمة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية و غيرها إلا تابع لتحقيق هذه المصالح...مصالح الناس كما يحددها الفقه الإسلامى؟

    ألا ترى ان مشاكل العمل والمال و التوظيف والأسرة والتربية و الزواج والطلاق و تربية الأولاد ، والتقاضى ، والعلم والبحث العلمى والصحة والحرب والسلم ،و ...و...و غيرها يمكن ان تُحل فى المجتمع الإسلامى الذى يعمل أفراده على تحقيق هذه الضرورات؟

    وأليس توحيد الله إذن هو الدافع الاساسى للعمل لتحقيق هذه المصالح لكل البشر؟

    و ما على علماء الأمة ومفكريها إلا العمل على إبتكار الأشكال والمؤسسات والتنظيمات الملائمة لكل بلد ، ولكل زمان ومكان و الآليات لتحقيق هذه الضرورات على الأرض.

    وما على كل مفكر و مثقف ومهتم إلا ان يقلل الكلام و الجدال و يعمل من أجل تحقيق دوره فى عمارة الأرض وتزكية وتنمية النفس البشرية ( ونفس وما سواها..الآية...) والتفكير فى كيفية تحقيق الضرورات الخمس بإستعمال العلم والبحث العلمى

    وأليست عمارة الأرض بالعلم هى المحك لتحقيق المعنى الحقيقى للتوحيد و تحقيق الضرورات الخمس

    [align=center]الحلم و الدعوة إلى تحقيقه[/align]

    لماذا اكتب هنا و فى أكثر من موقع؟

    أكتب لأننى أحلم..أحلم بمشروع للنهضة

    أكتب للبحث عن الشريك و المؤيد والمتعاون للعمل كفريق لتحقيق هذا الحلم

    أكتب لاستنهاض الهمم و لمحاولة إزالة بعض المعوقات السلبية لتحقيق الحلم

    و انت تستطيع ان ترى إنعكاس هذا فى كل ما أكتبه

    العودة إلى الوعى بإيجابية الإسلام فى الإيمان والفكر( التدبر ، التعقل ، السير و النظر)

    و العمل ( دائما هناك ربط الإيمان بالعمل) لتحقيق معنى التوحيد ..

    التوحيد ( ألوهية و ربوبية )

    و نماء النفس الإنسانية

    وعمارة الأرض وتحقيق العدل والمساواة لكل إنسان

    فهل تشاركنى هذا الحلم؟

    وهل يمكن ان نثابر معاً لابتكار نموذج يحتذى لتحقيق هذا الحلم؟

    وهل أحد من زوار هذا المنتدى يشاركنى هذا الأمل؟

    هذا ما أرجوه من كل ما كتبت هنا و هناك

    و للحديث بقية حيث نتحاور حول هذا الحلم

    و تحياتى
    التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 09-01-2010, 21:03.
  • وليد صابر شرشير
    عضو الملتقى
    • 21-10-2008
    • 193

