أسداًعاش مُعظَمَ حياتِهِ مَوْفُورَ العِزَّةِ والكَرامةِ لمِاَ كان يُبْدِيهِ مِنْ جِدِّ وعَزْمٍ وحَزْمٍ...فلمّا أرَاد الهزلَ مَرَّةً،مَاتَ .
مَا بَقِيَ مِنْهَا أُضْحُوكَةً ،تَنهَشُ عرضهُ الكلابُ.
__________________
مَا بَقِيَ مِنْهَا أُضْحُوكَةً ،تَنهَشُ عرضهُ الكلابُ.
__________________
تعليق