نحتاج في جميع مراحل الحياة .
من الطفولة البريئة إلى الشباب فالشيخوخة فما فوق إلى عامل مشاعر الحب
الصادق .والاحترام المتبادل .
والحب ليس كبيرا أو صغيرا على النساء والرجال في سن النضج الفكري
والعاطفي .إذ أثبتت الدراسات أن القلب عضلة تحمل ذاكرة كالمخ .وهي خزان لكل المشاعر والأحاسيس الإنسانية .ولا يمكن بأي حال أن تمحى منه
شرارات المحبة مهما كبر الإنسان في السن ,وقد يصاب بالمراهقة المتأخرة
لو كان في حاجة إلى شحنة حب ,
لذلك يعتبر الحب النظيف المطلق إكسيرا للحياة لو اختار الازواج المسنين
أن ينظرا إلى بعضهما البعض بعين المحب للآخر لأنه يكون في أمس الحاجة إليه . وذلك حين تفرغهما لحياتهما الخاصة بعد تربية الأولاد وإيصال كل واحد منهم إلى حياته الخاصة .
وعلى سبيل المثال انظروا للغربيين وهم في المقاهي والسنما والحدائق والجولات السياحية كم هم ظرفاء ومتلازمين مع بعضهم من خلال الحياة الزوجية فيتحول كل واحد منهم إلى رفيق العمر ,
وهذا مع الأسف ينقصنا كعرب .في علاقاتنا الخاصة العائلية الزوجية .
وفي النهاية يبقى الحب هو إكسير الحياة وإذا غاب عنها فهي موت ودمار
عاطفي قاتل ,.
من الطفولة البريئة إلى الشباب فالشيخوخة فما فوق إلى عامل مشاعر الحب
الصادق .والاحترام المتبادل .
والحب ليس كبيرا أو صغيرا على النساء والرجال في سن النضج الفكري
والعاطفي .إذ أثبتت الدراسات أن القلب عضلة تحمل ذاكرة كالمخ .وهي خزان لكل المشاعر والأحاسيس الإنسانية .ولا يمكن بأي حال أن تمحى منه
شرارات المحبة مهما كبر الإنسان في السن ,وقد يصاب بالمراهقة المتأخرة
لو كان في حاجة إلى شحنة حب ,
لذلك يعتبر الحب النظيف المطلق إكسيرا للحياة لو اختار الازواج المسنين
أن ينظرا إلى بعضهما البعض بعين المحب للآخر لأنه يكون في أمس الحاجة إليه . وذلك حين تفرغهما لحياتهما الخاصة بعد تربية الأولاد وإيصال كل واحد منهم إلى حياته الخاصة .
وعلى سبيل المثال انظروا للغربيين وهم في المقاهي والسنما والحدائق والجولات السياحية كم هم ظرفاء ومتلازمين مع بعضهم من خلال الحياة الزوجية فيتحول كل واحد منهم إلى رفيق العمر ,
وهذا مع الأسف ينقصنا كعرب .في علاقاتنا الخاصة العائلية الزوجية .
وفي النهاية يبقى الحب هو إكسير الحياة وإذا غاب عنها فهي موت ودمار
عاطفي قاتل ,.
تعليق