    #2
    وتالله إن الحلم يتحقق

    الأخ الأستاذ الدكتور عبد الحميد مظهر

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لقد أثرت عظيماً نشاهد ثماره اليوم في كل الأمة الإسلامية رغم العراقيل التي تمنع ذلك عن السعي بكثافة؛ربط الإيمان بالعمل هو الأساس الذي قامت عليه العقيدة الإسلامية؛وقال الله تعالى:"وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"؛وكان الرسول (صلى الله عليه وسلم)يعمل ويأكل من عمل يده؛ويحض المسلمين على ذلك وحديثه الشاهد الذي يحضرني الآن:"ما أكل أحد طعاما ً خيرا ً من أن يأكل من عمل يده ، وإن نبي الله داود عليه السلام كان يأكل من عمل يده." رواه البخاري ...
    وأما الإيمان؛فهو ما وقر في القلب وصدقه العمل؛وحقيقة العبادة قائمة على الحض بالعلم والتفكير؛والنهضة الإسلامية الشامخة في كل المجالات الفقهية والذوقية والجغرافية والتأريخية والفلكية والرياضية و..إلخ شاهدة على تلك النظرة التي سقتها حضرتك؛إنا في مقام وصف الحضارة الإسلامية التي بعدنا عنها بحجة(العصر!)؛نعم نواكب العصر ولكن بأصالتنا وفكرنا وقوتنا؛نواكب العصر بأبجدياتنا؛نواكب العصر بألا يلغينا لاغٍ ويلهينا ناعٍ ويبطلنا إمعة!..
    يجب أن تُبنى الحقائق على أساس الوعي بنحن؛لا نظل ببغائيين ذيلاً للغير؛لنتأثر فالعلم مشاع وأيضاً فلنتسابق ولكن لا ينبغي ألا نتضاءل ونحسب أنفسنا علماء..
    إن ما قلته حضرتك يبتني مقاماً معرفياً جيداً؛يجب أن نعي أن حقيقة التوحيد هى البعد عن إعلاء المشركين أبداً؛نتعاون معهم في المفيد ولكنا نبتني وجهتنا كما أثبتها المنهج الإلهيّ المحمديّ؛علينا ألا نضيق واسعاً؛ألا نبرح نوافذ العطاء؛أن نعلو ونبدأ ولا نخجل من إمكانياتنا؛وتالله إذا وثق شبابنا في مقدرتهم سيسبقون العالم من جديد؛شبابنا واعٍ عطّاء ولكنه يخجل وينطوي وينبهر بالغرب حتى يموت كمداً وخنوعاً؛الآن ظهرأولئك الشباب بشكلٍ يبشّر بالخير..ونريد المجتمع أن يفتح ملمحاً نحو أن يعي؛فربط العلم بالإيمان والعمل أساس التوحيد؛ورسالة التوحيد هى ألا نشرك بالله شيئاً وألا نتضاءل أمام الآخر؛وألا نمجّده ونبخس أنفسنا..
    والله من وراء القصد

    تحيتي لك

    أخوكم
    في هذا العالم..من أينَ؟!
    نحن أينَ؟؟!
    [URL="http://magmaa-as.maktoobblog.com"]http://magmaa-as.maktoobblog.com[/URL]

    تعليق

    • د. م. عبد الحميد مظهر
      ملّاح
      • 11-10-2008
      • 2318

      #3
      الحلم والتأصيل

      [align=right]
      التوحيد
      التوحيد.................. العدل
      التوحيد والعدل......... المساوة
      التوحيد.....................وتزكية النفس و مفهوم التنمية
      التوحيد.....................عمارة الأرض بالعلم


      العلم!!!!!!!!

      ما هو العلم؟
      وما هى عمارة الأرض؟


      و ما علاقة العلم بالعقل؟
      و ما علاقة العلم باللغة؟
      و ما علاقة العلم بالفكر؟
      و ما علاقة العلم بالأدب؟
      وما علاقة العلم بالثقافة؟
      و ما علاقة العلم بالأخلاق؟
      و ما علاقة العلم بالتربية؟

      و التأصيل الإسلامى المنضبط المبنى على القرآن والحديث لهذا الحلم يمكن ان نعود له لاحقاً ، و لكن من يقرأ القرآن و يتدبره سوف لا يختلف معى على ما ذكرت.

      وللحلم بقية...

      العقبات...

      عقبات .....تحول الحلم إلى كابوس

      وتحياتى
      [/align]
      التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 16-01-2010, 18:30.

      تعليق

      • مصطفى شرقاوي
        أديب وكاتب
        • 09-05-2009
        • 2499

        #4
        لا أعلم لماذا تأخرت في قراءةهذا الموضوع ..... قبل أن أنتهي من قراءة الموضوع راودتني عدة احاسيس لمشاركتك شطر الحلم .. إن قبلت , وما علينا إلا أن نبحث بصدق وبصراحه كما فعلت عمن يشاركنا هذا الحلم فالإنتقال بين التواصل الذي أطرحه دوما وهو قضيتي ليل نهار والرجوع إلى النقاء الداخلي والصفاء الروحي بمشاركة الحس والوجدان والعمل على محل الأصل وتنظيف ملك الأعضاء مما يشوبه من وهن وضعف وركون وإخلاد للأرض وما كان بصدده أحد الأفاضل أول من مر من هنا لتبنيه فكرة الأصاله أو التأصيل وليكن ما يقول ولكن الفكرة واحده وما قرأته لك عن حلمك الأول .... ما يجعل المتردد يدخل دونما تردد ودونما تحلي .. وجب الدخول :-
        ولنضع أسسا ومعاييرا لنبدأ بها حتىيتم تحقيق هذا الحلم بعيدا عن الزوبعات وبعيدا عن المشاركات المجحفه التي تلغي فكرة الأدب من الأدب وتجرد الكاتب من اصل موضوعه وتتفرع به إلى مسار لا منتهى له .... هو بالتواصل وما دمج التواصل بالأصاله إلا لبداية وضع القدم على طريق حلمك الأول ......... لي عوده ولكن وددت أن أشاركك حلمك بوضع إسمي في سجل المارين ......... يتبع بعد قليل إن شاء الله

        تعليق

        • د. م. عبد الحميد مظهر
          ملّاح
          • 11-10-2008
          • 2318

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
          لا أعلم لماذا تأخرت في قراءةهذا الموضوع ..... قبل أن أنتهي من قراءة الموضوع راودتني عدة احاسيس لمشاركتك شطر الحلم .. إن قبلت , وما علينا إلا أن نبحث بصدق وبصراحه كما فعلت عمن يشاركنا هذا الحلم فالإنتقال بين التواصل الذي أطرحه دوما وهو قضيتي ليل نهار والرجوع إلى النقاء الداخلي والصفاء الروحي بمشاركة الحس والوجدان والعمل على محل الأصل وتنظيف ملك الأعضاء مما يشوبه من وهن وضعف وركون وإخلاد للأرض وما كان بصدده أحد الأفاضل أول من مر من هنا لتبنيه فكرة الأصاله أو التأصيل وليكن ما يقول ولكن الفكرة واحده وما قرأته لك عن حلمك الأول .... ما يجعل المتردد يدخل دونما تردد ودونما تحلي .. وجب الدخول :-
          ولنضع أسسا ومعاييرا لنبدأ بها حتىيتم تحقيق هذا الحلم بعيدا عن الزوبعات وبعيدا عن المشاركات المجحفه التي تلغي فكرة الأدب من الأدب وتجرد الكاتب من اصل موضوعه وتتفرع به إلى مسار لا منتهى له .... هو بالتواصل وما دمج التواصل بالأصاله إلا لبداية وضع القدم على طريق حلمك الأول ......... لي عوده ولكن وددت أن أشاركك حلمك بوضع إسمي في سجل المارين ......... يتبع بعد قليل إن شاء الله
          أخى الفاضل مصطفى

          فى انتظارك

          تعليق

          • د. م. عبد الحميد مظهر
            ملّاح
            • 11-10-2008
            • 2318

            #6
            الحلم و العقبات
            [align=right]
            برغم بساطة الحلم ووضوحه إلا ان هناك عقبات جمة فى تحقيقه...

            روح الإسلام ومعنى الدين و مقاصد الشريعة و اهداف الفقه نجدها فى...


            التوحيد...
            العدالة و المساواة والحياة الكريمة لكل مواطن..
            الأخوة و الحب فى الله و التكافل
            تزكية النفس
            العمل بالعلم على عمارة الأرض بهداية الإسلام

            و اقل شىء للحياة الكريمة لكل مواطن هى تحقيق الضرورات التى وضحها الفقه الإسلامى

            حفظ النفس
            حفظ العقل
            حفظ الدين
            حفظ المال
            حفظ النسل

            أليست هذه اسس ضرورية للحياة الكريمة؟

            ولكن...و ما أدراك ما " لكن" ....لكن هذه المزعجة

            لكن عند التطبيق....هناك شىء ما يحدث عند التطبيق ....

            تتحول عمق معانى الإسلام إلى شكليات
            و تتوه المقاصد والأهداف
            و تبرز على السطح الجدالات حول الألفاظ و المعانى

            و نضيع مع المذاهب بين..

            حنفى ومالكي و شافعى و حنبلى و ظاهرى و جعفرى

            و بين التصنيفات...
            معتزلى و أشعرى و سلفى وسنى و شيعى

            و تتحول الكثير من القضايا التى تنظير و تنظير و تنظير...


            و لا تقنين لما تم النتظير له
            ولا تطبيق لما يمكن تقنينه

            وإذا كان الأصل هو التحليل ...يصبح الأصل هو التحريم
            وتكثر القطعيات بعد ان كانت قليلة
            و التيسير يتحول إلى تعسير

            و تنسى معانى التوحيد والعدالة والمساوة
            وتضعف معانى الأخوة والحب فى الله والتكافل
            و تختفى عمارة الأرض من قائمة مسئوليات المسلم

            و يصبح العلم
            مقالات عن العلم وكلام حول العلم وتأملات فى علم منقول ومترجم

            ويصبح الفقه
            نقل من كتب الفقه و قص ولصق بمناسبة و دون مناسبة


            ويتحول الاجتهاد...
            من فعل للإجتهاد لحل المشاكل الحياتية و العملية فى حياة المسلم والمجتمع إلى ..
            تكرار ما قيل فى الكتب و تلخيص ما تكرر نقله عن الاجتهاد
            ولا تحل مشاكل و لكن يتكرر القول..والكلام..عن الاجتهاد


            و كما يحدث فى استعمال عبارات انشائية حول الفقه و الاجتهاد... يتكرر فى العلم...

            الكلام عن العلم...نقل قصص عن العلم...استخراج العلوم من القرآن....ولكن عدم القدرة على تطبيق العلم و تنزيله لحل مشاكل الحياة وعمارة الارض...

            العلم كلاما...و التطبيق نشتريه سلع..اجهزة...اسلحة..و نستورده!! و لكننا نصر على ان العلم موجود عندنا...

            ولكن الأسهل شراءه ولا انتاجه ولا ننسى سب البائع


            وفى التطبيق نسأل:....

            أين حفظ العقل و النفس و النسل و العقل و الدين و سط هذه الأجواء؟

            أين الإسلام يامن تدافعون عنه كلاماً و شعراً و نثراً وليس عملاً و تطبيقاً؟!


            لا يهم
            فالجمل الانشائية أهم
            والمقلات والشعر أكثر جدوى
            أما المعنى ففى بطن الشاعر...
            الشاعر الذى لم يتحرر بعد من الشعر الجاهلى و نماذج الفرذدق والاخطل فلإنجاز والإنتصار مازال يتم بقصائد المدح والذم

            وتظل النفس الأمارة بالسوء هى السائدة ، و لا تمنح اى حرية لشروق النفس اللوامة


            و تحياتى
            [/align]
            التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 18-01-2010, 20:22.

            تعليق

            • حامد السحلي
              عضو أساسي
              • 17-11-2009
              • 544

              #7
              السلام عليكم ورحمة الله

              بعيدا عن حلم أستاذي الدكتور عبد الحميد مظهر قليلا
              أحلم بجهد لغوي تقني يضع أسس وقواعد العربية في آلية تفاعلية إلكترونية تضبط (في إطار المعنى) كل ما يضيفه الناطقون بالعربية إلى الشابكة
              بحيث تساهم في رفع مستوى إتقانهم للفصحى
              وتضع أسس محرك بحث معنوي عربي لا تملكه جهة أسوة بالصين التي تسعى لاستبدال غوغل
              وتربط ألفاظنا ومعانينا بلغة القرآن الكريم
              بحيث نصل يوما إلى المستوى الذي نلمس فيه إعجاز كتاب الله كما لمسه العرب المشركون زمن النزول
              وليس فقط نقتنع بدلائل هذا الإعجاز مع عجزنا عن لمسها أو إدراكها
              وليس فقط

              تعليق

              • مصطفى شرقاوي
                أديب وكاتب
                • 09-05-2009
                • 2499

                #8
                ليت هذا الموضوع يكون مرسى الحالمين الجادين .......... حتى لو تسلحف سيره سيكون له شأن إن شاء الله فقط إن صدقنا الطلب وكنا جادين فيما نطلب .... ولنخرج دكتور عبد الحميد من هذه الرؤيه الغير ارئقه لنقدم طرحا بقوة الذائقه ... فما في الأنفس الاماره من أمور عالقه نطرحها جنبا لنسير جنبا إلى جنب ... بصدق ورويه .

                يفيدنا في ذلك التواصل الفعال بقوة وامتثال وللتواصل دعائم منها ما أفادنا به أ / حامد السحلي إذ لابد من ان يتواصل الجميع من أجل التوصل لحلم مشترك وحلم بناء فبماذا يكون هذا التواصل / يكون بلغه عربية سليمه ... يكون بمعتقد ثابت دون التصانيف والتعدد المذهبي ... وكان لي في ذلك البارحه موضوع بعنوان الإسلام هو الإسلام ... لا داعي للتصنيف تحت هذا الرابد أظنه يفيد هذا الموضوع إن شاء الله

                تعليق

                • د. م. عبد الحميد مظهر
                  ملّاح
                  • 11-10-2008
                  • 2318

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة حامد السحلي مشاهدة المشاركة
                  السلام عليكم ورحمة الله

                  بعيدا عن حلم أستاذي الدكتور عبد الحميد مظهر قليلا
                  أحلم بجهد لغوي تقني يضع أسس وقواعد العربية في آلية تفاعلية إلكترونية تضبط (في إطار المعنى) كل ما يضيفه الناطقون بالعربية إلى الشابكة
                  بحيث تساهم في رفع مستوى إتقانهم للفصحى
                  وتضع أسس محرك بحث معنوي عربي لا تملكه جهة أسوة بالصين التي تسعى لاستبدال غوغل
                  وتربط ألفاظنا ومعانينا بلغة القرآن الكريم
                  بحيث نصل يوما إلى المستوى الذي نلمس فيه إعجاز كتاب الله كما لمسه العرب المشركون زمن النزول
                  وليس فقط نقتنع بدلائل هذا الإعجاز مع عجزنا عن لمسها أو إدراكها
                  وليس فقط
                  أخى العزيز الأستاذ حامد

                  أشاركك هذا الحلم الجميل ، و أود أن يشاركنا الجميع هذا الحلم...ولكن يبدو أن القراء لم ينتبهوا لهذه الصفحة

                  صفحة الأحلام


                  و تحياتى
                  التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 11-02-2010, 19:00.

                  تعليق

                  • د. م. عبد الحميد مظهر
                    ملّاح
                    • 11-10-2008
                    • 2318

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
                    ليت هذا الموضوع يكون مرسى الحالمين الجادين .......... حتى لو تسلحف سيره سيكون له شأن إن شاء الله فقط إن صدقنا الطلب وكنا جادين فيما نطلب .... ولنخرج دكتور عبد الحميد من هذه الرؤيه الغير ارئقه لنقدم طرحا بقوة الذائقه ... فما في الأنفس الاماره من أمور عالقه نطرحها جنبا لنسير جنبا إلى جنب ... بصدق ورويه .

                    يفيدنا في ذلك التواصل الفعال بقوة وامتثال وللتواصل دعائم منها ما أفادنا به أ / حامد السحلي إذ لابد من ان يتواصل الجميع من أجل التوصل لحلم مشترك وحلم بناء فبماذا يكون هذا التواصل / يكون بلغه عربية سليمه ... يكون بمعتقد ثابت دون التصانيف والتعدد المذهبي ... وكان لي في ذلك البارحه موضوع بعنوان الإسلام هو الإسلام ... لا داعي للتصنيف تحت هذا الرابد أظنه يفيد هذا الموضوع إن شاء الله
                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=48679
                    الأستاذ مصطفى

                    شكراً على التفاعل ، و لكننى لم أفهم ما تقصده من عبارتك

                    .... ولنخرج دكتور عبد الحميد من هذه الرؤيه الغير ارئقه لنقدم طرحا بقوة الذائقه ...

                    وتحياتى

                    تعليق

                    يعمل...
                    X